٧ـ توجيه سلوك الطفل كي يستطيع أن يعبر عن احتياجاته لفظياً وبطريقة مهذبة وأن يعتمد على ذاته في الأمور اليومية وأن يقوم بإصلاح خطئه بنفسه. ٨ـ تزويد الطفل بثروة من المعايير الصحية والأساسية المتاحة والمعلومات المناسبة لسنه والمتصلة بما يحيط به. ٩ـ تقوية ذات الطفل وتعزيز نظرته الإيجابية عن نفسه ومساعدته في الانتقال من الذاتية إلى الحياة الاجتماعية المشتركة مع أقرانه. منهج رياض الاطفال في السعودية. ١٠ـ أخذ الطفل بآداب السلوك والتعود على الفضائل الإسلامية والاتجاهات الصالحة بوجود القدوة الحسنة الموجه أمامه.
على الرغم من احتفاظ الأسرة في مجتمعنا بعدد لا بأس به من وظائفها، على الأقل فيما يتعلق بالتنشئة الاجتماعية للأبناء بمختلف جوانبها، فإنه من الملاحظ تراجع أو تقلص دور الأسر في تنشئة الأبناء، وابتعادهم عنها أكثر في السنوات السابقة، وبات معظم الأطفال يتلقون القيم وعاداتهم من وسائل الإعلام والتقنيات الحديثة بسبب انشغال الوالدين، وعدم تفرغهما للأبناء، سعيا وراء زيادة موارد دخل الأسرة. خلاصة القول.. إنه لإنتاج عقول للمستقبل يمكن أن تواكب متغيرات المجتمع الجديد، لا بد من الآتي: 1- السعي لإيجاد كفاءات عالية متفاعلة مع قضايا المجتمع المتعلقة بالطفل، تمتلك القدرة على مواجهة المشكلات المتعلقة بالطفل، وتحليل المواقف وحلها بطرق علمية منبثقة من ثوابت وقيم الدين الإسلامي، ومواكبة لأحدث التطورات العالمية، وتوفير الكفايات التعليمية بكل أبعادها (الأكاديمية - التربوية - الأخلاقية - السلوكية) لمعلمات التعليم قبل المدرسي. رياض الأطفال وعقول المستقبل - جريدة الوطن السعودية. 2- توظيف التقنية الحديثة في التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال، والتدريب المستمر عبر البرامج الإلكترونية الحديثة وأنظمة الفيديو كونفرانس مثل برامج Mooc وBlackboardk، وذلك لحل مشكلة تفرغ معلمات رياض الأطفال للدورات التدريبية.
Created Sept. رياض الاطفال في السعودية والجرام يبدأ. 20, 2018 by, user مهاء العواد أهداف رياض الأطفال في المملكة العربية السعودية ١ـ تهيئة الطفل لاستقبال أدوار الحياة على أساس سليم ، وتعهده بالتنشئة الصالحة المبكرة ، ورعاية نموه المتكامل في ظروف طبيعية سوية لجو الأسرة متجاوبة مع مقتضبات الإسلام. ٢ـ تكوين الاتجاه الديني القائم على التوحيد المطابق للفطرة ، وتعويد الطفل آداب السلوك و الفضائل الإسلامية ، و إكسابه الاتجاهات الاجتماعية الصالحة. ٣ـ تهيئة الطفل للحياة المدرسية ، وتزويده بالمعلومات التي تتناسب مع عمره والتي تتناسب مع نموه العقلي وتشجيع نشاطه الابتكاري وتنمية إحساسه الجمالي وتذوقه الفني.