تاريخ بورا بورا عاش المستوطنون البولينيزيون على الجزيرة في القرن الرابع ، وكان أول مشهد أوروبي للجزيرة في عام 1722 م. كانت الرؤية من خلال جاكوب روجيفين ، وفي عام 1769 ، رأى جيمس كوك الجزيرة حيث وصلت الجمعية التبشيرية في لندن عام 1820 وأسست كنيسة بروتستانتية في عام 1890 م ، وكانت جزيرة بورا بورا مملكة مستقلة حتى عام 1888 م. عندما اضطرت آخر مملكة تيريمايفاروا إلى التنازل عن العرش. بورا بورا - العرب المسافرون. قبل الفرنسيين الذين ضموا الجزيرة كمستعمرة في الحرب العالمية الثانية ، اختارت الولايات المتحدة جزيرة بورا بورا كقاعدة إمداد عسكرية لها ، وهذه الإمدادات هي تسع سفن و 20 ألف طن من المعدات وحوالي 7000 رجل. حوالي ثمانية مدافع لأن هذه البنادق وُضعت في نقاط استراتيجية حول الجزيرة لحماية الجزيرة من أي هجوم عسكري محتمل. ومع ذلك ، لم تشهد الجزيرة أي معارك لأن الوجود الأمريكي في الجزيرة لم يكن محل خلاف طوال الحرب ، وأغلقت القاعدة العسكرية رسميًا في عام 1946 ، ولم يكن مهبط طائرات الحرب العالمية الثانية يستوعب الطائرات الكبيرة ، لكنه كان المطار الدولي الوحيد. في بولينيزيا الفرنسية ، بالقرب من تاهيت. حتى عام 1960 عندما تم افتتاح مطار دولي.
ذات صلة أين تقع جزيرة بورا بورا أين تقع بورا بورا جزيرة بورا بورا تنتمي بورا بورا إلى مجموعة جزر ليوارد، والتي تقع ضمن أرخبيل المجتمع الواقع في مياه المحيط الهادئ التابعة للحكومة الفرنسية، وتبعد جزيرة بورا بورا مسافة 230 كم مربع من الناحية الشمالية الغربية لعاصمة بولينيزيا الفرنسية، حيث تتميز جزيرة بورا بورا يتشكلها من مجموعة من بقايا البراكين الراكدة، والتي تشكل اثنتين من أهم قممها؛ وهما جَبَلا باهيا وأويتمانوا، أما أعلى ارتفاع لجبالها فيصل إلى ما يزيد عن 2. 300 قدم، كما أنها محاطة ببحيرة وسور من الشعب المرجانية، أما أصل اسمها فيعود إلى اللغة التاهيتية؛ والذي يعني الولادة الأولى. سكان بورا بورا يبلغ عدد سكان جزيرة بورا بورا 8. جزيرة بورا بورا - شعلة.com. 880 نسمة، والذين يتمركزون بشكل كبير في مدينة فيتابي الواقعة في المناطق الغربية من الجزيرة، ضمن كثافة سكانية تصل إلى 303 فرد/ كم مربع، حيث يشتغل غالبية السكان في صيد الأسماك من مياه البحيرة المحيطة بها، وفي زراعة محاصيل جوز الهند، والذي يشكل المحصول الأهم في الجزيرة. يعتبر البولينيزيون أول سكان جزيرة بورا بورا، والذين وصلوا إليها في القرن الرابع الميلادي، حيث سموها جزيرة فافاو، إلى أن وصل إليها المستكشفون الأوروبيون في عام 1777 م، حيث بدأت البعثات التبشيرية في الوصول إليها، مما ساعد في إنشاء الكنيسة البروتستانتية عليها خلال عام 1822 م، ومن ثم تحولت الجزيرة إلى محمية فرنسية خلال عام 1842م.
5. حدائق المرجان: تشتهر جزيرة بورا بورا بأنها محاطة بالعديد من الحواجز المرجانية المتنوعة، حيث تحتوي حدائق المرجان على العديد من الشعاب المرجانية الملونة ومجموعة متنوعة من الأسماك كأسماك الفراشة وأسماك الزناد والأسماك المنتفخة والهامور.
إلا أن شاطئ ماتيرا، من أجمل الشواطئ التي تستحق الزيارة، لما يوفره من سكينة واستجمام وأنشطة ممتعة. 8. الإقامة في أحضان الطبيعة على جزيرة بورا بورا ليس هناك أجمل من البقاء في كوخٍ خشبي أمام المياه في أحضان الطبيعة، وعلى بورا بورا هو شيء شائع وتقليدي. فنظرًا للطبيعة المنتشرة في الجزيرة، تكثر أماكن الإقامة بها، بل وفي بعض المناطق تستطيع الإقامة بغرف ذات قاع زجاجي ترى منه المياه، بحيث تشعر وكأنك تقيم عليها. 9. التسوق بأسعار معقولة تستطيع على الجزيرة أن تجد الكثير من أماكن التسوق، والمعارض الفنية، ومحال الهدايا التذكارية، فإذا كنت من محبي الشوبينج والتسوق، تستطيع أن تجد بها أماكن تسوق مذهلة بأسعارٍ متنوعة. 10. أين تقع جزيرة بورا بورا - موضوع. التفاعل مع شعبٍ ودود من المؤكد أنك ستخرج من الجزيرة، مكونًا بعض الصدقات مع شعبها، فهم شعب ودود يحبون التحدث مع الغير. وسيسهل من تواصلك معهم تمكنهم من تحدث اللغة الإنجليزية، لذا ستكون رحلة سياحية غنية بالعلاقات الاجتماعية. مدى أمان الجزيرة يعتقد البعض أن جزيرة مليئة بالمساحات الخضراء، واقعة على البحر أو المحيط، يعني بالضرورة التعرض للثعابين والحيوانات الخطيرة، وكيف لا وهي الصورة الشائعة في الأفلام.
5. جمع اللؤلؤ الأسود في جزيرة بورا بورا يمكنك على الجزيرة ممارسة واحد من أجمل الأنشطة، وهو زيارة مزارع اللؤلؤ الأسود، الذي تشتهر به بورا بورا. وستتعرف في هذه الزيارة على المزيد من عالم المجوهرات، وتستطيع أيضًا أن تشتري بعض هذه المجوهرات الرائعة والقطع النادرة، وإهداءهم لمن تحب. الأكثر قراءة الآن المزيد من المشاركات 6. التمتع بالمناظر الطبيعية من الهليكوبتر ربما قمت في العديد من الأماكن بالاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة، ولكن في جزيرة بزرا بورا لا شيء تقليدي، حتى طريقة المتعة. حيث ستشاهد بها أجمل المناظر الطبيعية، ويمكنك ذلك بخلاف السير على الأقدم، من خلال الجو بجولات الهليكوبتر. إذا عقدت النية على الذهاب بإحدى الرحلات الجوية للطبيعة، لا تنسى اصطحاب كاميرتك، لالتقاط أجمل الصور التذكارية. وفي حالة أنك من مُفضلي الاستكشاف عن طريق الرحلات البحرية، فستجد في الجزيرة أجمل الرحلات البحرية للأماكن الطبيعية. 7. السباحة في شواطئ خلابة تمتلك الجزيرة مجموعة متنوعة من الشواطئ، التي تتميز بالرمال البيضاء والمياه النقية، ورغم أن معظم تلك الشواطئ مملوكة للقطاعات الخاصة، وأنه لا يوجد بالجزيرة كلها سوى شاطئ واحد عام، وهو شاطئ "ماتيرا".