اللهم صلّ على سيدنا محمد الفاتح لما أغلق، والخاتم لما سبق، ناصر الحق بالحق، والهادي إلى صراطك المستقيم وعلى آله حق قدره ومقداره العظيم. محتوي مدفوع إعلان
اللهم لك أسلمنا، وبك آمنا، وعليك توكلنا، وإليك أنبنا، وبك خاصمنا، وإليك حاكمنا، فاغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا. وأيضاً ما أسررنا وما أعلنا، وما أنت أعلم به منا، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت. شاهد أيضاً: دعاء القنوت بعد صلاة التراويح مختصر للسديس هنا نكون انتهينا من مقال دعاء القنوت الصحيح مكتوب، وتعرفنا معا على معلومات قيمة مثل ما هو القنوت متى يقال دعاء القنوت. اللهم انا نسألك العفو والعافيه. كما قدمنا لكم دعاء القنوت الصحيح مكتوب مستجاب، وأفضل الأدعية في القنوت نتمنى أن تكون جميع دعواتكم مستجابة دمتم بخير.
اللهم إنا نسألك زيادة في الدين وشهادة عند الموت وتوبة قبل الموت وسعة في الرزق وصحة في الجسد وبركة في العمر ونصيبا من الجنة وأمانا من العذاب وعفوا عند الحساب ومغفرة بعد الموت. #دعاء_عامر اللهم آمين يارب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. 🤲
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ، وَعَلَيْكَ الْبَلَاغُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ)) ( [1]). الشرح: أصل هذا الحديث العظيم الذي هو في غاية الأهمية، أن أبا أمامة رضى الله عنه قال: دعا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بدعاء كثير لم نحفظ منه شيئاً قال: (( ألا أدلكم على ما يجمع ذلك كله)) فذكر هذا الدعاء المبارك جليل القدر. فهذا الدعاء المبارك لا شيء أجمع وأنفع منه؛ لأنه لم يُبقِ من خير في الدنيا والآخرة، إلا وقد سأله النبي صلى الله عليه وسلم ولم يُبقِ من شر في الدنيا والآخرة إلا وقد استعاذ منه صلى الله عليه وسلم فمن سأل اللَّه عز وجل من خير ما سأله منه نبيه صلى الله عليه وسلم فقد سأل الخير كله على اختلاف أنواعه ما عُلم منه وما جُهل، ومن استعاذ من شرّ ما استعاذ منه نبيه صلى الله عليه وسلم فقد استعاذ من الشرّ كله على اختلاف أنواعه( [2]) ما علمه العبد، وما لم يعلمه، وهذا من جوامع الكلم. اللهم انا نسالك موجبات رحمتك. قوله: (( وأنت المستعان)): بضمير الفصل، الذي يفيد كما تقدم التأكيد، والحصر والقصر، و(( المستعان)): [اسم من الأسماء الحسنى] أي أطلب منك وحدك لي العون، على [أموري كلِّها: في الدين، والدنيا، والآخرة، فأنت الذي تعين على هذه الأمور وغيرها، وتجيب دعواتي].