لكل سؤال إجــــابة تسجيل طرح سؤال طرح سؤال تسجيل الدخول أسئلة تصنيفات أعضاء 1 250 5 تعليقات المستخدمين 0 لصمتي حكاية ((ملآمــح حـلــم)) 6 2012/01/26 من هو العالِم الذي أكتشف الدورة الدموية ؟ 0 Scarlet Rose 5 2012/01/26 (أفضل إجابة) ابن النفيس ،،، أسئلة مشابهة السؤال رقم 15 والأخير: من مكتشف الدورة الدموية الصغرى00 ومن هو مكتشف الدورة الدموية الكبرى. 4 551 3 ۩ ◄ من مكتشف الدورة الدموية الصغرى؟ ► ۩ 2 218 0 من هو مكتشف الدورة الدموية الصغرى ؟ 3 173 ما هو اضطراب الدورة الدموية؟ 1 76 -2 ماهي الدورة الدموية 1 31 38 من هو العالم المسلم مكتشف الدورة الدموية؟ 8 224 4 من مكتشف الدورة الدموية الصغرى00 ومن هو مكتشف الدورة الدموية الكبرى. ؟؟؟ 1 79 من هو مُكتَشف الدورة الدموية؟ 2 13 2 من هو مُكتشف الدورة الدموية؟ 6 إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2021 إجابة. الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
من هو مكتشف الدورة الدموية الكبرى – المحيط المحيط » تعليم » من هو مكتشف الدورة الدموية الكبرى بواسطة: ahmed muhanna من هو مكتشف الدورة الدموية الكبرى، علم التشريح كان الإهتمام به منذ العصور الأولى في التاريخ قبل الميلاد بقرابة 2500 سنة، وهذا من أجل اكتشاف أصل الحياة والأمراض التي تُصيب الأعضاء المختلفة بالجسم، علم التشريح يتطور بشكل مستمر دون توقف في عصرنا الحالي بحيث يكون أي اكتشاف صغير في جسم الإنسان نقلة نوعية جديدة في معرفة وظائف الجسم المختلفة. الجهاز الدوري عبارة عن شبكة واسعة من أوعية وأعضاء تقوم على تنقية الجسم من الفضلات بحيث يتم توصيل الدم المحمل بالأوكسجين والهرمونات والمواد الغذائية التي تفرزها الغدد المختلفة إلى كل خلية من خلايا الجسم ويعود الدم بالفضلات وثاني أكسد الكربون وتتكرر العملية، والجهاز الدوري يُعتبر المسؤول الأول عن ابقاء الجسم على قيد الحياة، ومن أجزاء الجهاز الدوري الدورة الدموية الكُبرى والدورة الدموية الصُغرى، وهو سؤال من الأسئلة المنهجية مع الطلبة في الكتب الدراسية. تعريف الدورة الدموية الكبرى هي عبارة عن دوران الدم في الأوعية الدموية من بداية خروجه من القلب ورجوعه إليه، إذ يكون الدم مشبع بالأوكسجين ويُسمى مُؤكسد من القلب إلى باقي أنحاء الجسم لتزويده بالغذاء اللازم، ويتم اعادة الدم الغير مؤكسد إلى القلب وتتكرر العملية مع كل دقة من دقات القلب.
أن ضربات البطينين يتدفق الدم من خلالها عبر الرئتين والقلب ليُضخ عبر الجسد، وينفذ عبر مسامات اللحم في الأوردة التي تعود من خلالها من الأطراف إلى المركز من الأوردة الصغيرة إلى الكبيرة، وأخيراً تصل إلى الوريد الأجوف والأذين الأيمن. أكّد بأن تدفق الدم بهذه الكميات من خلال الأوردة والشرايين لا يتوفر من خلال الطعام المُستهلك؛ إذ كان يُعتقد بأن الدم يُستهلك باستمرار في الأطراف ويتم تجديده عن طريق المغذيات المبتلعة. أوضح بأن الدم يتحرك في دائرة منتظمة وظيفة القلب فيها الضخ الناتج عن حركته ونبضه، وليس إنتاج الحرارة، ووجد ب أن الصمامات في القلب تسمح للدم بالتدفق أحادي الإتجاه، وأن البطينين الأيمن والأيسر يتقلصان معًا، مما يبدد نظرية جالينوس القائلة بأن الدم يُدفع من بطين إلى آخر. أكّد بأن حاجز القلب خالي من الفجوات والثقوب، وأن القلب يعمل كمضخة وليس كعضو مص. مؤلفات ويليام هارفي ألّف هارفي كتاب اسمه حركة القلب والدم في الكائنات الحية (De motu Cordis et Sanguinis In Animalibus) عام 1628م ونُشر في فرانكفورت باللغة اللاتينية، ولخّص فيه اكتشافاته حول الدورة الدموية والقلب، بالإضافة إلى كتابه الثاني الذي نشره باللغة الإنجليزية عام 1653م بعنوان التمارين التشريحية للدكتور ويليام هارفي أستاذ الفيزياء والطبيب لجلالة الملك، وهو بخصوص حركة القلب والدم.
اكتشاف الدورة الدموية الصغرى يعود الفضل لاكتشاف الدورة الدموية الصغرى إلى العالم العربي أبو الحسن علاء الدين علي بن أبي الحزم القَرشي الدمشقيّ والذي يُعرف أيضًا باسم (ابن النفيس) وذلك في سنة 1242 ميلادية، ابن النفيس هو من مواليد مدينة دمشق هام 1213 ميلادية 607 للهجرة، وقام بدراسة الطب في مستشفيات دمشق، كما أنه كان الطبيب الخاص بالظاهر بيبرس، وتم تعينه فيما بعد رئيسًا لأطباء البيمارستان المنصوري والذي يوجد في القاهرة. لم تقتصر اكتشافات ابن النفيس على الدورة الدموية الصغرى بل امتدت لتشمل العديد من الاكتشافات، بالإضافة إلى قيامه بتأليف عدة كتب هامة في الطب، كما أنه وجد حلول مبتكرة لبعض الأمراض المُتفشّية في القاهرة، وكذلك كان مُتخصّصًا بعلم وظائف الأعضاء وعلم التشريح. توفّي ابن النفيس في القاهرة عام 1288 ميلادية 687 هجرية.
قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} [الأحزاب: 56]، فإذا كان الله وملائكته يصلون على النبي، فمن نحن حتى نتكاسل عن الصلاة على خير خلق الله، وخير الأنبياء والمرسلين وسيد ولد آدم أجمعين؟ اللهم صل وسلم، وزد وبارك على سيدنا، وقدوتنا، وحبيبنا محمد رسول الله. معنى إن الله وملائكته يصلون على النبي قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} [الأحزاب: 56]، قال ابن كثير رحمه الله: المقصود من هذه الآية أن الله -سبحانه وتعالى- أخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم عنده في الملأ الأعلى بأنه يثني عليه في الملأ الأعلى عند الملائكة المقربين، وأن الملائكة تصلي عليه، ثم أمر تعالى العالم السفلي بالصلاة، والتسليم عليه؛ ليجتمع الثناء عليه من أهل العالمين العلوي والسفلي جميعـًا. قال ابن القيم -رحمه الله- في جلاء الأفهام: "والمعنى أنه إذا كان الله وملائكته يصلون على رسول الله؛ فصلوا أنتم أيضـًا عليه، فأنتم أحق بأن تصلوا عليه، وتسلموا تسليمـًا؛ لما نالكم ببركة رسالته ويُمْنِ سفارته من خير شرف الدنيا والآخرة، قال أبو العالية: صلاة الله تعالى ثناؤه عليه عند الملائكة، وصلاة الملائكة الدعاء، وقال ابن عباس: يصلون يباركون، وقال ابن القيم -رحمه الله- الصلاة المأمور بها فيها، أي: في الآية المتقدمة هي الطلب من الله ما أخبر به عن صلاته وصلاة ملائكته، وهي ثناء عليه، وإظهار لفضله وشرفه، وإرادة تكريمه وتقريبه.
"إن الله وملائكته يصلون على النبي.. " فجرية خاشعة بأداء مؤثر من الشيخ #ماهر_المعيقلي - YouTube
هذا وأستغفرُ الله لي ولكُمْ الخطبة الثانية: إنَّ الحمدَ للهِ نحمدُه ونستعينُه ونستهدِيه ونشكرُه ونستغفرُه ونتوبُ إليهِ، ونعوذُ باللهِ منْ شرورِ أنفسِنا ومن سيّئاتِ أعمالِنا، منْ يهدِ اللهُ فلا مضلَّ لهُ ومن يُضللْ فلاَ هادِي لهُ، والصَّلاةُ والسلامُ علَى محمّدِ بنِ عبدِ اللهِ وعلَى ءالِه وصحبِه ومنْ والاهُ. أما بعد عبادَ اللهِ، فإني أوصيكم ونفسي بتقوى اللهِ العليِّ العظيمِ. واعلَموا أنَّ اللهَ أمرَكُمْ بأمْرٍ عظيمٍ، أمرَكُمْ بالصلاةِ والسلامِ على نبيِهِ الكريمِ فقالَ: ﴿إنَّ اللهَ وملائكتَهُ يصلُّونَ على النبِيِ يَا أيُّهَا الذينَ ءامَنوا صَلُّوا عليهِ وسَلّموا تَسْليمًا﴾. اللّـهُمَّ صَلّ على سيّدِنا محمَّدٍ وعلى ءالِ سيّدِنا محمَّدٍ كمَا صلّيتَ على سيّدِنا إبراهيمَ وعلى ءالِ سيّدِنا إبراهيم وبارِكْ على سيّدِنا محمَّدٍ وعلى ءالِ سيّدِنا محمَّدٍ كمَا بارَكْتَ على سيّدِنا إبراهيمَ وعلى ءالِ سيّدِنا إبراهيمَ إنّكَ حميدٌ مجيدٌ. يقول الله تعالى: ﴿يا أيُّها النَّاسُ اتَّقُـوا رَبَّكـُم إنَّ زلزَلَةَ الساعَةِ شَىءٌ عَظِيمٌ يومَ تَرَوْنَها تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ حملَها وَتَرَى الناسَ سُكارَى ومَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عذابَ اللهِ شَديدٌ﴾.
{ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}} اقتداء باللّه وملائكته، وجزاء له على بعض حقوقه عليكم، وتكميلاً لإيمانكم، وتعظيمًا له صلى اللّه عليه وسلم، ومحبة وإكرامًا، وزيادة في حسناتكم، وتكفيرًا من سيئاتكم وأفضل هيئات الصلاة عليه عليه الصلاة والسلام، ما علم به أصحابه: "اللّهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد" وهذا الأمر بالصلاة والسلام عليه مشروع في جميع الأوقات، وأوجبه كثير من العلماء في الصلاة.
والملائكة صلاتهم الدعاء، دعاؤهم للمصلى عليه، وترحمهم عليه وثناؤهم عليه، يقال له: صلاة، كما في الحديث: الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه، تقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، اللهم تب عليه فصلاتهم على الرسول دعاؤهم له، عليه الصلاة والسلام.
إنَّ الله وملائكته يُصَلُّون على النبي الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وبعد: قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: ٥٦]. وجه الدلالة: دلت الآية الكريمة على كمال رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورفعة درجته، وعلو منزلته عند الله تعالى، وخلقِه، ورفع ذِكره؛ لأنَّ الله تعالى أثنى عليه بين الملائكة، وفي الملأ الأعلى؛ لمحبَّته وعظيم منزلته عنده، وأمر المؤمنين بالصلاة عليه. وسياق الآية الكريمة يدل على أنَّ هذه الصلاة مستمرة ومتجددة؛ حيث أتى بصيغة الفعل المضارع في قوله تعالى: ﴿ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ﴾، والتي تفيد التجدد والاستمرار. والإجماعُ مُنعقدٌ على أنَّ في هذه الآية من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم والتنويه به ما ليس في غيرها [1]. معنى صلاة الله وملائكته على النبي صلى الله عليه وسلم: اختلف العلماء في معنى (صلاة الله وملائكته على النبي) إلى عدة أقوال، والراجح منها قولان: القول الأول: صلاة الله: ثناؤه عليه عند الملائكة، وصلاة الملائكة: الدعاء [2] ، ورجحه ابن القيم، والسخاوي، وابن حجر، وغيرهم [3].