يعود اسم «البنقلة» سوق السمك المركزي بجدة إلى مصطلح حجازي قديم مأخوذ من الكلمة الإنجليزية Bungalow وتعني المبنى الخشبي المظلل، وهو الشكل الذي كانت عليه السوق قديما. وكانت السوق مكتظة بالعمالة البنغالية قبل أزمة كورونا إذ أغلقت هذه الأيام بسبب الإجراءات الاحترازية مع تفشي الفيروس، حيث تسيطر هذه العمالة على بيع الأسماك وأسعاره وتداوله اليومي، لكن الجهة المشرفة عليه هي أمانة جدة. ولقدم إنشاء السوق باتت حالته سيئة ولا تناسب مع موقعه ووجوده في مدينة جدة، من طريقة عرض السمك البدائية، حيث تضع الأسماك على طاولات بدلا من ثلاجات أو برادات.
مند 4 أشهر وقت القراءة: 0دقيقة 1 تعليق سوق السمك المركزي البنقلة في مجموعة من المباني ذات اللون الأزرق السماوي عند المرفأ، بالقرب من حي البلد، يعد سوق السمك المركزي النابض بالحياة في جدة المكان المناسب للتعرف على خيرات البحر الأحمر الطازجة، من سمك الملك والباس إلى أهرامات القريدس وسرطان البحر وجراد البحر، وكل ذلك بأسعار أقل من أي مكان آخر في المدينة. من الممكن أيضًا شراء المأكولات البحرية أو الأسماك – وكما ستسمع من الباعة، من المتوقع المساومة – وطهيها لطلبها في المطعم الصغير في السوق. سوق السمك المركزي - جدة. قم بالزيارة في الصباح الباكر، وسيخزنون أسماكك حتى وقت الغداء. يعدّ سوق السمك المركزي "البنقلة" نقطة التقاء تجار الأسماك منذ القِدم، واكتسب شهرة واسعة لدى زوار جدة التاريخية نتيجة المكانة البارزة التي يحملها على مر التاريخ، ولقربه من الأسواق الشعبية والميناء التجاري. "البنقلة" اسم أطلقه أصحاب السوق, ويقع في الجزء الجنوبي الغربي من شاطئ جدة ويبعد بضعة كيلومترات عن ميناء جدة الإسلامي، وما زال يحمل عبق الماضي ويظل كخيارٍ مفضل للزوار من داخل المملكة وخارجها, حيث تصل مع أولى ساعات الصباح مراكب الصيادين إلى شاطئ البحر الأحمر تحمل الأصناف المتعددة من الأسماك والروبيان وغيرها من المأكولات البحرية.
ستكون المنطقة صديقة للبيئة تسمح بدخول الهواء من خلال فتحات التهوية، وسحب الروائح من الموقع، بوجود نظام لإعادة تدوير المياه، كما سيتضمن المشروع مركزا لحرس الحدود مع مرسى لقوارب الصيد، ومعدات خاصة لتبريد الأسماك ونقلها من موقع لآخر آليا.
كيف تعرف السمك الطازج يقول أديب محمد يافعي «صاحب محل أسماك»: «إن اختيار أفضل الأسماك الطازجة سهل إذا كنت تعلم عمّا تبحث، فيجب أن تكون عيون السمك صافية. إذا كانت العيون ملبدة، يكون السمك قد تم اصطياده منذ أكثر من 5 أيام وبدأ يفسد». وأضاف «يجب أن يكون خشوم السمك رطب ولونه أحمر فاتح. إذا كان لون الخشوم زهري أو بني على رمادي، فذلك يدل على الإساءة في توضيبه وحفظه أو أنه قد بدأ يفسد. أضف إلى ذلك أن الخشوم يجب أن تكون نظيفة وخالية من الإفرازات المخاطية، ويجب أن يتمتع جلد السمك بلماعية ظاهرة، وأن يكون رطبا وحتى لزجا. ويجب أيضا أن يتحلى السمك بقشرة ملتصقة جيدا بجلده». وتابع «لا يجب أن تكون رائحته مزعجة. السمك الطازج لا يتصف بالرائحة الكريهة. سوق السمك المركزي - موقع موضوع. وهو إجمالا يجب أن يتحلى برائحة الرطوبة ورائحة البحر المنعشة، إذا كانت رائحته غير عادية، قد يكون قديماً ولا يجوز شراؤه، يجب أن يكون قوام السمك جامدا ومرنا حتى يرتد عندما يلمس، إذا بقي التفرض بعد لمسه، فذلك يعني أن السمك بدأ يصبح طريا وقديما على الأرجح». وعن قطع فيليه السمك قال يافعي: يجب أن تكون رطبة وجامدة. ويجب التأكد من عدم وجود أي كدمات. فظهور العلامات ذات اللون الأحمر الغامق على الفيليه تؤشر إلى كدمات، نتيجة لسوء الحفظ والتوضيب ومن الأفضل طبخ السمك وتناوله في نفس يوم شرائه.
هكذا هي الحياة - YouTube
أما البعض الآخر سيتعامل مع المشاكل بسلبية حيث سيُعزي أسباب المتاعب إلى الآخرين ويلعن حَظه ألف مرة وسَيبقى بَرِماً في الحياة حتى في لحظات الفرح لن تجده سعيداً لأنه اتخذ الحزن لِباساً له. يبقى هذا الصنف في خصام دائم مع نفسه وكذلك مع الآخرين. هكذا هي الحياة !!!. هذا النوع لماماً ما يفرح لذلك تشعر أن هنالك ُنفورٌ منه. نحن لا ندري ما تخبئه الأقدار لنا، لذلك يجب أن تغتنم كل لحظات الفرح ونعززها حتى تكون دعامة لنا في العسرة.
كشف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه كان على وشك الوقوع في قبضة القوات الروسية، في الساعات الأولى من الهجوم الذي شنته على بلاده في 24 فبراير الماضي. وقال زيلينسكي في مقابلة مع مجلة "تايم" الأميركية، إن القوات الروسية الغازية اقتربت من القبض عليه أو حتى اغتياله هو وعائلته، أثناء محاولة السيطرة على الحي الحكومي في كييف باليوم الأول من الحرب. وكان الرئيس الأوكراني وقتها في المجمع الرئاسي في كييف مع عائلته، وفقا لروايته. وقال في حديثه للمجلة، إنه بعد أن بدأ الهجوم ذهب هو وزوجته ليخبرا ابنتهما (17 عاما) وابنهما (9 أعوام) بالاستعداد للفرار من منزلهم. وتابع: "أيقظناهما. الأصوات كانت عالية. كانت هناك انفجارات" في كييف فجر 24 فبراير. وفي مقابلة أخرى مع "تايم"، قال رئيس الأركان في الجيش الأوكراني أندري يرماك، إن زيلينسكي تلقى بلاغا من الجيش مفاده أن فرقة روسية قفزت بالمظلات في كييف لقتله هو وعائلته أو القبض عليهم. وتابع يرماك: "قبل هذه الليلة، لم نشاهد مثل هذه الأحداث إلا في الأفلام". هكذا هي الحياة - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر. وقالت المجلة إن معارك بالأسلحة النارية اندلعت قرب الحي الحكومي مع حلول ليل اليوم الأول من الحرب، وأغلق الحراس أنوار المجمع الرئاسي في الحي، وجلبوا سترات واقية من الرصاص وبنادق هجومية لزيلينسكي و12 من مساعديه.
- وبقية الطلاب تسابقوا للحصول على الوريقات المصممة للطلاب الضعاف. وقبل أن نعرف معاً ما حدث في هذا الاختبار العجيب أسألك: تُرى أي نموذج كنت ستختار لو كنت أحد طلاب ذلك الفصل ؟ وبدأوا حل الاختبار ؛ ولكنهم كانوا في حيرة من أمرهم، فبعض الطلاب الذين اختاروا الأسئلة الصعبة، شعروا بأن الكثير من الأسئلة ليست بالصعوبة التي توقعوها! أما الطلاب العاديين ؛ فقد رأوها بالفعل أسئلة عادية قادرين على حلّ أغلبها، وتمنّوا من داخلهم لو أنهم طلبوا الأسئلة الأصعب؛ فربما نجحوا في حلها هي الأخرى أما الصدمة الحقيقية ؛ فكانت من نصيب أولئك الذين اختاروا الأسئلة الأسهل؛ فقد كانت هناك أسئلة لا يظنون أبداً أنها سهلة. تحميل كتاب هكذا هي الحياة PDF - مكتبة نور. وقف المدرس يراقبهم، ويرصد ردود أفعالهم، وبعد أن انتهى الوقت المحدد للاختبار، جمع أوراقهم، ووضعها أمامه، وأخبرهم بأنه سيُحصي درجاتهم أمامهم الآن. دُهش التلاميذ من ذلك التصريح؛ فالوقت المتبقي من الحصة لا يكفي لتصحيح ثلاث أو أربع ورقات؛ فما بالك بأوراق الفصل كله ؟! واشتدت دهشتهم وهم يرون معلّمهم ينظر إلى اسم الطالب على الورقة وفئة الأسئلة هل هي للمستوى الأول أو الثاني أو الثالث، ثم يكتب الدرجة التي يستحقها ولم يفهم الطلبة ما يفعل المعلم، وبقوا صامتين متعجبين، ولم يطُل عجبهم؛ فسرعان ما انتهى الأستاذ من عمله، ثم التفت إليهم ليخبرهم بعدد من المفاجآت غير المتوقع.
أفشى لهم الأستاذ أسرار ذلك الاختبار - فأول سرّ أو مفاجأة، تمثّلت في أن نماذج هذا الاختبار كلها متشابهة، ولا يوجد اختلاف في الأسئلة. - أما ثاني الأسرار أو المفاجأت؛ فكانت في منح مَن اختاروا الأوراق التي اعتقدوا أنها تحتوي على أسئلة أصعب من غيرها درجة الامتياز، وأعطى من تناول ما ظنوا أنها أسئلة عادية الدرجة المتوسطة، أما من حصل على الأسئلة التي فكروا في كونها سهلة وبسيطة فقد حصل على درجة ضعيف وبعد أن فَغَر أغلب الطلاب أفواههم دهشة واعتراضاً، وعلى وجه الخصوص أصحاب الأسئلة العادية والسهلة، راحوا يتأملون كلام الأستاذ وتبيّن لهم مقصده. وأكّد هذا المدرس هذا المقصد، عندما أعلن لهم بأنه لم يظلم أحداً منهم؛ ولكنه أعطاهم ما اختاروا هم لأنفسهم؛ فمن كان واثقاً في نفسه وفي استذكاره طلب الأسئلة الصعبة؛ فاستحق العلامات النهائية. هكذا هي الحياه لا تنتظر شي من احد. ومن كان يشكّ في إمكانياته ويعرف أنه لم يذاكر طويلاً؛ فقد اختار لنفسه الأسئلة العادية؛ فحصل على العلامة المتوسطة. أما الطلاب الضعاف المهملين الذين يرون في أنفسهم التشتت نتيجة لهروبهم من التركيز في المحاضرة أو الحصة، ثم تجاهل مذاكرة الدروس؛ فهؤلاء فرحوا بالأسئلة السهلة؛ فلم يستحقوا أكثر من درجة ضعيف.
قالوا في الأثر: "السعيد مَن اعتَبَر بغيره، والشقيُّ مَن اعتَبَر بنفسه". فالعاقل يعتبر بكل كبيرةٍ وصغيرةٍ تصادف حياته، فيتخذها درسًا يتزوَّد منه للمستقبل، ويعود إليه كلما احتاج إليه، فتكون له وقايةً وسدًّا منيعًا من مخاطرِ وعقَبات الحياة، وبين أيديكم الآن قصةٌ قصيرةٌ، فيها مواعظُ سديدة، وعِبَر مفيدة، جديرة لتكون دروسًا حكيمةً في رحلة الحياة.
أعجبتني الكاتبة لويز هاي عندما ذكرت في كتابها الجميل (يمكنك أن تشفي حياتك): أنها قررت أن يكون عقدها الثامن هو أجمل عقد في حياتها.... على الرغم من الحياة والظروف القاسية التي مرت بها... وأول شيء فعلته هو أنها تصالحت مع نفسها... وعفت وصفحت عن من أساءوا إليها..... ولم تضع في الاعتبار سنوات عمرها لأنها مؤمنة بأن من حقها أن تسمح للأمل أن يعود إلى حياتها من جديد وتعطي لنفسها فرصة الحياة السعيدة... بعد أن علمت أنه عند تغيير أفكارنا نستطيع أن نغير حياتنا. وليس كما يفعل بعضنا خوفًا من ملامة الآخرين أحيانًا في سبيل تعاسة أنفسهم والقسوة عليها... والخلط بين الأنانية, حب النفس وتدميرها. الأمر الذي كنا نسمعه كثيرًا في بعض البرامج التي قد نكون نشأنا عليها منذ الصغر وكنا لا نسمع إلا عن النفس الأمارة بالسوء ونفسك التي قد تهلكك وما شابه ذلك، ولم يتطرق في الغالب إلى حب النفس والتصالح معها, لينشأ عند البعض أقسى صراع وهو صراعهم مع ذواتهم. كثير من الأشياء ما هي إلا افتراضات... فحب نفسك كما هي ولا تقسو عليها.. وابدأ الحياة.... وتذكر دائمًا.... أن الحياة جميلة... لمن يراها هكذا..