افتتحت وزارة النقل والخدمات اللوجستية بمنطقة مكة المكرمة، اليوم (الجمعة)، الحركة المرورية على الجسور الرابطة بين مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة وحي الحمدانية. وأوضحت الوزارة أن مساحة مشروع استكمال تقاطعات مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة وربطها بحي الحمدانية نحو 5. 5 كيلومترات، مضيفة أنه يخدم عدداً من الأحياء الكبرى بمحافظة جدة. وأضافت أن الطريق الرئيسي على الجسور يتكون من ثلاث حارات في كل اتجاه، إلى جانب عدد من المحاور التي تخدمها الجسور وتتكون من أربعة محاور: الأول من الشرق للغرب، والثاني من الغرب للشرق. اخبار الحمدانية جدة الالكتروني. ونوهت بأن المحور الثالث يمتد من الجنوب إلى الشرق، والرابع من الشرق إلى الشمال، بالإضافة إلى 3 منحدرات وطريقي خدمة، مع تأهيل وتحسين طريق الحمدانية الرئيسي. تم #الان فتح الحركة المرورية بمشروع استكمال تقاطعات #مدينة_الملك_عبدالله_الرياضية وربطها بحي #الحمدانية في #جدة #وزارةالنقل_والخدمات_اللوجستية #وزارة_النقل_فرع_مكة — وزارة النقل والخدمات اللوجستية بمنطقة مكة المكرمة (@motmakkah) March 18, 2022
أعلنت شركة المياه الوطنية أنها بدأت ضخ المياه عبر الشبكات إلى أحياء الحمدانية والكوثر والصالحية والأصالة وطيبة بمحافظة جدة، وذلك لتغطية الأجزاء المشمولة بالشبكات في هذه الأحياء. وأوضح المهندس محمد بن صالح الغامدي مدير عام المياه بمنطقة مكة المكرمة بشركة المياه الوطنية، أن ذلك يأتي بعد أن أطلقت الشركة بنجاح خدمة الضخ عبر الشبكات الشهر الماضي لأحياء الريان والرحمانية بشمال شرق المحافظة تنفيذاً لخطتها الهادفة إلى تحسين إمدادات المياه وجداول التوزيع في أحياء محافظة جدة. وقال:" نحن ماضون في تنفيذ خطة تشغيلية لمس عملاؤنا الكرام أثرها بتحسن إمدادات المياه في جدة وعموم المحافظة من خلال الالتزام بتنفيذ المشاريع في الوقت المحدد والتحسين المستمر للأنظمة التشغيلية"، مبيناً أنه استفاد منها حتى الآن ما نسبته 40% من أحياء محافظة جدة خلال العام المنصرم ، وثمن الغامدي دعم واهتمام مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، وسمو نائبه والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الامير مشعل بن ماجد محافظ محافظة جدة لكل ما من شأنه الارتقاء بخدمات قطاع المياه في مدينة جدة خصوصا ومنطقة مكة المكرمة عموما.
وأوضح أن الحي الذي لم يتجاوز عمره 15 عاما، بات مزدحما بالسكان، بصفته من الأحياء الحديثة المخططة بشكل نموذجي، فضلا عن أنه يستقبل آلاف المشجعين الرياضيين أسبوعيا لمجاورته لمدينة الملك عبدالله الرياضية، ملمحا إلى أنهم لم يتوقعوا أن يعاني الحي من التجاهل ونقص حاد في الخدمات. اخبار الحمدانية جدة تشارك في ملتقى. وانتقد بندر الجهني الارتباك المروري الذي يعاني منه الحمدانية، لافتا إلى أن السائقين يدخلون في أزمة السير بدءا من شارع (52) الرئيسي في الحي، في ظل العشوائية وغياب دوريات المرور، خصوصا في التقاطعات المنتشرة على طول الطريق الذي يفتقد للرصف والنظافة، إضافة إلى وجود مياه الصرف الصحي. وأكد الجهني أن الوضع في الحمدانية لا يطاق، مشيرا إلى أن الأمور فيه لم تتحسن رغم بلاغاتهم المتكررة، موضحا أن التجاهل الذي يعانيه الحي من أمانة جدة، جعلهم يعتقدون أنهم لا يتبعون لها في ظل ابتعادها عنهم نحو 40 كيلو مترا. وشكا من تكدس النفايات في شوارع الحمدانية، ملمحا إلى أن أعداد حاويات النفايات لا تواكب الكثافة السكانية في الحي، فضلا عن أن عمال النظافة ليسوا بالعدد الكافي. وأفاد إلى أن غياب الإنارة في شوارع الحي الداخلية، يسهل حركة اللصوص وضعاف النفوس فيه، حين تغيب الشمس، ويخيم الظلام على المكان، فتزيد نسبة السرقات فيه.
ننشر لكم اهم اخبار السعودية اليوم حيث بمشاركة 700 متسابق ومتسابقة تحت شعار "مشينا صحة وعبادة" انطلقت اليوم فعالية "ماراثون الحمدانية الأول"، تحت شعار (مشينا صحة وعبادة لمجتمع قوي الإرادة)، وذلك بحضور نائب أمين محافظة جدة المهندس علي بن محمد القرني والذي نظمه مركز حي الحمدانية التابع لجمعية مراكز الأحياء بجدة، بالتعاون مع الأمانة والجهات ذات العلاقة، في مبادرة تهدف إلى نشر ثقافة المشي وتوعية فئات المجتمع بمختلف جنسه وأعماره بأهمية المشي ودوره في تحسين الصحة العامة. وشهد الماراثون مشاركة 700 متسابق ومتسابقة يمثلون عددًا من فرق المشاة بتنظيم فريق مشاة الحمدانية، والذين اتخذوا من وسط الحي نقطة لانطلاق السباق وصولاً إلى ممشى طيبة لمسافة مشي تصل إلى سبعة كيلومترات، في حين تحمل المبادرة رسالة توعوية لنشر ثقافة المشي بين المجتمع وتحفيزهم على مزاولة الرياضة والأنشطة البدنية بشكل منتظم لما تمثله من أهمية في تحسين جودة الحياة والتي تعد ضمن أولويات رؤية السعودية 2030م. 20 نوفمبر 2021 - 15 ربيع الآخر 1443 09:36 PM بمشاركة 700 متسابق ومتسابقة تحت شعار "مشينا صحة وعبادة" "أمانة جدة" ترعى فعالية ماراثون الحمدانية لنشر ثقافة المشي انطلقت اليوم فعالية "ماراثون الحمدانية الأول"، تحت شعار (مشينا صحة وعبادة لمجتمع قوي الإرادة)، وذلك بحضور نائب أمين محافظة جدة المهندس علي بن محمد القرني والذي نظمه مركز حي الحمدانية التابع لجمعية مراكز الأحياء بجدة، بالتعاون مع الأمانة والجهات ذات العلاقة، في مبادرة تهدف إلى نشر ثقافة المشي وتوعية فئات المجتمع بمختلف جنسه وأعماره بأهمية المشي ودوره في تحسين الصحة العامة.
كشفت مصادر أن النيابة العامة باشرت التحقيق مع 16 شخصا كانوا في مسرح جريمة مقتل المواطن في المشاجرة الجماعية التي وقعت قبل أيام بشارع الماجد بحي الحمدانية في محافظة جدة، وتم توقيف المتهمين في الواقعة في عدة أقسام شرطة لحين اكتمال التحقيقات، بحسب "عكاظ". شعار جديد لفريق أحياء الحمدانية - جدة الان. التحقيقات مستمرة الجدير بالذكر شاركت جموع في تشييع جثمان الشاعر أحمد حميد رجاح القريقري ، ضحية الاشتباك الدموي في الحمدانية، إلى المقبرة الشمالية بدوقة وادي قديد بعد أن أديت الصلاة عليه فجر أمس الثلاثاء بالمسجد الحرام. وأعلنت أسرة الفقيد تلقي العزاء في منزل والده بحي النزهة في جدة قرب مسجد البراء بن مالك بعد أن تسلمت الجثة من جهات الاختصاص، فيما لاتزال التحقيقات مستمرة مع أطراف القضية كافة؛ تمهيدا لإحالة الملف إلى القضاء. وكانت شرطة جدة أحالت ملف التحقيق إلى النيابة العامة بعد أن ضبطت 6 أشخاص شاركوا في أحداثها واستمعت إلى أقوالهم.
اقرأ أيضاً: تهجير إيران للسنة في العراق وسوريا.. الجذور والنتائج ومن وجهة نظر الملحم، فإن اتساع دائرة التواصل السعودية- السورية أو حتى عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدَين سيكون له أكبر الأثر على إعادة الهدوء إلى المنطقة وعودة الأمور الطبيعية في سوريا؛ الأمر الذي يسرع في تخليص دمشق من أي تأثيرات أجنبية وإعادة بناء ما تم تدميره وعودة كل مغترب سوري إلى بلاده. بعد قطيعة دامت عقداً من الزمن.. ترقب لعودة العلاقات السعودية- السورية - كيو بوست. عبدالهادي الساري لكن العميد الركن السوري المعارض عبدالهادي الساري، يرى أن لا مصلحة للسعودية في تطبيع علاقاتها مع النظام السوري، في ظل استمرار النظام بنفس سياساته؛ خصوصاً أن السعودية كانت من الدول السباقة في دعم مطالب الشعب السوري، والوقوف معه ضد آلة الدمار والتهجير التي اتبعها النظام ضد السوريين. وأشار الساري إلى أنه في حال عودة العلاقات بين السعودية وسوريا، ستؤدي إلى العديد من الانعكاسات والنتائج؛ نظراً للأهمية والمكانة التي تشغلها السعودية على الصعيدَين العربي والإقليمي، كما ستلقي عودة العلاقات بظلالها على العديد من الملفات في المنطقة؛ فربما نشهد مع عودتها تفاهماً سعودياً سورياً حول بعض هذه الملفات، قد يكون الملف اللبناني أحدها، وبالتأكيد سيكون هناك انعكاس أيضاً على الأزمة السورية، وقد يشكل ذلك دافعاً نحو تسريع إمكانية الوصول إلى حل لها أكثر من أي وقت مضى؛ فالأكيد أن الوضع في سوريا وفي المنطقة عموماً سيكون مختلفاً كلياً بعد عودة العلاقات عما كان قبله.
فعندما وقعت الثورة الإيرانية، كانت سوريا تشعر بأنها معرضة لتهديد الجيش الإسرائيلي، ورأت في تحالفها مع إيران وسيلة لتصحيح عدم التوازن، الذي خلقته المعاهدة. إضافة إلى توافر المنافع الاقتصادية في شكل اتفاقات توريد النفط، والاستثمار، والعائدات من السياح الإيرانيين. كما كان من المهم لإيران بعد الحرب مع العراق الخروج من العزلة الدولية، بخاصة أن حرب الثماني سنوات صورت وكأنها حرب ضد كل الدول العربية المحيطة بها، لذا كان على إيران فتح علاقات مع سوريا. فسوريا حيوية للمصالح الاستراتيجية لإيران في الشرق الأوسط، ولطالما كانت أقرب حليف لها. لقد أتاح نظام الأسد وصول إيران للشرق الأوسط ووكلائها الإقليميين، بما في ذلك "حزب الله"، و"حماس"، و"الجهاد الإسلامي الفلسطيني"، ما سمح لإيران نقل الأشخاص والأسلحة والمال إلى هذه الجماعات عبر الأراضي السورية. كما قدمت إيران الدعم لبرامج الأسلحة الكيماوية السورية، بما في ذلك دعم العلماء الإيرانيين، وتوريد المعدات والكيماويات، والتدريب الفني. لقد كانت سوريا شريك إيران الاستراتيجي في ردع إسرائيل من مهاجمة وكلائها أو برنامجها النووي. كما احتلت سوريا جيوسياسياً مكانة محورية في مشروع إيران نحو الهيمنة الإقليمية عبر الإحياء الشيعي، فعبر سوريا تضمن إيران استمرار تأثيرها في محور سوريا لبنان العراق تحت قيادتها كقوة إقليمية كبرى مؤثرة في الشرق الأوسط.
تحديات على الطريق لم تكن الثورة السورية هي بداية تأزم العلاقات السعودية-السورية خلال فترة حكم بشار الأسد تحديداً. فعقب حرب العام 2006 بين إسرائيل وحزب الله، استخدم بشار الأسد في خطاب له وصف "أنصاف الرجال" في إشارة إلى قيادات أنظمة عربية رفضت إشعال الحزب لتلك الحرب، ومن ذلك السعودية التي رأت في تصرفات حزب الله "مغامرات غير محسوبة". سبق ذلك، في العام 2005، اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري الحامل للجنسية السعودية والمقرب بشدة من الرياض. وهو الاغتيال الذي يعتقد بمسؤولية نظام الأسد وحليفه حزب الله عنه. لكن تلك الخلافات لم تصل بالعلاقات بين البلدين إلى حد القطيعة النهائية، بخلاف الحال عقب اندلاع الثورة السورية العام 2011. إذ اتخذت الرياض موقفاً حاسماً ومسانداً للثورة، بدءاً من إدانة نظام الأسد بسبب تعامله الدامي مع الاحتجاجات، وسحب الوفد السعودي من بعثة السلام التابعة لجامعة الدول العربية من سوريا العام 2012، وإغلاق السفارة في دمشق، وصولاً إلى دعم فصائل في الجيش السوري الحر المعارض. بناء على ذلك، لم يعد هناك "أي ثقة بالنظام السوري بالنسبة للسعودية"، بحسب الصحفي معاذ الخضر المقيم في تركيا، نتيجة "خلافات عميقة سابقة شهدها البلدين، سببها الخداع السياسي الممارس من قبل النظام السوري، خصوصاً عقب اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري المقرب من السعودية، وتقرب النظام السوري من حزب الله اللبناني الشيعي".