عبر محمد بن سعيد آيت إدر في عدة مناسبات عن معارضته لنظام حكم الملك الحسن الثاني ، مما كلفه حكما غيابيا بالإعدام شمله مع مجموعة من المناضلين اليساريين المغاربة. محتويات 1 مسيرته 2 من مؤلفاته 3 وصلات خارجية 4 مراجع مسيرته [ عدل] ولد بقرية تينمنصور ب شتوكة آيت باها جنوب المغرب، تلقى تعليمه بعدد من مدارس سوس العتيقة«مدرسة علال العتيقة». بعد نهاية الحرب العالمية الثانية التقى لأول مرة بالفقيه محمد المختار السوسي. انتقل إلى مراكش لمتابعة دراسته مدرسة ابن يوسف وانفتح على العمل الوطني برفقة عبد الله إبراهيم وعبد القادر حسن ، والمهدي بن بركة. كما شارك في قيادة فرق جيش التحرير المغربي وتكوين خلايا المقاومة رفقة قيادات أخرى مثل عمر المسفيوي ومحمد باهي. هذا بالإضافة لقيادات أخرى بميدان القتال مثل ناضل الهاشمي وادريس بن بوبكر والانصاري بلمختارولغظف بن عبد الله وغيرهم. وقد تعرض للاعتقال في بداية الاستقلال مع عدد من أطر المقاومة وجيش التحرير. لجأ مبكرا إلى الجزائر ، ثم انتقل إلى فرنسا ، وساهم في تأسيس منظمة 23 مارس. كما أسس بعد عودته إلى المغرب منظمة العمل الديمقراطي الشعبي 1983 وتولى مهمة الأمين العام لها.
كتب المؤلف الولاء والبراء في الإسلام الكتاب: الولاء والبراء في الإسلام من مفاهيم عقيدة السلف المؤلف: محمد بن سعيد بن سالم القحطاني تقديم: فضيلة الشيخ عبد الرزاق عفيفي الناشر: دار طيبة، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى عدد الصفحات: ٤٣١ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تعريف بالمؤلف الدكتور محمد بن سعيد بن سالم القحطاني حاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة أم القرى عام ١٤٠٥ هـ - ١٩٨٤م إمام وخطيب المساجد التالية: مسجد أبو بكر الصديق ثم مسجد الفرقان لمدة سبع سنوات وكلاهما بمكة المكرمة. له كتب مشهورة منها: الولاء والبراء في الإسلام السنة لعبد الله بن أحمد (تحقيق) شرح السنة للبربهاري ( تحقيق) تزكية النفس لشيخ الإسلام ابن تيمية ( تحقيق) الاستهزاء بالدين وأهله عادات وألفاظ تخالف دين الله الحق ويكون الدين كله لله الإعلام بنقد كتاب نشأة الفكر الفلسفي في الإسلام وله العديد من المحاضرات والخطب
وروى هاني بن ثبيت الحضرمي الذي كان مع عمر بن سعد مقتله أيضا، [7] وهناك خبر يقول بأن قاتله هو هاني بن ثبيت الحضرمي، وإنما كان روايته لمقتل محمد بن أبي سعيد خوفا من العار الذي يتبعه. [8] في زيارة الشهداء ورد اسمه في زيارة الشهداء ، ووقع التسليم عليه، ولعن قاتله بهذا القول: "السلام على محمد بن أبي سعيد بن عقيل، ولعن الله قاتله لُقَيط بن ناشر الجهني ". [ بحاجة لمصدر] الهوامش ↑ الحلي، رجال ابن داوود، ج 1، ص 172؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب عليهم السلام، ج 3، ص 254. ↑ ابن طاووس، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج 3، ص 343؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب عليهم السلام، ج 3، ص 259. ↑ کاشانی، حبیب، تذکرة الشهداء، ج 1، ص 154. ↑ العلوي، المجدي في أنساب الطالبيين، ص 307. ↑ ابن سعد، الطبقات، 1414 هـ، ج 8، ص 340؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1404 هـ، ج 42، ص 94. ↑ السماوي، إبصار العين في أنصار الحسين عليه السلام، ج 1، ص 91. ↑ ابن كثير، البداية والنهاية، ج 8، ص 202. المصادر والمراجع ابن داود الحلي، الحسن بن علي، رجال ابن داود ، تقديم، جلال الدين محمدث، طهران، د. ن، 1342 ش. ابن سعد، محمد بن سعد، الطبقات الكبرى ، تحقيق: محمد بن صامل السلمي، الطائف، مكتبة الصديق، 1414 هـ/1993 م.
ويضم كتاب «المغرب» كلّه خمسة عشر جزءاً، منها ستة للأندلس، وستة لمصر، وثلاثة لبلاد المغرب: أما قسم الأندلس فقد نشر شوقي ضيف ما وصل إلينا منه في جزأين، وطبع مرتين (1955و1964م) وفقد باقي هذا القسم من الكتاب. وأما أقسام مصر فقد نشر سفْر منها في القاهرة 1953م بتحقيق زكي محمد حسن وشوقي ضيف، وسيدة الكاشف، وعنوان هذا الجزء المنشور «الاغتباط في حُلى مدينة الفُسطاط». ثم نشر حسين نصار سفراً آخر من أقسام مصر في القاهرة 1970م وعنوانه «النجوم الزاهرة في حُلى حضرة القاهرة». أما الأجزاء الخاصة بالمغرب فلم يطبع منها شيء. ومن كتبه أيضاً: «الغصون اليانعة في محاسن شعراء المائة السابعة»، وقد انتهى ابن سعيد من تأليفه سنة 657هـ وترجم فيه لمن عاشوا في القرن الهجري السابع، وقد حققه إبراهيم الأبياري، و«رايات المبرّزين وغايات المميّزين» ويتألف من قسمين كبيرين، أولهما في أهل الأندلس، والثاني في أهل المغرب، وجزيرة صقلية. وهو اختيارات شعرية خالصة مع إلماعات يسيرة جداً توضح شيئاً من شخصية المختار له من الأعلام، رجـالاً ونسـاءً، في القرنيـن الخامس والسادس. وقد نشر ثلاث مرات (1942م، 1973م،1987م). ومن كتبه الأخرى: «نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب»، و«ملوك الشعر»، و«الطالع السعيد في تاريخ بني سعيد» (وهو في تاريخ بيته وبلده)، و«الشهب الثاقبة في الإنصاف بين المشارقة والمغاربة»، و«النفحة المسكية في الرحلة المكّية»، و«الرّزمة»: ويقال إن هذا الكتاب يشتمل على حِمْل بعير من رُزَم الكراريس، لا يعلم ما فيه من الفوائد الأدبية والأخبارية إلا الله عز وجل.
إضافة إلى ذلك، كان الشنفري عضوًا في اللجنة الثقافية التابعة للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. كما شارك في مهرجان المسرح الأول في الخليج في الكويت عام 1988. [3] قدم الشنفري مساهمة كبيرة للحركة الثقافية لعمان، ففي عام 1976 أنتج وأخرج مسرحية "أغنية الموت" من إخراج توفيق الحكيم للمسرح والتلفزيون. وأخرج "عائلة النوخذة" لمسرح الشباب الوطني العماني عام 1980. [17] وفي عام 1983 في فندق انتركونتيننتال في مسقط تحديدًا، أنتج الشنفري "الراية" والذي أخرجه مصطفى حشيش [17] ، كما أنتج وأخرج مسرحية "الطير المهاجر" وكلاهما من عمل منصور مكاوي. [15] [17] وفي عام 1984 أنتج مسرحية "البئر" لـ منصور مكاوي. [15] [17] كما أنتج وأخرج مسرحية "المهر" لـ منصور مكاوي عام 1985 في قاعة وزارة التراث والثقافة في مسقط. [3] [15] وفي عام 1986، أنتج وأخرج "الغريب" لـ منصور مكاوي في قاعة فندق قصر البستان، مسقط. [3] كما كتب وأخرج "الفأر" و"مليونير بالوهم" في عامي عام 1987 و1988. وأنتج وأخرج التمثيلية الموسيقية "الفارس" لـ منصور مكاوي في قاعة فندق قصر البستان، مسقط عام 1988. [3] وفي عام 1994 قام بإنتاج وإخراج فيلم "جدتنا العزيزة أهلاً" من إخراج عبد الكريم بن علي جواد، في قاعة الكلية التقنية، مسقط.
وام/عاصم الخولي