اكفني شرك كفى جرح القلوب - عبدالله العايض - YouTube
اكــفـــنـــى شـــــرك اكفنى شرك كفى جرح القلوب = رح عسى الله يحرمك لذ المنام صرت اشوف الغدر مابين الدروب = ياسبب نوحي وحزني والهيام ابتدينا وانـتهينا يالعوب = لا تحاول تـقنع بحلو الكلام الله اكبر صرت انا كلي عيوب = عقب قولك معجب انكرت الغرام اكتويت بحبك ولازم اتوب = لأجل عينك كم تحملت الملام كل ذكرى منك طيرها الهبوب = حتى لو سلمت لاترد السلام اتجرع ظلم هجرانك واذوب = المحبه دربها موحش ظلام شاعت القصه بشمالك والجنوب = معك راح العمر يامسك الختام h;JJtJJJkJJJn aJJJJJv;
خالد السلامه في اغنيه اكفني شرك+غلطه ايقاع ابوحيدر - YouTube
وقال طائفة منهم: من ذبح نطيحة يوم عيدهم فكأنما ذبح خنزيرا. وقال عبد الله بن عمرو بن العاص: "من تأسى ببلاد الأعاجم وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة. "
وعلى كل حال إذا لم يكن في ذلك محظور شرعي وهو أن يعتقد المهدي إليك أنك راض بما هم عليه فإنه لا بأس بالقبول، وإلا فعدم القبول أولى، وهنا يحسن أن نذكر ما قاله ابن القيم رحمه الله في كتاب "أحكام أهل الذمة) [205/1] "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول "عيد مبارك عليك" أو "تهنأ بهذا العيد" ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك) ا. هـ [إعلام المسافرين ببعض آداب وأحكام السفر وما يخص الملاحيين الجويين ص 70-71] س3:سئل فضيلة الشيخ: عن حكم أعياد الميلاد؟ ج3:يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلاد عيد ميلاد الإنسان، كلما دارت السنة من ميلاده أحدثوا له عيدًا تجتمع فيه أفراد العائلة على مأدبة كبيرة أو صغيرة. وقولي في ذلك إنه ممنوع؛ لأنه ليس في الإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد الأضحي، وعيد الفطر من رمضان، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة، وفي سنن النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيهما، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال:"كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد بدلكم الله بهما خيرًا منهما: يوم الفطر ويوم الأضحى".
فاحتفلوا بمولد محمد صلى الله عليه وسلم كما يحتفل النصارى بمولد المسيح، وكلا الفريقين مبتدع وضال في هذا؛ لأن الأنبياء لم يشرعوا لأممهم الاحتفال بموالدهم، وإنما شرعوا لهم الاقتداء بهم وطاعتهم واتباعهم فيما شرع الله سبحانه وتعالى، هذا هو المشروع. أما هذه الاحتفالات بالمواليد فهذه كلها من إضاعة الوقت، ومن إضاعة المال، ومن إحياء البدع، وصرف الناس عن السنن، والله المستعان[ المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان2/187]. متقول
ما حكم الاحتفال بعيد الميلاد في الإسلام؟ لا يجوز الاحتفال بمناسبة أعياد الميلاد، فهذه العادات غريبةٌ على المسلمين، والقيام بها يعد تشبهًا وتقليدًا لغير المسلمين، ومن فعل مثلهم فهو منهم، وذلك امتثالًا لأمر الله -عز وجل- الذي أمرنا بمخالفتهم، وتجنب ما يقوموا به من أفعال وعادات، فالأصح على المسلم أن يتحقق الصواب في كل ما يقوم به من عادات وأفعال، ويحرص كل الحرص بأن تكون أفعاله منضبطة بأحكام الشرع، ولا ينجر وراء التقليد الأعمى، فقد ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( من تشبَّهَ بقومٍ فَهوَ منْهم) [١]. وقد ثبت في السنة حديث سيدتنا عائشة -رضي الله عنها-: أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ( من أحدث في أمرِنا هذا ما ليس منه فهو رَدٌّ) [٢] ، أي أيّ أمر يحصل في هذا الدين ولم يكن على سنة النبي -عليه السلام- ولا عن هديه؛ فهو فعل مردور على فاعله، وأعياد الميلاد لم تكن في سنة الرسول ولا في عهد صحابته -رضوان الله عليهم أجمعين- ولم تعرف مثل هذه الاحتفالات إلا بعدهم، مما يدلنا على أنها ليست من أصل الإسلام، والأولى للمسلمن أن يأخذ العبرة بانقضاء السنين والأعوام، وكيف يذهب عمره، وكيف يعد لدار الآخرة [٣] [٤].
ما حكم عيد الميلاد في الاسلام؟ هي واحدة من ضمن الأمور التي يسأل عنها الكثير من الأشخاص، وتنتشر بشكل كبير بين الكثير من المجتمعات، وهو الاحتفال بأعياد الميلاد، والتي يقوم فيها الإنسان بدعوة أصدقائه وأهله وأقاربه لمشاركته في تلك الذكرى السعيدة التي يتم الاحتفال بها مرة من كل عام، وهو يوم مولد الشخص، وهناك الكثير من الآراء المختلفة، والتي اختلفت ما بين التحريم والجواز حول الاحتفال بتلك المناسبة، ومن خلال هذا المقال سوف نوضح لكم الحكم الصحيح وراء الاحتفال بأعياد الميلاد في الدين الإسلامي من خلال مجلة البرونزية. من المعروف أن في ديننا الإسلامي المجيد لا يوجد سوى اثنان فقط من الأعياد، وهو عيد الفطر المبارك والذي يلي شهر رمضان المبارك، والذي يحتفل فيه المسلمون بإفطارهم بعد شهر متواصل من الصوم والعبادة، وكذلك عيد الأضحى المبارك، والذي يحتفل به المسلمون أيضًا في شهر ذي الحجة، وذلك بمناسبة ذبح الأضحية وتوزيعها على الفقراء والمساكين، ولم يرد في السنة النبوية الشريفة سوى هذين العيدين اللذان يجب على المسلمين الاحتفال بهما. ومع مرور السنوات بعد وفاة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، ظهرت الكثير من البدع المختلفة، والتي من بينها الاحتفال بمولد النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، وهي واحدة من البدع التي ليس لها أي أساس من الصحة في ديننا الإسلامي فالكثير من المسلمون يحتفلون بذكرى ميلاد الرسول حتى يومنا هذا ويتبادلون الهدايا وقطع الحلوى وغيرها من الكثير من الأمور التي نجدها في بعض المجتمعات ولم يرد أي شيء عن الصحابة رضوان الله عليهم بأنهم كانوا يحتفلون بهذا اليوم.