وهناك ممحرر في شربورگ لاستقبال العملاء بمجرد وصولهم. أُجبر جويل هيلمان على التنازل عن فندق جورج الخامس لمجموعة مصرفية بعد الخميس الأسود، 24 أكتوبر 1929. بيع الفندق عام 1921 للمصرفي فرانسوا دوپري وتم بناء الجناح الجديد بواسطة المعماريين الأصليين، للشقق المؤجرة على مدار السنة أوالموسم ، والتمتع بخدمات الفندق. جلب دوپري للفندق الكثير من البتر الفنية مثل المفروشات من فلاندرز، أثاثات پول، رينوار ودوفي. يعتبر واحداً من أرقى الفنادق في باريس بل والعالم أجمع. فاز بعدة جوائز من مجلة كوني ناست للسفر [بحاجة لمصدر]. فندق فور سيزونز جورج الخامس حالياً واحداً من سلسلة فنادق ومنتجات فور سيزونز المملوكة لشركة المملكة القابضة (شركة استثمارية يملك فيها الأمير الوليد بن طلال 45%، بيل گيتس 45% والمؤسسة إيزادور شارپ 10%). منذ 13 سبتمبر 2011، ضُم فندق جورج الخامس لثمانية أماكن أخرى في فرانس 3. عام 2017، تعرض الأمير الوليد بن طلال، مالك الفندق للحبس في فندق سعودي خمس نجوم ضمن حملة لمكافحة الفساد في السعودية، برفقة عدد من الأمراء ورجال الأعمال السعوديين الآخرين. فندق جورج الخامس لأصحاب الأعمال الخليجيين. وفي سبتمبر 2018، أقيم في الفندق حفل زفاف الأميرة أميرة الطويل، طليقة الأمير وليد بن طلال، على رجل الأعمال الإماراتي خليفة بن بطي المهيري.
قال صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة: فندقنا جورج الخامس هو الأول والأثمن في العالم، حيث حصل فندق فورسيزونز جورج الخامسFour Seasons George V في باريس على لقب أفضل فندق في أوروبا لعام 2014م في مجلة سيليبريتد ليفينق الأمريكية Celebrated Living. من أهم ما يجعل فندق جورج الخامس George V فندقاً فريداً من نوعه هو الفخامة والتصميم الداخلي الراقي والتصميم المعماري الرفيع، كما يدمج أثاث الفندق مابين التصميم الكلاسيكي والطراز الحديث الذي تزينه الزخرفة والزهور بشكل فريد بالإضافة إلى الاهتمام الكبير بأدنى التفاصيل. كما يحتوي الفندق على المطعم الشهير لو سانك Le Cinq والذي يزود جميع الزوار بتجربة فريدة من نوعها. فندق جورج الخامس الحلقه. كان سمو الأمير الوليد قد اشترى هذا العقار الباريسي المميز في عام 1996 بمبلغ 178 مليون دولار ليعيد ترميمه بالكامل مما استدعى إغلاق الفندق لمدة سنتين منذ كانون الأول/ديسمبر 1997 ليعاد افتتاحه بحلته الجديدة في ديسمبر 1999. وبلغت تكلفة ترميم الفندق 125 مليون دولار، لتصل بذلك التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 303 مليون دولار مما يعكس مدى العناية التي أولاها سمو الأمير الوليد لإعادة البهجة والرونق لهذه التحفة الباريسية.
ويعمل بالمطعم فريق من الطهاة المختصين بقيادة الشيف فيليبي ليجيندر الذي انضم إلى فندق جورج الخامس George V في ديسمبر عام 1999جالبا معه شهرته الواسعة إلى الفندق المفعم بالتاريخ. هذا وصنف استبيان زاغات ZAGAT للعام 2008/2007مطعم لو سانك Le Cinq كأفضل مطعم في باريس، وافضل مطعم فندق في باريس، وأفضل مطعم جودة وخدمة في باريس. والجدير بالذكر أن فندق جورج الخامس George V احتل المرتبة الأولى في فرنسا والعالم كأفضل فندق لجال الأعمال في العالم حسب استبيان مجلة كوندي ناست ترافلير Conde Nast Traveler 2006 وهو متخصص في تقييم الفنادق حول العالم أيضا، وهذا التصنيف الأعلى للفندق في تقييم نسخة أمريكية، وعلى هذا الإنجاز العظيم أكد الأمير الوليد بأن الفندق "الأفضل في العالم بلا منازع". فنـــــدق جورج الخامس «افضل فندق بالعالم ... وتحدّث التصنيف عن الفندق الباريسي العريق وأحد أسباب تصدره لهذا الاستبيان: "عندما نتحدث عن تقديم الخدمات لرجال الأعمال المسافرين، فإن الفنادق وجدت بأن أهمية توفير تسهيلات لهم ومراعاة احتياجاتهم تعادل أهمية الرفاهية الفندقية... فإن فندق جورج الخامس يرسل من يستقبل نزلائه عند الطائرة ويقوم بتسهيل الإجراءات اللازمة في المطار. " هذا وسبق وأن صنفت مجلة دليل جاليفانترز The Gallivanter s Guide المتخصصة في أخبار صناعة الفنادق عالميا فندق فور سيزنز جورج الخامس Georges Vالأفضل بين فنادق العالم الفخمة، وذلك للعام الرابع على التوالي، وأفضل فندق في أوروبا للعام السادس على التوالي، وافضل مطعم فندق للسنة الرابعة على التوالي.
جميع المأكولات والمشروبات Three-star Michelin restaurant, French gastronomical cuisine لو سانك يُعد مطعم لو سانك للشيف كريستيان لو سكوير وجهة باريسية في حد ذاته، فهو أحد أبرز المطاعم الفرنسية التي تقدم مزيجًا من المكوّنات الكلاسيكية التي يتم تحضيرها بطرق جديدة ومبتكرة وطموحة. تأتي نجمات ميشلان الثلاثة انعكاساً لتجربة أشهى المأكولات وألذّ المشروبات التي يقدمها، في واحدة من أروع وأجمل غرف تناول الطعام في المدينة بأسرها. فندق الوليد بن طلال (جورج الخامس) يحصل على لقب الأفضل في أوروبا لعام 2012. Michelin-starred restaurant, light Mediterranean cuisine, designed for sharing لو جورج تكتمل قاعة الطعام الفاخرة في مطعم لو جورج مع قائمة المأكولات لمطعمنا الحائز على نجمة ميشلان، فهو يقدم مأكولات خفيفة وعصرية على الطريقة المتوسطية المُصممة للمشاركة بين الضيوف، وهي أطباق الشيف سايمون زانوني التي تفوح منها رائحة الطعم الطازج. Michelin-starred restaurant, contemporary presentation of traditional French cuisine, with a refined seasonal menu لورانجوري يُوفر مطعم لورانجوري الحائز على نجمة ميشلان تجربة جديدة من أشهى الأكلات في أجواء استثنائية تتميز بالخصوصية. ويقدم الوجبات الخفيفة بالإضافة إلى أنه متوازن ويحمل لمسة من الأناقة النسائية، مع التركيز على الأطباق النباتية والأسماك بالإضافة إلى منتجات الألبان.
سايمون زانوني رئيس الطهاة بعد قضائه سنوات في مطاعم جوردون رامسي، أصبح سايمون زانوني شيف مطعم لو جورج في سبتمبر 2016. إن طريقته المميزة تعني تقديم الطعم الطازج على الأطباق المتوسطية الكلاسيكية وتقديم إحساس مميزة بالمكان في كل طبق، إحساس يوقظ الضيف على عالم من فنون الطهي الفاخرة والصحية التي تقبع بين الريفيرا الفرنسية وشمال إيطاليا. "يُصبح الطبق ذكرى لا تُنسى عندما تضع قلبك به وتصنع رحلة من النكهات فريدة من نوعها. " مايكل بارتوسيتي الشيف التنفيذي للحلويات يَحظى الشيف مايكل بارتوسيتي بالموهبة ويَمتلك مُقوّمات الإبداع والابتكار، بالإضافة إلى أنه شيف مُلتزم ومسؤول بكل ما تحملُه الكلمة من معنى. إنه يختار المورّدين بعناية فائقة ويُفضّل شراء منتجاته من المزارع الصغيرة التي تدعم الزراعة المستدامة والمسؤولة. وقد أسفرت خبراته وتجاربه في النكهات والطرق المبتكرة عن تقديم مأكولات شهية يشهد لها القاصي والداني. فندق فور سيزونز جورج الخامس باريس، باريس – أحدث أسعار 2022. "تُشكّل المُكوّنات النيئة والطازجة مَصدر إلهام بالنسبة لي، ولذلك فإنني أستخدمُ مُنتجات فائقة الجودة حيث أُبرز المَذاق الاستثنائي والروائح الطبيعية للمكوّنات لِيستمتع الضيوف بنكهات مُتجانسة في غاية الروعة والجمال. "
كما تطرق الجانبان إلى قسم الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر الذي أقيم في باريس في يوليو 2008م وقام خلاله الأمير الوليد وفخامة الرئيس ساركوزي بوضع حجر الأساس. وفي نفس العام أقام الأمير الوليد مأدبة غداء على شرف الرئيس الفرنسي في فندق فورسيزونز جورج الخامس في باريس. وكان قد عقد اجتماعاً ثنائياً مغلقاً في قصر الإليزيه بين سموه والرئيس الفرنسي خلال زيارة الأمير الوليد للعاصمة الفرنسية في نفس العام.