[8] وفي عام 1915 أصدر فلاديمير أوبروشيف رواية «بلوتونيا» تحكي عن مفهوم الأرض المجوفة لتأخذ القارئ إلى مختلف العصور الجيولوجية. أما في العقود الأخيرة، فقد أصبحت الفكرة عنصراً أساسياً من قصص الخيال العلمي والمغامرات التي تعرض في الأفلام أو في ألعاب الفيديو مثل غيرز أوف وور ، وكذلك في العديد من الأعمال المتحركة. المصادر [ عدل] ^ بوابة ايرلندا إلى الجحيم Ireland's gate to Hell نسخة محفوظة 12 يناير 2018 على موقع واي باك مشين. ^ George, Wally – Pilgrimage To The Devil., Article in Fate magazine, Aug. 1957, pp. 38–52 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين. ^ "Martha Warren Beckwith, Mandan-Hidatsa myths and ceremonies, G. E. سكان جوف الارض في الاسلام. Stechert, 1937, p. 10" ، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017. ^ Halley, Edmond, An Account of the Late Surprizing Appearance of the Lights Seen in the Air, on the Sixth of March Last; With an Attempt to Explain the Principal Phaenomena thereof;, Philosophical Transactions of Royal Society of London, No. 347 (1716), pp 406–428 ^ "اهم ما كتب عن سكان جوف الارض" ، مكتبة ألفا العلمية ، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2019.
يتناول هذا الكتاب سكان جوف الأرض، حيث يوجد بها ست أراضين بعضها فوق بعض طباقاً، وكيف قد جعل الله سبحانه وتعالى لسكان طباق الأرضين الست بعالم جوف الأرض الداخلي نورا، ليس من نور الشمس ولا من نور القمر، لكنه من نور نجوم منيرة صغيرة تضئ طباق الأرضين الست، التي توجد بعالم جوف الأرض الداخلي التي يسكنها جميع الخلائق من أمة النسناس - أنصاف البشر - وأهل مدينتي (جابلقا) و (جابرسا) وعالم شياطين الجن السفلى الذين يعيشون في الأرض السابعة وغيرهم. في هذا الكتاب نتبع سكان طباق الأرضين الست بعالم جوف الأرض الداخلي، ومعرفة حقيقة أجناسهم ومدنهم وقراهم بالعودة لتاريخ الأرض القديم المذكور في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، حيث خلق الله تعالى قبلنا جنسين عاقلين هما من الذين سكنوا الأرض قبلنا بآلاف السنين، ألا وهم أمة النسناس - أنصاف البشر - وأهل مدينتي، جابلقا وجابرسا أو جابلقا وجابرصا، وهما مدينتان عظيمتان واحدة بالمشرق وواحدة بالمغرب فيهما من الخلائق ما لا يحصى عددهم إلا الله تعالى. كما يتناول الكتاب كيف اكتشف العلماء تحت سطح الأرض بحر يأجوج ومأجوج، وكيف اكتشفوا مدينة تحت سطح الأرض وسط تركيا، وأخرى بولاية أريزونا الأمريكية، ومخلوقات بشرية غريبة تعود لأمم جوف الأرض، ويضم الكتاب أيضاً نتائج علماء الجيولوجيا الروس والأصوات التي سجلوها لملايين البشر تحت سطح الأرض في منطقة سيبيريا.
سبحان الله;عروق و ينابيع الماء في جوف الأرض 2 - YouTube
262متر (12 كيلومترا) في عام 1989 ، وتوقف المشروع لارتفاع درجة الحرارة بشكل كبير إذ وصل إلى 180 درجة، إضافة إلى توقف التمويل بانتهاء وجود الاتحاد السوفيتي. قصص الخيال العلمي [ عدل] فكرة الأرض الجوفاء شائعة في قصص الخيال العلمي ، حيث ألّفَ لودفيغ هولبرغ في 1741 رواية نيكولاي كليملي إيتر تحت الأرض (نيلز كليم، سفر تحت الأرض)، وألّفَ جاكومو كازانوفا في 1788 «إيكوساميرون»، وهي قصة مكونة من 5 مجلدات من 1800 صفحة، تروي قصة أخ وأخت يقعان في حفرة تصل بهم إلى باطن الأرض ويكتشفان عالم تحت الأرض. وفي عام 1864 ، نشر جول فيرن رواية رحلة إلى مركز الأرض ، التي وَصَفَت عالَم ما قبل التاريخ. وكذلك رواية جورج ساند عام 1864 بعنوان «لورا»، وهي رحلة لشخصية تدعى «دان لو كريستال» حيث يمكن العثور على بلورات غير مرئية وعملاقة في المناطق الداخلية من الأرض. مَن هم سكان جوف الأرض؟. ومن الروايات الرومانسية لـ وليام هنري هدسون 1887 ، (كريستال العصر)، إذ أن بطل الرواية يقع أسفل تلة تؤدي به إلى عالم تحت الأرض، وَتصنف الرواية ضمن قصص الخيال العلمي. على الرغم من أن البطل نفسه، يعتقد أنه قد سافر عبر الزمن إلى ما بعد آلاف السنين. إن فكرة الأرض المجوفة استُخدِمت أيضا من قبل إدغار رايس بوروس ، مبتكر شخصية طرزان ، في سلسلة «بيلوسيدار» من سبعة أجزاء، منها «جوهر الأرض» أو (Earth's Core) عام 1914 ، وباستخدام الحفر الميكانيكي، يكتشف أبطاله عالم ما قبل التاريخ (بيلوسيدار) على بعد 500 ميل تحت سطح الأرض، والعالم الداخلي أرضه مضاءة بأشعة الشمس الداخلية.
ذات صلة عالم ما تحت الأرض كم تبلغ درجة حرارة الشمس عالم جوف الأرض يقول العلماء المتخصّصون بأنّ الأرض تتكون من عدة طبقات تتوسّطها طبقة مائعة ذات درجات حرارة عالية، وهذا ما يظهر لنا من خلال المصهورات البركانية التي تتجمد عند وصولها الى سطح الارض. عالم جوف الأرض كما فسرّه علماء الدين وورد في القرآن الكريم يدلذ على وجود طبقات في جوف الأرض تسكنها مخلوقات لا نعلمها؛ إذ إنّ علمها عند الله ، فقد ذكر لنا القرآن الكريم بأن الله سبحانه وتعالى خلق سبع سماواتٍ وسبع أراضٍ، ومن عجائب عظمة خلقه أن جعل بجوف الأرض فيما بين طبقات الأرضين شموساً تجري وتشرق على أممٍ كثيرةٍ لا نعرفها وهي أممٌ في علم الغيب بالنسبة إلينا، من هذه الأمم يأجوج ومأجوج وغيرهما من سكان عوالم جوف الأرض. بيّن لنا القرآن الكريم حقيقة وجود هذه الشموس، فعرفها حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلّم، وذلك لأنّها تغرب في عينٍ حمئةٍ، وقد آمن المؤمنون بحقيقة شمس جوف الأرض كما آمن بذلك علماء الفلسفة، كما أنّ الأمم المؤمنة آمنت بأنّ الأرض سبع أراضيٍ، وأنّ بها شموساً وأقماراً متعددةً، لكل أرضٍ شمسها التي تنيرها، وقد ذكر ذلك العلامة "ابن الوردي" رحمه الله في كتابه " جريدة العجائب وفريدة الغرائب" بأنّ أرضنا مجوفةً بجوفها سبع أراضٍ.