Home كتب SeniorFigo في مناهج ثاني ثانوي تاريخ النشر منذ 4 سنوات منذ 4 سنوات عدد المشاهدات 2٬901 عرض بوربوينت للتعريف بسورة يوسف مادة التفسير 4 للصف الثاني الثانوي علمي وإداري التحميل أسفل بالمرفقات المرفقات # ملف التنزيلات 1 التعريف بسورة يوسف تحميل الملف 939 التفسير الثانوي الثاني بسورة بوربوينت عرض للتعريف للصف مادة يوسف التعليقات اترك رد
التعريف بسورة يوسف سورة يوسف هي السورة الثانية عشرة حسب الترتيب القرآني العثماني، وعدد آياتها مائة وإحدى عشرة آية، وهي سورة مكيّة، وقال ابن عباس -رضي الله عنهما-: إلا ثلاث آيات من أولها ، والاسم الوحيد لهذه السورة هو (يوسف)، لأنها قصَّت قصة يوسف -عليه السلام- كلها، ولم تُذكر قصته في أي سورة غيرها، ولم يُذكر اسمه في غيرها إلا في سورة الأنعام وغافر [١] ، وعندما يُذكر اسم يُوسف يخطر على بال الإنسان صفات الجمال والعفة والأمانة والطهر وذلك اقتداءً بنبيّ الله يوسف -عليه السلام-، الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم جميعًا من الله تعالى السلام [٢].
2 – حكم تنصيب أمير المؤمنين: تنصيب أمير المؤمنين واجب شرعي بالكتاب والسنة والإجماع والعقل: الكتاب: قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾. السنة: لتنصيب رسول الله ﷺ من يخلفه في المدينة المنورة أو في الصلاة أو الحج وغيرها، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ، قَالَ: «دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَبَايَعْنَاهُ، فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِى مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا، وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا، وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ». الإجماع: لا خلاف بين علماء المسلمين على وجوب تنصيب إمام للمسلمين. العقل: حياة الأمة ورعاية مصالحها الدينية والدنيوية لا تستقيم إلا بوجود إمام / حاكم يرعى شؤونها ويدبر مصالحها وفق ما أمر به الله تعالى من الأحكام الشرعية. II – أسس إمارة المؤمنين: تقوم إمارة المؤمنين على أساسين اثنين: البيعة: يقصد بالبيعة إعطاء العهد بالولاء والطاعة لمن تتم مبايعته، وهي الأسلوب الشرعي في تنصيب رئيس الدولة الإسلامية "أمير المؤمنين"، وهي أساس الدستور الإسلامي في تشكيل السلطة العليا لتسيير شؤون المسلمين.
1) سورة يوسف مدنية a) صواب b) خطأ 2) عدد آيات سورة يوسف a) 210 b) 88 c) 111 3) نزلت سورة يوسف بعد a) مريم b) الاحقاف c) هود لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
جاء إخوة يوسف لمصر بهدف التجارة ، وعرفهم ولم يعرفوه، واشترط عليهم أن يحضروا أخاهم الصغير ليعطيهم مطلبهم، وقام بوضع صواع الملك في رحالهم، وقال أن الأخ الأصغر قد سرق، ويشترط عليه البقاء عند يوسف، فعاد الإخوة لأبيهم يخبرونه بما جرى، فحزن الأب وتذكر يوسف -عليه السلام-، ثم عاد الإخوة إلى يوسف يطلبون أخاهم، فعرفوا من ردّه أنه يوسف؛ فعفا عنهم، وطلب منهم المجيء بوالديه، وجاء والداه إلى مصر فأكرمهما وعظَّمهما، وكان دعاؤه بعد ذلك المُلك والسلطان والعز وأن يتوفاه الله على الإسلام، وأن يلحقه بآبائه الأنبياء الكرام -عليهم السلام- في جنات عدن [٤]. العِبَر المستفادة من سورة يوسف لسورة يوسف كثير من المميزات وفيها من العبر والدروس الكثير ومنها ما يلي: الشكوى تكون لله وحده: فالشكوى لله وحده دليل التوكل على الله والإيمان الصادق بوحدانيته وقدرته، والإقرار بالحاجة لله وحده والاستغناء عن الناس، فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:" الشَّكْوَى إِنَّمَا تَكُونُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى، كَمَا قَالَ الْعَبْدُ الصَّالِحُ: {إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ}[يوسف: 86] [٥]. تجنب اليأس أو القنوط من رحمة الله: قال الله تعالى في سورة يوسف: {إنَّه لا ييأس مِن روح الله إلا القومُ الكافِرون} [يوسف: 87]، وقد دلَّت هذه الآيةُ الكريمةُ على أنَّ القنوطَ واليأسَ مِن رحمة الله مِن صفات القوم الكافرين، وقد يكون كفرًا يخرج مِن مِلَّة الإسلام، وقد يكون كبيرةً من الكبائر [٦].