أما بالنسبة لخيارات العلاج المتاحة في حالة استمرار أعراض اختفاء الرائحة، فهي تشمل: اختيار دواء للمشكلة، والتدريب على استعادة الرائحة. لكي نستعيد حاسة الشم بعد نزلات البرد والزكام يمكن أن نستخدم محلول الملح، ويوصى بتنظيف الجزء الداخلي من الأنف بالماء والملح أثناء الإصابة. يمكن أن نصنع محلول ملحي بالمنزل بواسطة غلي نصف لتر من الماء، ثم تركه ليبرد، ثم نضيف له ملعقة صغيرة من الملح وجزء آخر من بيكربونات الصوديوم إليه. يوصى بتكرار هذه الخطوات عدة مرات لمعرفة ما إذا كانت تساعد في الحصول على الفوائد المتوقعة، يمكن تنفيذ الخطوات المذكورة أعلاه بشكل مستمر لأكثر من يوم، ويمكن متابعة النتائج. علاج فقدان حاسة الشم والتذوق بسبب الزكام بالاعشاب - روشه. في هذه الحالة نشير إلى أنه يجب غلي حجم واحد من الماء في كل مرة، وتجنب استخدام نفس المحلول السابق الذي تم غليه في اليوم السابق. الخلطات الطبيعية لعلاج فقدان حاسة الشمس والتذوق 1- زيت الخروع يعد زيت الخروع من أفضل الزيوت التي تساعد في كيفية علاج فقدان حاسة الشم والتذوق بسبب الزكام بالأعشاب؟ زيت الخروع من أفضل الخلطات الطبيعية التي يمكن أن تساعدك على التخلص من مشكلة فقدان حاسة الشم والتذوق. يحتوي زيت الخروع على عوامل طبيعية مضادة للبكتيريا ومضادات الأكسدة وعوامل مضادة للالتهابات.
يُعرف فقدان حاسة الشم anosmia بأنه عدم قدرة الشخص على شم الروائح بشكل كامل. ضعف حاسة الشم hyposmia هو فقدان جزئي لحاسة الشم. يمكن لمعظم المرضى المصابين بفقدان حاسة الشم التعرف على المواد ذات الطعم المالح والحلو والحامض والمر، إلا أنهم قد يعجزون عن التمييز بين نكهات محددة. وتعتمد القدرة على معرفة الفرق بين النكهات في الواقع على الرائحة، وليس على المستقبلات الذوقية في اللسان. ولذلك فإن المرضى الذين يعانون من فقدان حاسة الشم غالبًا ما يشكون من فقدان حاسة الذوق أيضًا وعدم الاستمتاع بالطعام. علاج فقدان حاسة الشم والتذوق بسبب كورونا طبيعيا في المنزل. يؤدي فقدان مستقبلات الشم بسبب الشيخوخة إلى انخفاض القدرة على الشم لدى كبار السن. عادةً ما يلاحظ الشخص تغير قدرته على الشم بعمر 60 عامًا. وبعد السبعين من العمر تحدث تغييرات جوهرية في قدرة الشخص على الشم. تشمل الأَسبَاب الأكثر شيوعًا كلاً من وتُعد إصابة الرأس من الأَسبَاب الشائعة لفقدان حاسة الشم الدائم، كما قد يحدث في الحوادث المرورية. يمكن لإصابة الرأس أن تتلف أو تخرِّب الألياف العصبية الشمية (زوج الأعصاب القحفية التي تربط المستقبلات الشمية بالدماغ) التي تمر عبر سقف التجويف الأنفي. يمكن في بعض الأحيان أن تشمل الإصابة كسر العظم الذي يفصل تجويف الدماغ عن التجويف الأنفي (الصفيحة المصفوية cribriform plate).
أعراض الزكام اختناق وانسداد في الأنف. سيلان في الأنف. ارتفاع درجة حرارة الجسم. العطاس المستمر. السعال أو الكحة. ضغط في منطقة الأذن و الجيوب الأنفية. آلام في الرأس. إجهاد وضعف عام. حرقة في العينين. عينين دامعة. آلام في الحلق. علاج الزكام لا يوجد علاج فعال للتخلص من الفيروسات الناتجة عن الزكام إنما توجد بعض الطرق التي تحد من الأعراض مثل: تناول الأدوية المضادة للاحتقان والسيلان بهدف تخفيف الأعراض. تناول الأدوية المسكنة للآلام. تناول فيتامين ج مثل: الفليفلة والبقدونس والزعتر والبروكلي والكيوي والحمضيات كالليمون والبرتقال. بالإمكان الحصول عليه على شكل مكملات متوفرة في الصيدليات. تناول الشوربات الساخنة والسوائل لتعويض ما يفقده الجسم. الوقاية من الزكام حافظ على نظافة يديك واغسلها بشكل دائم لمنع نقل العدوى عند مصافحة الآخرين فغالبية الفيروسات تنتقل عن طريق اللمس. إن لم تتمكن من غسلها بإمكانك استعمال المناديل المعقمة. امنح جسمك الوقت الكافي من النوم فالنوم لساعات قصيرة يزيد احتمال إصابة الجسم بالمرض. حافظ على الاسترخاء عن طريق ممارسة اليوغا أو التأمل أو أية تقنية أخرى ذلك لأن التوتر والإجهاد يزيدان احتمال إصابة الجسم بالمرض.
أعراض الزكام اختناق وانسداد في الأنف. سيلان في الأنف. ارتفاع درجة حرارة الجسم. العطاس المستمر. السعال أو الكحة. ضغط في منطقة الأذن والجيوب الأنفية. آلام في الرأس. إجهاد وضعف عام. حرقة في العينين. عينين دامعة. آلام في الحلق. علاج الزكام لا يوجد علاج فعّال للتخلّص من الفيروسات الناتجة عن الزكام، إنّما توجد بعض الطرق التي تحدّ من الأعراض، مثل: تناول الأدوية المضادّة للاحتقان والسيلان؛ بهدف تخفيف الأعراض. تناول الأدوية المسكّنة للآلام. تناول فيتامين ج، مثل: الفليفلة، والبقدونس، والزعتر، والبروكلي، والكيوي، والحمضيات كالليمون والبرتقال. بالإمكان الحصول عليه على شكل مكمّلات متوفّرة في الصيدليّات. تناول الشوربات الساخنة والسوائل؛ لتعويض ما يفقده الجسم. الوقاية من الزكام حافظ على نظافة يديك واغسلها بشكل دائم؛ لمنع نقل العدوى عند مصافحة الآخرين؛ فغالبيّة الفيروسات تنتقل عن طريق اللمس. إن لم تتمكن من غسلها بإمكانك استعمال المناديل المعقمة. امنح جسمك الوقت الكافي من النوم، فالنوم لساعات قصيرة يزيد احتمال إصابة الجسم بالمرض. حافظ على الاسترخاء عن طريق ممارسة اليوغا، أو التأمل، أو أيّة تقنية أخرى؛ ذلك لأنّ التوتر والإجهاد يزيدان احتمال إصابة الجسم بالمرض.
وعادة ما يحتاج الطبيب لإجراء اختبار التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي إذا لم يكن سبب فقدان الشم واضحًا.
هل شعرت يومًا بأنك فقدت حاسة الشم لديك لبعض الوقت، خاصة عند الإصابة بالبرد والأنفلونزا، إذاً هذه حالة صحية طبية حيث يعاني الشخص من فقدان رائحة مؤقت أو دائم، ووفقًا للبيانات ، يولد واحد من بين 10000 شخص بهذه الحالة ، ويسمى أيضًا فقر الدم الوراثي الخلقي حيث يولدون بدون حاسة الشم، قد نعاني جميعًا تقريبًا من هذه الحالة في مرحلة ما حيث لا يمكن للأنف شم أي شيء بسبب الخياشيم. التعريف الطبي لفقدان الشم هو Anosmia وفقا لتقرير موقع " onlymyhealth"، فإن حاسة الشم هي إحدى الحواس الخمس لجسم الإنسان، وهو بالفعل شعور مهم لأنه يساعدنا على تحديد الأشياء وتمييزها على أساس كيفية شمها، وهناك ثلاثة أنواع من فقدان الشم Anosmia: مؤقت: وهو أمر شائع لأنه يحدث بسبب احتقان مسار الأنف أثناء الإصابة بالبرد والإنفلونزا والجيوب الأنفية، وما إلى ذلك، ويمكنك استخدام مزيل الاحتقان العشبي محلي الصنع للحصول على الراحة. الدائم: يسبب هذا فقدانًا دائمًا للرائحة لأسباب مختلفة مثل الحوادث ، التقدم في العمر ، إلخ. الخلقي: يحدث هذا في واحد من كل 10000 بالغ حيث يولدون بهذه الحالة.