لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه... لا يؤلم الجرح الا من به الم من قائل هذا البيت الشعري ربما الكثير من الأصدقاء يتسائل عن تفسير المعنى من هذه الكلمات الرقيقة والمعبرة عن الجراح والالم، ولكن بغض النظر عن المقصود من هذا البيت الشعري، نريد أن نتعرف علي من هو قائل هذا البيت، بينما يوفر لكم موقع لاين للحلول إجابة العديد من الأسئلة المتعلقة بمثل هذه الأمثال والأبايات الشعرية وغيرها من هذا القبيل. قائل لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه... لا يؤلم الجرح الا من به الم هو المتنبي
فالْمَالُ وَالْجَاهُ تِمْثَالَانِ مِنْ ذَهبٍ مقالات قد تعجبك: لَهمَا تصلِي بِكلِّ لغاتِهَا الأمم شَكَوَاكَ شَكْوَايَ يَا مِن تَكْتَوِي ألْمًا ما سال دَمْعٌ عَلَى الْخَدَّيْنِ سَالَ دَمُ وَمِنْ سِوَى اللهِ نَأْوِي تَحْتَ سِدْرَتِهِ وَنَسْتَغِيثُ بِهِ عَوِّنَا وَنَعْتَصِمُ كن فَيْلَسوفًا ترى أنَّ الجميعَ هنَا يتقاتلون على عَدَمٍ وهم عَدَم!! شاهد أيضا: شعر المتنبي في مدح الرسول معنى قصيدة لا تشكو الناس جرحًا تعتبر هذه القصيدة من أروع القصائد التي تحث على الثقة بالنفس وعدم انتظار المساعدة من أحد، فمهما كان الإنسان في ضيق وأزمات فلن يمد أحد له يد العون. لذا يجب علينا أن ألا نكون شاكين إلى جميع الأشخاص ويجب علينا محاولة حل مشاكلنا بأنفسنا. كاتب قصيدة لا تشكو الناس جرحًا كما أوضحنا لكم من قبل كلمات القصيدة الرائعة ذات الكلمات المعبرة لا تشكو الناس جرحًا، سوف نوضح لكم الآن بعض المعلومات الخاصة بكاتب هذه القصيدة وهو الشاعر كريم العراقي. يعتبر الشاعر كريم العراقي من أشهر الشعراء العراقيين في هذا العصر، وتمت ولادته في قرية كرادة مريم ببغداد بالعراق، وقام بدراسة مجال علم النفس وموسيقى الأطفال بالكلية من ثم حصل على الدبلوم.
لا تشكو للناس جرحاً انت صاحبه!!! - YouTube
الحياة البسيطة صعبة البلوغ وليست سهلة كما تظن، فأهم شيء فيها أن تتقبل ذاتك كما هي بل وتعشقها، ومِن عشقك لها ستتمنى الأفضل دائمًا، والنجاح -الذي تبحث عنه- سيكون في تلك الحياة، خاصة لو تركت أثرًا طيبًا في نفوس من حولك، فتكون محبوبًا وسط الناس على نطاق العلاقات الإنسانية في الحياة الواقعية وليس في الحياة الافتراضية (السوشيال ميديا) حيث عالم الكذب والنفاق والغش والخداع. الحياة أن ترى البساطة في كل شيء، تلك البساطة التي صار الناس يتحاشونها، فقد قال شبلي شميل عن تلك البساطة: "الناس حتى اليوم يكرهون البساطة في كل شيء سواء كتبوا أو تكلموا أو عملوا، ويُدخلون الخيال الغريب لا في مباحثهم العلمية والأدبية والدينية فقط، بل في سائر أمورهم الاجتماعية، حتى التافهة جدًا أيضًا، فإن تصوروا ملكًا أو حكامًا أرادوهم بكل مظاهر الأُبهة ولو ظهروا فيها بمظاهر المساخر، كأنه لا يصح أن يكونوا ببساطة أزياء العالم". لأضرب لك مثالًا بسيطًا على روعة وبساطة العيش، رغم كل الظروف القاسية التي نمر جميعنا بها؛ من ظروف اقتصادية وصحية واجتماعية وغيرها، دع كل ذلك جانبًا وقف أمام محل لبيع المُثلجات واشترِ لك "آيس كريم".. واستمتع به وكأنه آخر ما يدخل جوفك وكأنه حظك من الدنيا فقط، تخيل أنها فرصتك الأخيرة، فانتهزها على أكمل وجه غير عابئ بأي شيء.