كبسة الحاشي شي ضروري هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 755x513 ، الحجم 79 كيلوبايت.
المرحلة النهائية للتسويق هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 755x513 ، الحجم 147 كيلوبايت. عطايا الله هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 755x513 ، الحجم 143 كيلوبايت. في اشيقر بوابة الماضي بالماء يستقبل الضيف شامخة مدى السنين "الله اكبر" العناية ببيوت الله هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 721x477 ، الحجم 132 كيلوبايت. نبع المحبة غرقة "الوالدين" هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 738x482 ، الحجم 162 كيلوبايت. شباب اليوم يحتكون برجال الماضي هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 709x389 ، الحجم 142 كيلوبايت. شوارع وسكك الحارة هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 755x513 ، الحجم 158 كيلوبايت. خلف بن هذال | في كل ديره لي ربوع وفاقه - YouTube. قديمك نديمك هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 710x433 ، الحجم 114 كيلوبايت. اكرمونا اهل الكرم في بيت الحميد بالقرية القديمة فخلف الله عليهم وزاد لهم الخير جلسة تعيد الذكريات هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 755x513 ، الحجم 180 كيلوبايت.
أبوسن كجراح عالمي في مجال زراعة الكلي و تشكك الناس في أحقيته بها ؟؟؟ خالد. Post: #24 Author: الحاج حمد الحاج Date: 02-27-2013, 05:28 AM Parent: #23 Quote: و لكني أعرف أن الظروف الصحية و مستوي الخدمات العلاجية في بلد كالسودان يمكن أن تكون سببا في مضاعفة ضحايا العمليات الجراحية و خاصة جراحة نقل الكلي.
والقناعة غنى؛ " قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ، وَرُزِقَ كَفَافًا، وَقَنَّعَهُ اللهُ بِمَا آتَاه "(أخرجه مسلم), و" لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ، وَلَكِنَّ الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ "(متفق عليه). والمعول على البركةِ, والبركةُ من الله, فلعمري ما حلت البركة في المال القليل إلا وسع فئاما، ولا نزعت من وفير إلا أصبح شحيحا, وفي آخر الزمان عند نزول عيسى بن مريم " يُقَالُ لِلْأَرْضِ: أَنْبِتِي ثَمَرَتَكِ، وَرُدِّي بَرَكَتَكِ، فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةِ، وَيَسْتَظِلُّونَ بِقِحْفِهَا، وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ، حَتَّى أَنَّ اللِّقْحَةَ مِنَ الْإِبِلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ مِنَ النَّاسِ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ, وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ "(أخرجه مسلم). والبركة بمفهومها الواسع هو حديث الجمعة القادمة -بإذن الله-, اللهم ارزقنا غنىً لا يطغينا, وصحة لا تلهينا, وفضلا منك ورحمة.
ومِن الأسباب أيضًا الجالبةِ للبركة: صِلَة الرَّحِم يا عباد الله، فهي مِن أعظمِ أسباب حصولِ البركة؛ قال صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَن سَرَّه أن يُبسَطَ له في رِزقِه، ويُنسأَ له في أثرِه، فَلْيَصلْ رَحِمَه» (رواه البخاري)، فَصِلَةُ الرَّحِم سببٌ للبركة في الرِّزْق، وسبب للبركة في العُمر، وقطيعةُ الرحم شُؤمٌ على فاعلها - والعياذ بالله. وما يُدرينا - أيُّها الكرام - أنَّ ما نحن فيه مِن قِلَّة البركة في العمر والوقت والرزق، هو بسبب قَطيعةِ الرحم؟! ألا فلنتقِ اللهَ، ألاَ فلنتقِ الله، ومَن كانت عندَه رَحِمٌ قد قطَعَها من الوالدَينِ، أو أعمام أو عمَّات، أو أخوال أو خالات، أو أبناء عمومة، أو أيًّا كانت صِلةُ القرابة - فليتقِ الله في رَحِمِه، وليسارعْ ويذهب إليهم ويصلُهم، ويُحسِن إليهم، حتى ولو أساؤوا إليه. ومِن الأسباب الجالبةِ للبركة: قِراءةُ سورة البقرة؛ قال صلَّى الله عليه وسلَّم في الحديث الذي يَرويه مسلمٌ في الصحيح، قال عليه الصلاة والسلام: «اقرؤوا القرآن، فإنَّه يأتي يومَ القيامة شفيعًا لأصحابه»، ثم قال «اقرؤوا الزهراوَينِ؛ البقرة وسورة آل عمران، فإنَّها تأتيانِ يومَ القيامة، كأنَّهما غمامتانِ، أو كأنَّهما غيايتان، أو كأنَّهما فرقان مِن طيرٍ صوافَّ، تُحاجَّانِ عن صاحبها»، ثم قال الحبيب صلَّى الله عليه وسلَّم: «اقرؤوا سورةَ البقرة، فإنَّ أَخْذَها بركة، وتَرْكَها حسرةٌ، ولا يستطيعه البَطَلة»، قال معاوية: بلغني أنَّ البطلة هم السَّحَرة.