نقدم لكم من خلال هذا المقال شرح عن فكرة التعميم وهل هو لغة الجميع أم لغة الجهلاء التعميم لغة الجهلاء التعميم لغة الجميع: ————– من المغالطات المنتشرة هنا قولهم "التعميم لغة الجهال"، وكلما بدأتَ في طرح ملاحظة رفعوا لك لافتة "لا تعمم". السبب في انتشار هذه المغالطات أننا اعتدنا على المعارف السطحية، والتسليم للشعارات دون إعمال الفكر فيها، نقف في وسائل التواصل وقفة شرطي غافل؛ تغريه فخامة اللفظ القادم عن تفتيش محتواه. التعميم ليس لغة الجهال، بل هو لغة الجميع؛ فلا يعقل أن تمتدح البحر وجماله، ثم يأتي أحدٌ ليقول لك: لا تعمم؛ فالبحر له صفات سيئة، وقد التهم البشر المظلومين من اللاجئين. هل التعميم لغة الجهلاء؟ – Hilmys Family. ولا يحسن أن تحثّ على قيام الليل ثم يستدرك أحدهم بقوله: لكن بشرط ألا تنام عن صلاة الفجر، أو تضيع حقّ والدتك، أو تتوضأ بماء مغصوب، إلى آخر الاستدراكات الغريبة. ولا يصح عقلًا أن تتفوه بنصيحة للنساء خاصة أو الرجال خاصة؛ فيأتيك مدمنو "اللواكن" ليقولوا: ولكن لم صمتّ عن الجنس الآخر، ولا تعمم؛ لسنا كلنا كذلك، ولماذا لم تقل "بعض"، كلامك ناقص وانتقائي. كما لا يليق أن تثني على أهل بلدة فيقفز المستدرك في وجهك بقوله: "ولكن فيهم الطيب والسيء" و "فيهم التقي والفاسق".
'التعميم لغة الجهلاء'، كيف ترى هذه المقولة؟ - Quora
وفي الختام أخي الكريم، تذكر أن التحري ولزوم العدل والسلامة من الهوى من أوجب ما يجب على المتكلم أو الكاتب. وتذكر أن التعميم لغة المفلس.. الجاهل، الحاقد، الحاسد، المتعصب، لغة من لا يفقه في دينه ولا عقله وقلبه، عافانا الله وإياكم من آفة التعميم، ورزقنا وإياكم رجاحة العقل وسداد الرأي وصواب القول والعمل إنه سميع مجيب. j كاتب وأكاديمي عراقي
كما أتمنى على كل من يعمم في قوله وحكمه أن يسأل نفسه هل هو معصوم من ارتكاب الخطأ؟ هل هو معصوم من سوء التصرف ومن ارتكاب الذنب؟ لا شك أنه غير معصوم لأن نبينا صلى الله عليه وسلم يقول (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون). إذا أنا أخطئ وأنت تخطئ وغيرنا يخطئ صغيرنا يخطئ وكبيرنا يخطئ، عالمنا يخطئ، جاهلنا يخطئ وهلم جرا. إذن فلا تعمم في قولك وحكمك حتى لا تخوض مع الخائضين الذين ذمهم الله تعالى حيث قال: (ما سلككم من سقر قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين). أي كنا نتكلم فيما لا نعلم.. في النقد والتعميم | صحيفة الرياضية. أو نتكلم في الباطل. وإن من عجيب هذه الآية أنها جعلت الخوض مع الخائضين، قرين ترك الصلاة والزكاة والإيمان باليوم الأخير فما هو يا ترى الأمر الجلل الذي جعله في هذه المنزلة المخيفة! وتأمل يا من تعمم، قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا قال الرجل هلك الناس فهو أهلكهم) أو هو من الهالكين. أجل من يعمم لا شك أنه من الهالكين لأنه ظلم واعتدى. أخي الكريم ربنا يدعوك إلى العدل في القول والحكم (وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى) ويقول أيضا (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله) هناك آيات كثيرة لم أذكرها حتى لا أطيل أكثر.
العربية الألمانية الإنجليزية الإسبانية الفرنسية العبرية الإيطالية اليابانية الهولندية البولندية البرتغالية الرومانية الروسية السويدية التركية الصينية مرادفات الأوكرانية قد يتضمن بحثُك أمثلة تحتوي على تعبيرات سوقي قد يتضمن بحثُك أمثلة تحتوي على تعبيرات عامية اقتراحات السياسة المتعلقة بالغش والاستخدام غير السليم لموارد المنظمة ( التعميم الإداري 2004/19) Politique relative à la fraude et à l'utilisation abusive des ressources de l'Organisation ( circulaire administrative 2004/19); وهذا التعميم يُشدد على سياسة التعليم بالوزارة وعملية التدريس. Cette circulaire met l'accent sur la politique éducative du Ministère et sur la pédagogie. '2' تزويد الوحدات المعنية بالمسائل الجنسانية بالموارد الكافية لدعم جهود التعميم ii) Des services de promotion de l'égalité des sexes bénéficiant de ressources suffisantes pour appuyer les efforts d' intégration 20- واستكمالاً لأنشطة التعميم المفصلة أعلاه، واصل صاحب الولاية تعاونه مع المنظمات الإقليمية والدولية. هل التعميم لغة الجهلاء. Parallèlement aux activités d' intégration évoquées plus haut, le Représentant a poursuivi sa coopération avec des organisations régionales et internationales.
Zahid dan saya, sebagai pelengkap aja. Aslinya ngga perlu ada foto sih التعاملات والتفاعليات في المجتمع تدور حول ما رقب ووطن الإنسان في البيئة ومكوناتها، إذن لا مفر من التنوعات في كل المجال حتى في بناء الأفكار والمعلومات. ولكن من الخطير حول المجتمع عندما يرى التنوعات بصفة عامة والعمومية على صورة واحدة وينسى جانب الآخر، فمن هذا القبيل والوجه أرى ( خصوصا في نظري) خطأ وخلل مجازف. من هنا، ومن هنا فقط أريد أن أصرح لمن له قلب وعقل وهو شهيد، على أن العموميات أصلا ليس على وجه واحد لأن نرفضها في مجال الحياة الشامل. فهناك نوع بل أنواع لا بد من التعميم للجميع ولازما للقابل عليه؛ لكي تجري الحياة والأفكار وما إلى ذلك بتنظيم ومرتب، فالترتيب من مصالح الحياة وسعادتها، والإسلام يحترم ذلك ويسوق الناس إلى السعادة في الحياة الدنيا فضلا في الآخرة؛ إذن التنظيم له قيمة عريقة في الإسلام. و قد صدق من قال: "الشر بتنظيم يغلب الخير بلا تنظيم. " علاوة على ما سبق أريد أن أنبه للجميع قضية التنوعية، قبل الدخول إلى رئيسية الموضوع. عندما سمع الناس كلمة التنوع فكثير ما يخطر على بالهم ما أصطلح بتباينية وتضاربية وخصومية ووتعارضية وتصارعية وقل ما تريد من المصطلحات التي يقنع عقلك من الكلمة المناسبة بما ذكر، مع أن الوقائع مختلف تماما بما يتصور البعض وإن كان عددهم من جملة الجمهورية.
ثقافتنا مثقلة بالكثير من القيم والقناعات والأفكار السلبية، فهناك خليط ثقافي بعضه ورثناه في جيناتنا الثقافية وبعضه أنتجناه بأنفسنا، وكانت المحصلة ثقافة أعطتنا رؤية مشوشة للحياة وشخصيات منشطرة على أنفسها فلا هي تقلع من الماضي ولا هي تعيش في الحاضر ولا هي تنظر إلى المستقبل. فالتحضر هو في الأساس صناعة ثقافية وعندها تكون القيم والقناعات والأفكار محل الاهتمام عند المجتمع الذي يريد النهوض بنفسه، وهي التي يجب فحصها ومراجعتها على الدوام لأن الفشل في كشفها ونقدها وتميز المعوج فيها ومن ثم المحاولة لانتزاعها من الجسد الثقافي يبقي المجتمع أسير تخلفه وتأخره الحضاري. والتعميم هو من تلك القناعات الراسخة في الثقافة العربية وتجدها عند حتى من يتعاطون الشأن الثقافي، تجد هذه الصفة حاضرة في تفكيرهم وخطابهم الثقافي وإن كانت في بعض الأحيان لا تظهر بشكل واضح إلا في وقت الأزمات والتي يفترض أن يكون للمثقف الدور الأكبر في مساعدة المجتمع على تجاوزها لا على إشغال المجتمع بأمور تستنزف طاقته أكثر من أن تقويه. بل الأدهى من ذلك أن تربيتنا الدينية مبنية هي أيضا على التعميم، وإن رجل الدين ولكثرة ما يحيط نفسه بثوابت دينية وهي أغلبها ليس بذلك تراه يتجرأ في تعميم أحكامه على الآخرين ويقدمها للناس على أن عموميتها تنطلق من أنها أحكام إلهية وبالتالي فلا مجال للنقاش فيها وليس هناك خيار إلا الأخذ بها.