واذا عندك اكثر هات.
19/02/2017 غير مصنف الصقور تنتمي إلى الطيور الجارحة التي تعتمد في غذائها على اللحوم، وتضع الأنثى بيوضها لتفقس في أواخر فصل الصيف، وتصيد الفرائس بنفسها لإطعام صغارها، وإذ كان أحد فراخها ضعيفاً فإنّها لا تطعمه أو تُطعمه للآخرين. تتميز الإناث بأنّها أكبر حجماً من الذكور، ويوجد من الصقور أنواعٌ مختلفة من أبرزها: صقر الشاهين، والصقر الحر، والوكري، والفارسي، والجير الذي يعيش في مناطق سيبيريا ومنغوليا. تتميز بالحجم المتوسط والصغير بالمقارنة مع النسور، وبالمنقار المعقوف إلى الأسفل، وفي كونها تلتهم فريستها بعد صيدها مباشرة، ولا تتناولها بعد مرور وقتٍ على صيدها، وعدم اقترابها من الفرائس التي لا تصيدها بنفسها. تتمتع بقوةٍ ومهارةٍ وسرعةٍ في الصيد لمختلف أنواع الحيوانات كالطيور، والأرانب، والغزلان، والثعابين. ما الفرق بين الصقر والنسر - بيت DZ. تمتلك ريشاً كثيفاً يغطي جميع جسمها، وهي تبني أعشاشها من أغصان الأشجار بين الجبال والصخور. تمتلك حاسة بصر ثاقبةٍ وحادة، حيثُ تعتبر أفضل من قوة بصر الإنسان بثماني مرات تقريباً؛ لذا يمكنها تحديد مكان فريستها على بُعد مئة قدمٍ. النسور تعتبر أكبر الطيور الجارحة التي تنتمي إلى عائلة (Accipttridaee)، ولها صفاتٌ تميزها عن غيرها وخاصةً في الحجم، وحدة النظر.
الموضوع: الزوار من محركات البحث: 13 المشاهدات: 197 الردود: 5 16/August/2019 #1 الصقور و النسور هي من أنواع الطيور الجارحة التي تتغذي على اللحوم و الكثير من الفرائس الأخرى ، و لكن لُوحظ أن الكثير من البشر لا يستطيعون التفرقة بين الصقر و النسر ، و ذلك نظراً لكثرة التشابه بينهما. اولاً: النسور – معلومات عن النسور: النسر من الطيور الجارحة بل إنه يُعتبر أكبر الطيور الجارحة ، تنقسم سلالته إلى: نسور قديمة منذ العصور الأولى ، و نسور حديثة نشأت في العصر الحديث ، و يعيش في أماكن مُعينة مثل قارة اسيا و أفريقيا و أوروبا ، و هو يمتلك منقاراً معقوقاً و حاداً ، و يتميز بقدرته الكبيرة على الطيران بسرعة ، حتى أنه يستطيع أن يفتح جناحيه حتى 280 سم ، يتغذي النسر على الحيوانات الميتة كما أن طبيعة جسده مهيأة لمثل ذلك ، فلديه منقار كبير وحاد يستطيع أن يُمزق الحيوان ، ثم يقوم يتناول قطع اللحم منه. يتغذى النسر على جيف الحيوانات مما يجعله في غير حاجة إلى مخالب حادة ، و بالتالي فإنه مخالبه قصيرة جداً ، و هو يستطيع أن يرى جيف الحيوانات من مسافة بعيدة جداً ، و عندما تصل النسور إلى جيف الحيوانات ، فإن كبار النسور تأكل أولا ، ثم تليها الصغار ، و تنشب الكثير من المعارك بين الذين يتكافئون في نفس السن ، و نظراً لأنه ليس من السهل عليه أن يعثر على الجيف بإستمرار ، فإنه يأكل بكميات كبيرة جداً في المرة الواحدة.
وتعد الصيغة الكيميائية المطورة حديثًا سهلة من حيث تصنيعها ولها تطبيقات واسعة النطاق في كل من قطاعي التنقيب والإنتاج في صناعة النفط. وقد قامت شركة بتروجيستكس (Petrogistix)، وهي شركة سعودية تقدم خدمات وحلولاً مبتكرة لمشغلي النفط والغاز الإقليميين، بإبرام اتفاقية مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن من أجل الاستغلال التجاري لبراءة الاختراع. توقيع الملك فهد الطبية. ومن المتوقع أن يؤدي الاستخدام الناجح لهذه التكنولوجيا إلى تقليل تكاليف التشغيل والبنية التحتية الضخمة المطلوبة بحوالي 200 مليون دولار أمريكي. الرابط المختصر: شاهد أيضاً غرفة الرياض تستطلع الآراء حول تحديات برنامج مُلّاك دعت غرفة الرياض، ممثلة في لجنة التشريعات وبيئة الأعمال العقارية، العموم إلى المشاركة في استطلاع …
وقّعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، اليوم الأربعاء، خمس اتفاقيات تسويق عدد من منتجاتها البحثية وبراءات الاختراع مع أربع شركات عالمية ومحلية. توقيع اتفاقية تأسيس وحدة التطوع مع مؤسسة عبدالله السبيعي الخيرية وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن – جمعية الحوسبة السحابية. ويمثل هذا الحدث علامة بارزة في تاريخ الجامعة ويشهد على انطلاق المرحلة الثانية من استراتيجية الابتكار في الجامعة المتمثلة في تتجير وتسويق التقنيات التي أنتجتها الجامعة وتحويلها إلى مخرجات اقتصادية ومنتجات تقنية. رعى حفل التوقيع الذي أُقيم في مبنى مركز الابتكار في وادي الظهران مدير الجامعة المكلف الدكتور سهل بن نشأت عبد الجواد وكبار مسؤولي الشركات الموقعة للاتفاقية وهي: شركة يوكوجاوا، شركة ساس للخدمات البيئية، المصنع الوطني الحديث للبتروكيماويات، وشركة بتروجستكس. كما حضر حفل التوقيع مسؤولو شركات واحة العلوم في وادي الظهران وقيادات من شركة أرامكو السعودية. وذكر مدير الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور سهل بن نشأت عبد الجواد أن توقيع اتفاقيات تسويق التكنولوجيا مع شركائنا الصناعيين هو جزء من استراتيجية طويلة الأجل للتنمية الاقتصادية شرعت فيها جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في عام 2006، وتهدف إلى تطوير منظومة نموذجية يحتذى بها في مجال التنمية الاقتصادية القائمة على تحويل مخرجات الجامعة البحثية وبراءات اختراعاتها إلى مخرجات اقتصادية ومنتجات تقنية".