الأنسانية هي شرف على جبين أي إنسان فهي لا تورث كالمذاهب او الاسم او الشكل او مكان الإقامة او.. ولكنها تُعطي فقط لمن يريدها ولمن يستوعبها ولمن يدفع ثمنها ، كالحب والسعادة والحرية والقيم…. لخبر الابرز في الصحف الالمانية النهاردة الصبح في ما يخص اللاجئيين السوريين هو ما حدث امبارح في مدينة ميونخ, امبارح كان في مئات اللاجئين جايين من شرق اوروبا وتحديدا المجر. قصة واقعية مؤثرة جداً جداً. اللي حصل ان المساعدات الانسانية من اكل وشرب وخلافه بدأت تدفق وتوصل لمحطة قطارات ميونخ ، مع توافد مجموعة من ساكني مدينة ميونخ من الالمان لاستقبال اللاجئين اللي على وصول من المجر. المساعدات بدأت توصل بكميات كبيرة جدا وبصورة غير متوقعه ، مما دفع الشرطة الالمانية انها تقول في مكبرات الصوت (Keine Sache mehr Zu bringen) بمعنى لو سمحتم محدش يحضر حاجة تاني. من الحاجات اللي احضرها الاهالي واللي افردت ليها جريدة Süddeutsche الالمانية واسعة الانتشار تقرير كامل هو لعب الاطفال وده يعتبر لفتة انسانية عظيمة للتخفيف عن الاطفال ومحاولة لازالة معانتهم ولو بشكل بسيط. الصور دي من مجموعة من الصحف الالمانية واسعة الانتشار زي Süddeutsche, Spiegel, Frankfurte Allgemeine.
قصة حب واقعية مؤثرة تبكي القلوب - YouTube
قصص واقعية مؤثرة وحزينة: لقاء مع الموت كان هناك شاب يتمتع بالخلق الكريم وحسن التربية وبهاء الطلة، ويبلغ من العمر ثلاثة وعشرون عامًا، أنهى هذا الشاب دراسته وانتظر فرصة للعمل وبالفعل جاءته تلك الفرصة، ولكن عمله تطلب أن يغادر مدينته ومنزله وينتقل إلى مكان آخر، وبالفعل قبل الشاب فرصة العمل وانتقل إلى مكان عمله واستقر بالمدينة الجديدة. كان عمل الشاب يتطلب التعامل مع الكثير من النساء، وكان هذا الشاب كما يمكن أن نطلق عليه خام لا يعرف في أمور النساء ولم يمر بتجارب حب في حياته، فلم يكن يعرف كيف يتعامل مع تلك المشاعر. قصة واقعية مؤثرة على. مرت أيام الشاب وهو يعمل في المكتب الذي عين به ولا يلتفت لمن يمر عليه من النساء، ولكن كان هذا اليوم مختلف كثيرًا إذا حضر كالمعتاد عددًا من النساء إلى المكتب وكان من بينهن تلك الشابة التي أعجبت كثيرًا بهذا الشاب. انتهوا من أعمالهم في المكتب وغادروا إلا أن تلك الشابة تعلقت بهذا الشاب الخلوق وقررت أن تتعرف به فهى كانت أكثر جرأة منه، وبالفعل كان معها الهاتف الخاص بالمكان ففي اليوم التالي اتصلت بالمكتب وهى كلها أمل بأن من يرد على الاتصال هو الشاب. دق جرس الهاتف في المكتب وكان الشاب هناك فرد وتحققت أمنية الفتاة وبدأت في التحدث معه وتكررت تلك الاتصالات، ومع تزايد المكالمات كانت المشاعر تزداد في قلب الفتاة، فاعترفت له بما تحسه تجاهه.
قصص واقعية مؤثرة جدا من الحياة عن حسن الظن وحسن الظن بالله 1 - YouTube
قصص واقعية مؤثرة جدا من الحياة عن الشباب والمحاكم والادمان - YouTube
قصص واقعية مؤثرة جدا من الحياة عن الايتام 1 - YouTube
نقلت سيارة الإسعاف الفتاة التي كانت مازالت على قيد الحياة إلا أنها ماتت أثناء نقلها، ولم يتحمل الشاب ما حدث ففقد الوعي وادخل المشفى على اثر الصدمة، وظل متأثرًا بما حدث حتى إنه ترك العمل وعاد