فكيف نربط بين كل هذه الأمور التي قد تراها للوهلة الأولى متناقضة وحاشى لله أن يكون كلامه من المتناقض.
ولا مفر من إقامة الدين حمايةً للعقيدة وللوجود الإسلامي نفسه.. نعم يُراعَى الناس وأوضاعهم التي ينتقلون منها ولكن لا بد من وضوح الهدف الذي يجب أن يسعى المسلمون إليه.
والثاني: أن هذا لا ينفي إقامة الدين وإقامة النظام الإسلامي، السياسي والاجتماعي والاقتصادي، والنظام الفكري والفني، وعلو أحكام الله تعالى وسيادة مبادئ الشريعة وتشكيلها للنظم والأخلاق والأوضاع.. فأمر العقيدة الخاصة شأن، وجريان النظام العام على وفق دين الله شأن آخر.
كما تمنى الأمير الراحل فهد-رحمه الله- أن يعود سالمًا حيث كتب: "دعائي لك المستمر ورجائي لله بأن تعود سالمًا وتكون فخرًا لنا". كما كتب شقيقه الأمير عبدالعزيز: "ستعيش مثلي الأعلى".
الملك سلمان في ضيافة عمدة باريس آنذاك جاك شيراك أثناء زيارة قام بها الملك سلمان عام 1985 لباريس حينما كان أميرا للرياض قد يتم تعويض Microsoft وشركائها إذا اشتريت شيئًا من خلال الارتباطات الموصى بها في هذه المقالة.
الزيارة شهدت التقاط صور فوتوغرافية معبرة لزيارة الملك سلمان، حيث وثّق المصور الفوتوغرافي، بندر الجلعود، الزيارة عبر كاميرته وتناقل جميع وسائل الإعلام الخليجية والعربية تلك الصور لخادم الحرمين الشريفين، مشاركاً في فرحة الخليجيين واحتفالاتهم الشعبية.