02-04-2007, 10:52 PM غاطي مثالي تاريخ التسجيل: 10-03-2007 عدد المشاركات: 491 آخر نشاط: 04-05-2014 12:28 PM جنس العضو: أنثى عدد النقاط: 246 عقوبــة تاركـ الصــلاة................ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 1 عقوبة تارك الصلاة روى عن الرسول صلي الله عليه وسلم من تهاون في الصلاةعاقبه الله بخمسة عشر عقوبة. سته منها في الدنيا وثلاثه عندالموت وثلاثه في القبر وثلاثة عند خروجه من القبراما الستة التي تصيبه في الدنيا.... فهي: 1. ينزع الله البركه من عمره. 2. يمسح الله سم الصالحين من وجهه. 3. كل عمل لا يؤجر من الله. 4. لا يرفع له دعاء الي السماء. 5. تمقته الخلائق في دار الدنيا. 6. عقوبة تارك الصلاة :. ليس له حظ في دعاء الصالحين. اما الثلاثه التي تصيبه عند الموت: 1. انه يموت ذليلا. 2. انه يموت جائعا. 3. انه يموت عطشان ولو سقي مياه بحار الدنيا ماروى عنه عطشه. اما الثلاثه التي تصيبه في قبره فهي: 1. يضيق الله عليه قبره ويعصره حتي تختلف ضلوعه. 2. يوقد الله علي قبره نارا 3. يسلط الله عليه ثعبان يسمي الشجاع الاقرع. اما الثلاثه التي تصيبه يوم القيامه... فهي: 1. يسلط الله عليه من يصحبه الي نار جهنم علي جمر وجهه. 2. ينظر الله تعالي اليه يوم القيامة بعين الغضب يوم الحساب فيقع لحم وجهه.
27-12-2016, 04:30 AM لوني المفضل Cadetblue والان فـ نتعرف على عقوبه تارك الصلاه (عقوبة تارك الصلاة) من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة ستة منها في الدنيا و ثلاثة عند الموت و ثلاثة في القبر و ثلاثة عند خروجه من القبر أما الستة التي تصيبه في الدنيا 1– ينـزع الله البركة من عمره 2- يمسح الله سيما الصالحين من وجهه 3- كل عمله لا يؤجر من الله. 4- لا يرفع له دعاء إلى السماء. 5- تمقته الخلائق في دار الدنيا. 6- ليس له حظ في دعاء الصالحين. أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت فهي: 1- أنه يموت ذليلاً. 2- أنه يموت جائعاً. عقوبة تارك الصلاة في القرآن الكريم - موضوع. 3- أنه يموت عطشان و لو سقى مياه بحار الدنيا ما روي عنه عطشه. أما الثلاثة التي تصيبه في قبره فهي: 1- يضيق الله عليه قبره و يعصره حتى تختلف ضلوعه. 2- يوقد الله على قبره ناراً في جمرها. 3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع يضربه على ترك صلاة الصبح من الصبح إلى الظهر وعلى تضييع صلاة الظهر من الظهر إلى العصر وهكذا.. كلما ضربه يغوص في الأرض سبعين ذراعاً. أما الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة فهي: 1- يسلط الله عليه من يصحبه إلى نار جهنم على جمر وجهه. 2- ينظر الله تعالى إليه بعين الغضب يوم الحساب ويقع لحم وجهه.
وفريق آخر يقول: (بل أنت فاسقٌ عاصٍ فاجر، يجب قتلك حدًّا إنْ أصررت على ترك الصلاة)؟ 2- تركُ الصلاةِ من أكبر الكبائر المُوبِقة: قال ابن حزم - رحمه الله -: (مُؤخِّر الصلاة عن وقتها صاحِبُ كبيرة، وتاركُها بالكلية - أعني الصلاة الواحدة - كمَنْ زنى وسرق؛ لأنَّ تَرْكَ كلِّ صلاةٍ أو تفويتَها كبيرةٌ، فإنْ فَعَل ذلك مراتٍ؛ فهو من أهل الكبائر إلاَّ أنْ يتوب، فإنْ لازَمَ تركَ الصلاة؛ فهو من الأخسرين الأشقياء المجرمين). صلاتي حياتي: عواقب تارك الصلوات الخمسة. 3- تركُ الصلاةِ نِفاق: قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاَةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً ﴾ [النساء: 142] أي: إنهم يُصلُّون مُراءاةً وهم مُتكاسلون مُتثاقلون، لا يرجون ثواباً، ولا يعتقدون على تركها عِقاباً. قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: (إنْ كان في جماعةٍ صَلَّى، وإن انفرد لم يُصلِّ)؛ لأن النفاق يُورث الكسلَ في العبادة لا محالة، وإنما يدفعهم إلى الصلاة؛ الرغبةُ في إرضاء الناس، والتظاهرُ بالإيمان، فِراراً من الذم، وسعياً إلى الكسب والمغنم. 4- تركُ الصلاةِ من أسباب عذابِ القبر: قال ابن القيم - رحمه الله -: (ولا تظُنُّ أن قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ ﴾ [الانفطار: 13، 14]، يَخْتصُّ بيوم المعاد فقط؛ بل هؤلاء في نعيمٍ في دورهم الثلاثة، وهؤلاء في جحيمٍ في دورهم الثلاثة).
السؤال: سئل فضيلة الشيخ: ما حكم من يتخلف عن صلاة الجماعة ، وما حكم من يقول إذا نصح: -الصلاة بكيفي إن شئت صليت وإن لم شئت لم أصل-؟ الإجابة: فأجاب فضيلته بقوله: المتخلفون عن الجماعة عاصون لله ورسوله لقوله تعالى: { وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ} ( النساء: من الآية102). ولقوله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم: « أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء، وصلاة الفجر ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبواً، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار » ، وقال ابن مسعود رضي الله عنه: (ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ، ولقد كان الرجل يؤتي به يهادى بين الرجلين حتى في الصف"، وهذا دليل على أن صلاة الجماعة من أجل الطاعات وأعظم القربات. لكن العلماء اختلفوا فيها على ثلاثة أقوال: فمنهم من قال: إنها شرط لصحة الصلاة، أن من صلى في بيته بدون عذر شرعي فإن صلاته باطلة، وإلى هذا ذهب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وهو رواية عن الإمام أحمد واختيار ابن عقيل رحمهما الله.
فمَنْ يُضيِّع الصلاةَ؛ يُضيِّعْه اللهُ تعالى، ويخذُلْه، ويُعاقبه بِأنْ يُقيِّضَ له شيطاناً يُقارِنُه ولا يُفارِقه، لا في الإقامة ولا في المَسِير، وهو مولاه وعشيرتُه، بِئسَ المولى، وبئس العشير، فيتَّخِذْ قلبَه المريضَ وطناً، ويجعله مسكناً. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ ثَلاَثَةٍ فِي قَرْيَةٍ، وَلاَ بَدْوٍ، لاَ تُقَامُ فِيهِمُ الصَّلاَةُ؛ إِلاَّ قَدِ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ، فَعَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ؛ فَإِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ الْقَاصِيَةَ» حسن - النسائي وأبو داود. قَالَ السَّائِبُ: يَعْنِي بِالْجَمَاعَةِ: الصَّلاَةَ فِي الْجَمَاعَةِ. فبيَّن الحديثُ أنَّ الشيطان ذِئبُ الإنسان، وهو أعدى عدوٍ له، وإنما يأخذ الذئبُ القاصي من الغنم، وهي أبعَدُهُنَّ من الراعي. 8- تركُ الصلاةِ خِيانةٌ للأمانة: قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال: 27]. والمعاصي كلُّها - وفي مُقدِّمتها ترك الصلاة - خيانةٌ للأمانة. وقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾ [المعارج: 32].