رحلات الفضاء والنقل الأسرع من الصوت المتابع لتسارع خطى التقدم في العصر الحالي، يعي بروز مصطلح السياحة في الفضاء، وهي رحلات فضائية لأغراض ترفيهية أو ترويحية أو مهنية والتي كانت دوماً محدودة للغاية، حتى برز عددٌ من الشركات الناشئة في السنوات الأخيرة مثل شركة "فيرجن" التي شاركتها المملكة، حيث تأملُ بإنشاء صناعة سياحة الفضاء، ورحلات الفضاء السياحية. وكشفت وسائل إعلام أميركية عن تنامي حجم الحجوزات المبدئية للرحلات الفضائية بما يشير إلى مستقبل صناعة السياحة في العالم، والتي شهدت في الفترة الأخيرة تحولات كبيرة، على وقع التطور الهائل في وسائل النقل والمواصلات وانخفاض تكاليف الطيران. وتحقق خطوة المملكة نحو غزو الفضاء، مصلحة وطنية كبيرة، في مجال آخر وهو قدرات النقل الأسرع من الصوت، فكما تطورت وسائل النقل من الدواب حتى الطائرات، سيشهد المستقبل القريب بروز جيل جديد من وسائل النقل تفوق في سرعتها الطائرات، وهو ما جعل حاجة المملكة ماسة لتأسيس قواعد ثابتة تتحرك عليها مستقبلاً، دون الحاجة لانتظار القادم من الخارج.
#1 أمريكا تعلن فرض حظر على تجارب الصواريخ ضد الأقمار الصناعية الفضائية قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس ، التي ترأس المجلس الوطني للفضاء ، إن مثل هذه الاختبارات كانت متهورة قامت الولايات المتحدة والصين والهند وروسيا بتنفيذها جميعًا مما تولّد حطامًا فضائيًا بفعلها ذلك. وقالت "ببساطة ، هذه الاختبارات خطيرة ولن نجريها وفي حديثها في قاعدة فاندنبرغ للقوة الفضائية في كاليفورنيا ، قالت السيدة هاريس إن ذلك جزء من استراتيجية إدارة بايدن لتعزيز الاستخدام المسؤول للفضاء. وقالت إن وقف اختبار الصعود المباشر للصواريخ المضادة للأقمار الصناعية (ASAT) سيحمي الأقمار الصناعية في مدار أرضي منخفض - وحثت الدول الأخرى على أن تحذو حذوها. وقالت "هذا الحطام يمثل خطرا على سلامة رواد الفضاء لدينا وأقمارنا الصناعية ووجودنا التجاري المتزايد". "قطعة من الحطام الفضائي بحجم كرة السلة ، والتي تنتقل بسرعة آلاف الأميال في الساعة ، ستدمر قمرًا صناعيًا. الاقمار الصناعية السعودية مباشر يوتيوب. حتى قطعة من الحطام صغيرة مثل حبة الرمل يمكن أن تسبب أضرارًا جسيمة. " فضلات متطايرة في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي ، أجرت روسيا اختبارًا لإطلاق صاروخ مضاد للأقمار الصناعية أصاب قمرًا صناعيًا للتجسس من الحقبة السوفيتية في مدار أرضي منخفض مما تسبب في ما لا يقل عن 1632 قطعة من الحطام الفضائي ، وفقًا لقاعدة بيانات القوات الفضائية الأمريكية للأجسام المدارية.
وتدعو هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات جميع المستثمرين والمهتمين في مجال الشبكات غير الأرضية محلياً ودولياً إلى المشاركة في مزاد الشبكات غير الأرضية، والاستثمار في هذه التقنيات الحديثة لتعزيز الخدمات اللاسلكية المقدمة للعموم في المملكة. يشار إلى أن الهيئة نشرت خلال العام الماضي 2021 وثيقة استطلاع مرئيات العموم حول تصميم مزاد الشبكات غير الأرضية، ووفقاً لمخرجات الاستطلاع حددت الهيئة تاريخ انعقاد مزاد (NTN) وشروطه عقب التشاور مع الجهات المحلية والدولية المهتمة في هذا المجال. المصدر: مباشر
الوخز بالإبر الصينية التي تقلل من الشعور بالألم. العلاج باستنشاق الروائح العطرية من الزيوت التي تخفف من التوتر والإحساس بالألم. نسبة الشفاء من سرطان الدم تتوقف نسبة الشفاء من سرطان الدم على عدد من المعايير الآتية: السن: إذ أن التقدم في العمر يؤثر بالسلب على استجابة الجسم للعلاج. التاريخ المرضي: فقي حالة عدم إصابة المريض بأمراض مزمنة أخرى فإن نسبة الشفاء تصبح مرتفعة. درجة خطورة المرض: إذ ترتفع معدلات الشفاء في حالة عدم انتشار السرطان إلى أجزاء أخرى من الجسم. مرحلة سرطان الدم: ففي حالة بلوغ السرطان مرحلة مبكرة فذلك يزيد من معدلات الشفاء. كما تتوقف نسبة الشفاء من السرطان أيضًا على حالة الطفرات الجينية التي تنتج عن نشوء الخلايا السرطانية في الجسم، إلى جانب نوع الخلايا التي نتج عنها الإصابة بسرطان الدم. وتشير الدراسات العلمية إلى أن معدلات الشفاء من سرطان الدم ترتفع لدى فئة الأطفال إذ بلغت نسبة الأطفال المتعافين من سرطان الدم نسبة تراوحت بين 60% و70%، أما عن البالغين فقد تراوحت ما بين 40% إلى 85%، وتُقاس نسبة الشفاء بناءً على القدرة على البقاء على قيد الحياة بعد خمس سنوات من اكتشاف الإصابة.
7 في المائة من إجمالي حالات سرطان الأطفال. ويعتبر سرطان الثدي الأكثر شيوعاً لدى الإناث، مشكلاً ما نسبته 35. 3 في المائة من إجمالي حالات السرطان لديهن. أما عند الذكور فإن سرطان القولون والمستقيم هو الأكثر شيوعاً، إذ يشكل ما نسبته 14. 5 في المائة، من إجمالي حالات السرطان لديهم. وبالعودة للبحوث التي أجراها معهد لندن للصحة والطب الاستوائي بالاشتراك مع المركز البريطاني لبحوث السرطان ومركز لورا كرين لسرطان اليافعين، فقد أشارت إلى تصاعد نسبة الشفاء بين الشباب ممن هم بين 15 و24 عاماً، الذين شخصت لديهم حالات سرطان الدم النخاعي الحاد، لتصل في عام 2006 إلى 48 في المائة. ولا تشير الدراسة إلى النسب التي سجلت بعد هذا العام، لكن هذه النسبة تزيد عما كانت عليه الحال في 1975، حينما وصلت إلى 8 في المائة فقط، بحسب الدراسة. وخلص البحث الذي نشر في النشرة البريطانية لأمراض الدم إلى نمو في عدد حالات الشفاء بين الأكبر سناً ممن هم في الخمسينيات من العمر أيضاً. بيد أن نسبة الشفاء بين المصابين الذين تجاوزوا هذه السن ما زالت قليلة، ولم تتجاوز 13 في المائة بين من هم بين الستين والتاسعة والستين، كما تنخفض بين من تجاوزوا السبعين.
ونسبة الإصابة بالمرض في سوريا ولبنان، على سبيل المثال، أعلى من مصر؛ لكنها نسبة مقدرة لكل 100 ألف، ولأن أعداد السكان في مصر أعلى بكثير من سوريا ولبنان، فمن المؤكد أن أعداد مرضى السرطان داخل مصر أعلى من بقية البلاد العربية. في الأردن مثلا، يعد مرض السرطان ثاني أكبر مسبب للموت بعد أمراض القلب. ففي عام 2008، بلغ إجمالي عدد حالات السرطان الجديدة التي تم تسجيلها من قبل السجل الوطني للسرطان 6214 حالة. في العام نفسه، كان عدد المرضى الذكور من الأردنيين 2274، أي ما نسيته 49. 3 في المائة، مقابل 2332 إناث (50. 7 في المائة)، وذلك من مجموع الحالات الإجمالي البالغ 4606 لدى الأردنيين. وكان ترتيب أنواع السرطان الخمسة الأكثر شيوعاً سرطان الثدي، القولون والمستقيم، الرئة، الغدد اللمفاوية، واللوكيميا. وبلغت نسبة انتشار المرض الإجمالية بين الأردنيين 67. 1 لكل 100 ألف نسمة، منها 63. 9 ذكور و70. 5 إناث. وبالنسبة لسرطان الأطفال، من عمر 0 إلى 14 عاماً، فقد تم تشخيص 232 حالة جديدة، تركزت بالدرجة الأولى في سرطان الدم (اللوكيميا)، الغدد اللمفاوية، الدماغ، الجهاز العصبي المركزي (CNS). وقد شكل اللوكيميا أكثر الحالات شيوعاً لدى الأطفال، إذ تم تسجيل 69 حالة أي ما نسبته 29.
وبمجرد أن تفقد الخلايا قدرتها على النضوج فإنها تصبح خلايا غير سليمة، كما تمنع تكوين خلايا دم بيضاء جديدة وسليمة في الجسم. وبجانب نشوء الخلايا الغير سليمة، فإن الخلايا السرطانية تنشأ داخل الخلايا الدم البيضاء، كما أنها تحارب الخلايا الناضجة في الدم. على عكس أنواع الأورام السرطانية الأخرى فإن معدل نمو الخلايا السرطانية في خلايا الدم البيضاء لا يكون سريعًا. أعراض سرطان الدم في العديد من الحالات لا يشعر المصابون بسرطان الدم بأعراض المرض إلا في مرحلة متطورة، وذلك يرجع إلى أن الخلايا السرطانية تنمو وتنتشر ببطء داخل خلايا الدم البيضاء، وتتمثل هذه الأعراض فيما يلي: ارتفاع في درجة حرارة الجسم. نقص الوزن بشكل مفاجيء، وذلك نتيجة لفقدان الشهية. الإصابة بتضخم في الغدد الليمفاوية. حدوث الرعشة. الإصابة بتضخم في الكبد أو الطحال. الشعور بالتعب والإجهاد والذي يؤثر بالسلب على نضارة البشرة. الإحساس بألم في الجانب الأيسر من البطن. صعوبة في التنفس عند بذل مجهود. الشعور بألم في العظام. فرط التعرق في وقت الليل. النزيف المفاجئ والمتكرر من الجلد، أو من اللثة. كتلة في البطن أو في الفخذ أو في الرقبة. ظهور كدمات في أنحاء متفرقة من الجسم.
ويتلقى المصاب بسرطان الدم جرعات الدواء إما فمويًا أو من خلال الحقن الوريدية. ومن أبرز أدوية الحقن المعالجة لسرطان الدم "إينتراثيكال" ويُحقن في السائل الدماغي النخاعي، كما أنه قد يتم تلقي نوع واحد من الأدوية أو عدة أدوية. وتتوقف عدد الأدوية في المقام الأول على حالة المريض، وينقسم العلاج الكيميائي إلى مجموعة من الجلسات التي تتم داخل المستشفيات أو المراكز الطبية. العلاج الإشعاعي لسرطان الدم قد يكون العلاج الإشعاعي تكميلي للعلاج الكيميائي إذا اقتضت حالة المريض ذلك خاصةً في حالة انتشار سرطان الدم في الجهاز العصبي المركزي. إذ تعتمد آلية العلاج الإشعاعي أيضًا في قتل الخلايا السرطانية من خلال تعرض المريض لأشعة البروتونات أو الأشعة السينية، وقد يتعرض المريض لأشعة على منطقة محددة من الجسم أو لكافة أجزاء الجسم. العلاج البيولوجي لسرطان الدم يستهدف العلاج البيولوجي تقوية وظيفة الجهاز المناعي في محاربة الخلايا السرطانية للجسم. كما أنه يعمل على التخفيف من الآثار الجانبية التي تنتج عن علاجات سرطان الدم الأخرى مثل العلاج الكيميائي. ويتم العلاج من خلال حقن الجسم بالمواد الكيميائية. ومن أبرز أنواع العلاج البيولوجي: لقاحات السرطان، العلاج الكيميائي البيولوجي، العلاج بالأجسام المضادة أحادية النسيلة.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
وتأخذ الدراسة في الاعتبار نسبة الناجين من السرطان من فئات عمرية تتوافق مع متوسط العمر المتوقع لعامة السكان، فضلاً عن أعمارهم وجنسهم. لكن العلاج قد يؤدي إلى أعراض جانبية طويلة الأجل. ويصاب نحو 2500 شخص بسرطان الدم النخاعي الحاد في المملكة المتحدة. وتزداد احتمالات الإصابة مع التقدم في السن، بحيث ترتفع بين من هم أكبر من 65 عاماً. أما التوقعات المتفائلة بالنسبة لليافعين، فهي لأنهم يصابون بنوع من سرطانات الدم يتجاوب بصورة أسهل مع العلاج الكيماوي. كما يمكن إعطائهم جرعات أكبر من العلاج، ويمكن التعامل مع الأعراض الجانبية ذات المدى القصير لديهم بصورة أكثر فاعلية.