وأضاف: يحضر معنا للتهنئة بالعيد اللواء أحمد جمال الدين، مستشار رئيس الجمهورية للمناطق النائية والحدودية، وتلقينا رسالة من السفيرة فائزة أبو النجا مستشار رئيس الجمهورية للأمن القومي، وبرقية تهنئة من السفير نيكولاس هنري سفير دولة الفاتيكان، والسفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، نحن نشكرهم على تهنئتهم ونقدر الظروف الطارئة التي حالت دون حضورهم معنا اليوم". إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. رسالة تهنئة العيد للرجال. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" اليوم السابع " السابق بالبلدي: أحمد بهجت عاش هنا.. التنسيق الحضارى يضع لافتة باسم الكاتب الكبير التالى بالبلدي: سيد عبد الحفيظ: الحكم السنغالي أخطأ في مباراة الأهلي والرجاء
belbalady: البابا تواضروس: رئيسا الوزراء والبرلمان أرسلا برقيات تهنئة بمناسبة العيد قال البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إنه تلقى برقية تهنئة من رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وأناب عنه لحضور قداس الصلاة المستشار علاء الدين فؤاد واللواء مهندس محمد أحمد مرسى وزير الدولة للإنتاج الحربي، تلقينا تهنئة رقيقة من المستشار حنفى جبالى رئيس مجلس النواب، عبر من خلالها على تهنئته وجميع نواب المجلس بالعيد.
وعند إنشاء كلية الطب والعلوم الطبية في عام 1417هـ ألحقت مؤقتا بمبنى كلية الهندسة والعمارة الإسلامية ثم استقلت بمبناها الجديد الذي أنجزت مؤخراً المرحلة الأولى منه في وقت قياسي.
مواعيد العمل بالمركز الطبي الجامعي - المركز الطبي الجامعي - وكالة الجامعة | جامعة أم القرى حجز عيادات المركز الطبي | فهرس الخدمات | جامعة أم القرى ورغم مضي نحو 35 عاما على قيام كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة أم القرى، إلا أننا لم نر أي وجود للمستشفى الجامعي الذي صدر توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز ـ يرحمه الله ـ عام 1985 بإنشائه لتعليم وتدريب طلاب وطالبات الكلية! فهل يمكن القول إن إنشاء المستشفى تعثر لعدم توفر المساحة الكافية، ولا أعتقد ذلك، لأن موقع الجامعة بالعابدية تتوفر به المساحة الكافية لإقامة مدينة جامعية مكتملة الخدمات والمرافق. أو كان تعثره لعدم وجود السيولة المالية الكافية؟ وهذا غير صحيح، لأن ميزانية جامعة أم القرى تفوق مئات الملايين!
والآن وبعد مضي نحو ثماني سنوات على نشر الخبر، فإن السؤال المطروح: أين وصل مشروع تطوير المخطط العام للمدينة الجامعية بالعابدية؟ وهل سنرى فعلا مستشفى جامعي يتدرب به الطلاب والطالبات؟ أم سيبقى الوضع على ما هو عليه عقودا أخرى، ويظل مستشفى النور مركزا للتدريب رغم عدم تأهيله لذلك؟ وهل سيفتح المستشفى الجامعي أبوابه مع احتفال الجامعة بيوبيلها الفضي، أو سيكون ذلك لأحفادنا في احتفال اليوبيل الذهبي؟