جهز زقاقه وأجب في زقاقه لا تتعب مما تقوله إرضاء وتجميد مصيرك هو مشقة والطريق مشل بلا كلمة. واحدًا تلو الآخر، وغدًا سيتم إطلاق سراحك مرة واحدة صعبة، بمجرد أن تمشي أنت لا تعرف أصلك من البداية في الحكاية يوم في الجنة ويوم في نار سيرينا يا دنيا امشي بيننا يا دنيا.
صدقيني عجزت انساك … عجزت اداري احزاني تمنيت العمر وياك … ولا يرخص لاحد ثاني انا في همي متاسف … على حبي على ايامي انا من زود ما فيني … تمنيتك في احلامي احاول ابتعد عنك … ولكن من يسليني ذبحت القلب وهو حنك … عذابه حيل مشقيني نثرت اوراق مكتوبه … قصايد حبي واشعاري محيت اسمك يا محبوبه … ونويت اختار مشواري كلمات: منصور الشادي ألحان: رابح صقر + A A - شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
كفاية كدة. كل ليلة. سيرينا يا دنيا "صدقيني لو بايدي". وحشتني عيونك. اغنية صدقيني لو بايدي هي واحدة من أروع وأشهر وأبرز الأغاني العربية المصرية التي انتشرت قبل فترة قصيرة والتي غناها المطرب المصري الشهير أحمد سعد، حيث حققت هذه الأغنية نجاحاً كبيراً.
صدقيني قلبي يحـكي لك حقيقه … صدقيني ما أرى غيرك ملاك من أجل وصلك باتـخذ أيّة طريقه … ما أبالي لو طريقـي لك هلاك بعدك ولا غيابك على نفسـي ما أطيقه … كيف أجاهد روح تشقى من غلاك شرع الخطا يا زين عم الخلـيقه … وإن هفا شوقي معك أبغى رضاك يا زمان اللوم احرق لي وثيقه … طيـها دستـور بظـلمه وطاك منهو فينا أو في البشر ما نشف ريقه … كـم قيل عـنهم الشقي هذا وذاك الشـك من طبعك وباحساسك رقيقه … مقـبولة عندي ولوهذا عطاك روحـي تنادي لك بصـرخة غريـقه … يا مغرقتها لـيش عيني ما تراك كلمات: خالد عبدالرحمن ألحان: خالد عبدالرحمن 1988 + A A -
الصبر صفة رائعة وهذا ينطبق أيضًا على الاستماع! يفهم المستمع الجيد أن اللغة وسيلة معقدة لنقل الأفكار والمشاعر. يحتاج نظيرك إلى هذا التوقف المؤقت لأنه ليس من السهل دائمًا العثور على الكلمات الصحيحة. إنه ليس سباقًا. خذ وقتك. تكلم في الوقت المناسب كلنا نعرفهم: أولئك الذين لا يتوقفون عن الكلام؛ في بعض الأحيان تكون المحادثة من جانب واحد بحيث تأتي نقطة لا يمكنك فيها الاستمرار في الاستماع. هنا ، من المقبول مقاطعة شخص ما! لا أحد يجب أن "يتحمل" محادثة لفرض الآراء. هذا ليس الاستماع. لا يمكن أن يكون لدينا اهتمام حقيقي بالمحادثة إلا إذا سمحنا لأنفسنا بالتوقف. لا تخدع نفسك أو الآخرين ولا تستمع لمجرد أنك لا تعرف كيف تنهي المحادثة. اعرف حدودك يدرك المستمع الجيد أين تنتهي قدراته. سيصبح هذا مرهقًا لك ولن يكون صحيًا لنظيرك. يتم تدريب المعالجين النفسيين بشكل احترافي على اداب الاستماع ؛ قد يكون من الصعب للغاية معرفة متى وصلت هذه النقطة. آداب الاستماع - صحيفة عين الحقيقة الاخبارية. قد يكون أحد المؤشرات أن التقلبات المزاجية أصبحت أكثر تطرفًا – أو لا تتراجع. أو ربما لم تعد الإستراتيجيات المعتادة لأصدقائك للتعامل مع المطالب اليومية سارية المفعول ، وقد تُرك هو أو هي يشعر بالعجز والعجز.
لكن عند الاستماع ، فإن الرأي المتهور يقتل المحادثة؛ في حين أن المتحدث لم ينته حتى من قصته ، فقد نفكر "حسنًا ، كنت سأفعل ذلك بشكل مختلف تمامًا. " في تلك اللحظات ، لم تعد تستمع حقًا؛ لقد تعلم المستمع الجيد تأجيل ردود الفعل هذه إلى نهاية المحادثة؛ لن تكون قادرًا على فهم وجهة نظره أو التعاطف معها. [3] عندما تناقش البرامج التلفزيونية موضوعات ساخنة ، فإن أولئك الذين يدافعون عن آرائهم يناضلون بشدة من أجل سماعهم. هل اظهار الفهم من اداب الاستماع | Sotor. عادة ما تتحول تلك المناقشات إلى أحاديث عدائية ، واحدة تلو الأخرى. لا أحد يستمع في الواقع إلى نظيره ، على الرغم من أننا نعرف مدى أهمية التقاط أفكار بعضنا البعض في المناظرة؛ ليس من المستغرب أن لا يغير أحد رأيه في النهاية. عندما نستمع ، نحصل على نظرة خاطفة عن عالم نظرائنا؛ حتى لو لم يتماشى مع نظرتنا للعالم ، فمن الضروري أن تظل مهتمًا ومنتبهًا. يمكننا أن نتعلم الكثير خاصة من أولئك الذين لا يشاركوننا آرائنا الشخصية. إنهم الأشخاص الذين يمكنهم حقًا أن يقدموا لنا مدخلات جديدة إذا اخترنا الاستفادة من الفرصة. لا تقاطع لنكن صادقين: في بعض الأحيان نكون جزءًا من محادثة نتوقع فيها بفارغ الصبر الفكرة أو نشعر بأن شخصًا آخر يكافح للتعبير عنه؛ يبدو أنه من المغري للغاية إنهاء الجملة ، لتسريع الأمور.
الاستعداد الجيد للاستماع عندما تستمع إلى حديث الآخرين عليك أن تكون في حالة استعداد تام عن طريق إرخاء العقل والجسم، وذلك حتى تستطيع الحصول على المعلومات بشكل موضوعي، فقط كل ما عليك هو تصفية ذهنك بشك تام، وحتى لا تتشتت أفكارك عليك أن تأخذ نفس عميق ثلاث مرات والجلوس في وضع مستقيم مع الانتباه للمتحدث وجعله يشعر أنك منتبه ومهتم بما يقول. تجنب شرود العقل حافظ على عقلك من الشرود والتشتيت بسهولة ولا تنظر في أي مكان آخر يحتوي على الضوضاء أو الأدوات العشوائية وغيرها من الأمور التي تشمل الأفكار الخاصة، وذلك حتى لا تجد نفسك تفكر في الأشياء التي لا تتعلق بالمحادثة ويبدو ذلك في غاية الوضوح للشخص المتحدث فيفقد الرغبة في تكملة حديثه ويشعر بعدم اهتمامك به. وحتى تساعد عقلك على الاستماع بشكل جيد عليك أن تقوم ببعض التمارين اليومية لمدة نصف ساعة تقريبًا، وذلك عن طريق الجلوس في مكان هادئ وبعيد عن جميع المشتتات والضوضاء، ثم طرح سؤال عن مهنتك وحياتك تريد الإجابة عليه، والاستماع إلى ردك وتسجيله، وذلك حتى تتعود على الاستماع بشكل فعال إلى جميع أفكار الآخرين والأفكار الداخلية. احرص على أن تكون منفتح الذهن عندما تدخل في أي محادثة عليك أن تكون منفتح الذهن عن طريق القيام بما يلي: لا تقوم بالحكم على الآخرين قبل أن تستمع وتفهم كل شيء، ولا تنتقد أي شخص بدون التركيز والانتباه إلى كل ما يقوله حتى لا تقوم بالرد بطريقة غير لائقة.
تصرفات " ليست من اداب الاستماع " الغفلة عن الاستماع يعتبر عدم التفات الفرد إلى من يحدثه من الأمور الأساسية التي تؤدي إلى عدم كفاءة عملية الاستماع، فمن الممكن أن يتشتت انتباه الشخص المستمع ولا يرغب في الاستماع إلى ما يقال، حيث يسحب انتباهه ويبدأ فيما يسمى بأحلام اليقظة. الانتباه الكاذب في الغالب يحاول بعض الأشخاص الذين يجهلون اداب الاستماع ألا يستمعون بالفعل عن طريق القيام بالتفكير في أمر آخر فيبدون وكأنهم يستمعون إلى المتحدث، ويقوم الشخص المستمع بهذا الأمر حتى لا يبدو شخص سلبي أمام المتحدث، وفي بعض الأحيان يسبب ذلك العديد من المشاكل في الاتصال لأن هذا التظاهر من الممكن أن يترك لدى المتحدث انطباع بأن المستمع قام بالفعل بمعروفة الإرشادات أو المعلومات الهامة التي تم تقديمها له. التركيز في أمور فرعية أحيانًا يركز بعض الأشخاص على طريقة المتحدث في الحديث فلا ينتبه بشكل كبير لما يقوله، وقد يقوم المستمع بالتركيز على مظهر المتحدث وتفاصيله الدقيقة، وهذا الأمر يؤدي إلى فقدان معنى الاستماع الحقيقي. التفكير في الرد في حالة قيام المستمع بالتفكير في الرد الذي سيقوله قبل انتهاء المتحدث من حديثه، فهناك احتمال أنه لا يستمع لكلام المتحدث ولا يركز فيه، والبعض يقومون بالاستماع إلى أن تأتي إلى ذهنهم بعض الردود التي يرغبون في قولها، ومن ثم يتوقفون عن عملية الاستماع، كما يبدأون في القيام بالتمرين على هذه الردود وينتظرون فرصة الرد.
لا تقوم بتبرير معتقداتك وأفكارك على الإطلاق، بل استمع إلى ما يقوله الشخص الآخر بشكل جيد وانتظر إلى أن ينتهي تمامًا حتى تتعرف على شعوره وتفكيره في الموقف المحدد وتذكر دائمًا أنه ليس هناك حاجة للتبرير. لا تقوم بإنهاء أو طمس الأفكار أو التقليل من أهميتها، بل التزم بالهدوء وحاول الاستماع بشكل جيد والتركيز على ما يقولونه حتى إذا كان مزعج بالنسبة إليك بدون مقاطعة. حاول إظهار مشاعرك وردود أفعالك يشعر المتحدث باهتمامك إلى ما يقوله عندما يجدك تشاركه بمشاعرك وردود أفعالك، حاول أن تظهر تعبيرات الوجه التي تعكس مشاعرهم مثل الابتسامة والإيماء بالرأس وإظهار الحماس المناسب والتعبير عن الشعور بشكل يبين لهم أنك تستمع وتشارك وترغب في متابعة الحديث. وعليك أن تتذكر أن تعبيرات الوجه من المؤشرات التي تدل على الأفكار والمزاج العام، كما أن لغة الجسد التي تشمل العيون وحركات الجسم وغيرها من الأشياء الأخرى أيضًا كافية بشكل كبير لإظهار الاهتمام أو إظهار الشعور بالملل وعدم الرغبة في الاستماع.