كما أن فيتامين (سي) يعمل بشكل أفضل مع مضادات الأكسدة الأخرى، مثل فيتامين (إي)، وحمض الفيروليك، وهو مركب عضوي موجود في جدران الخلايا للنباتات، مثل الشوفان والأرز البني والتفاح، ويعتبر فيتامين (سي) أيضًا إضافة رائعة لنظام الحماية من أشعة الشمس الذي تستخدمينه يوميًا، بينما يحميكِ عامل الحماية من أشعة الشمس من أشعة الشمس فوق البنفسجية، فإنه لا يحمي بشرتك من الجذور الحرة، وسيضمن إقران أحد مضادات الأكسدة مثل فيتامين (سي) مع واقي الشمس واسع النطاق أن بشرتك محمية تماماً. فيتامين (هـ) إذا كانت البشرة الجافة هي مشكلتك، فإضافة فيتامين (هـ)، يجب أن تكون اختيارًا مضادًا للأكسدة، لأنه يوفر فوائد مرطبة ومضادة للالتهابات، كما أنه معروف بقدراته على التئام الجروح، ما يجعله خياراً ممتازًا لمن يعانون الحساسية والتهيج. النياسيناميد النياسيناميد هو أحد شكلين رئيسيين لفيتامين (ب 3)، غالبًا ما يستخدم لإدارة حب الشباب ومشاكل التصبغ والتجاعيد، يمكن أن يساعد النياسيناميد أيضًا في تعزيز حاجز بشرتك وتحسين صحة الجلد على المدى الطويل، كما أن خصائصه المضادة للالتهابات تجعله مكونًا مفيدًا للأشخاص المعرضين للشوائب والرؤوس السوداء.
هل تقنية المايكروبليدنج للحواجب حرام.. ؟.. سؤال ورد إلى دار الإفتاء المصرية، خلال بث مباشر أجرته الدار اليوم عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى، وهو البث الذى تجريه الدار بشكل دورى للإجابة على أسئلة المتابعين، وأجاب على السؤال خلال البث المباشر اليوم الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية. وقال عبد السميع في إجابته على السؤال:" يجوز لأنه لا يصل إلى الطبقات التي بها التجلط الكامل بمعنى أنه يكون في طبقة الجلد الأولى والثانية فهو عبارة عن مادة تحشى في الطبقات العليا من الجلد وبالتالي لا يستمر طويلا ربما 6 أشهر ويزول ويحتاج أن يجدد". وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: "وبناء على هذا فهو يشبه الوشم الظاهر أي الحناء ولا يشبه الوشم الدائم أي الأصباغ تحت الجلد التي لا تزول وبالتالي هو دليل شبهه بالوشم الظاهر الذي يشيه الحناء وبالتالي يجوز عمله وليس به حرج". وكان الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، أكد فى فتوى منشورة على موقع دار الإفتاء، أن الوشم الثابت الذى فيه حبس الدم تحت الجلد حرام شرعًا باتفاق الفقهاء، وتلزم التوبة منه، وتجب إزالته إذا لم يكن فى ذلك ضرر على صاحبه، أما إذا قرر المختصون بأن في إزالته ضررًا فإنه يجوز تركه وتكون الصلاة به صحيحةً على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء، ولا إثم على صاحبه بعد التوبة.
تعد مضادات الأكسدة من أفضل المكونات لدى خبراء البشرة عالمياً، لقدرتها على حماية الجلد من التلف الذي تسببه الجذور الحرة. وعندما يتعلق الأمر بدمجها في روتينك، هناك مجموعة متنوعة من مضادات الأكسدة للاختيار من بينها، بينما تؤدي جميعها لحماية بشرتك من الإجهاد التأكسدي، فإن مزج مضادات الأكسدة بمكونات أخرى يمكن أن يفيد البشرة. كيف تعمل مضادات الأكسدة؟ لفهم سبب أهمية مضادات الأكسدة لبشرتك، عليكِ أن تعرفي كيف تعمل مضادات الأكسدة، فهي مواد تشكل جزءاً مهماً من روتين العناية بالبشرة للجميع، لأنها أصعب مكون في روتينكِ، وبشكل أساسي الغرض الوحيد من مضادات الأكسدة هو حماية خلاياك من الجذور الحرة عن طريق التخلي عن بعض إلكتروناتها. وتتعرض بشرتك للأذى من قبل العوامل البيئية، مثل: التلوث في الهواء والضوء الأزرق من شاشة الكمبيوتر، والتي يمكن أن تسبب الإجهاد التأكسدي كل يوم، ويتزايد هذا الضرر بمرور الوقت والذي يؤدي إلى ظهور تجاعيد مبكرة، وفقدان الإيلاستين، وانخفاض الرطوبة، وزيادة التصبغ، وتقليل حاجز الرطوبة. أفضل مضادات الأكسدة لنوع بشرتكِ فيتامين (سي) فيتامين سي (حمض الأسكوربيك) محبوب لقوته الوقائية ضد الإجهاد التأكسدي وقدرته على محاربة الجذور الحرة، ومن المعروف أن فيتامين (سي) يعالج مشاكل البشرة الشائعة مثل تفاوت لون البشرة، والملمس الخشن، والخطوط الدقيقة، وندبات حب الشباب، والبهتان العام.