بنك المعلومات: توفر هذه الخدمة إمكانية تخزين آلاف البيانات التي ستفيد الطلبة في استذكار دروسهم، كما يمكن أن يتم تخزين أسئلة الأعوام السابقة بشكل سهل وبسيط لستفيد منها الجميع. البريد الإلكتروني: سيحصل كل طالب ومعلم ومشرف على بريد إلكتروني في النظام، ويستطيع الجميع إدارة البريد عبر النظام بكل سهولة. الإستطلاعات: إذا احتاج المعلم إلى معرفة رأي المستفيدين في موضوع معين، فسيستفيد من خاصية الإستفتاء المتوفرة في هذا النظام. المدونات: سيستطيع كل طالب ومعلم من إنشاء مدونة خاصة فيه، يجمع فيه شتات المعارف التي استفاد منها لتعم الفائدة لدى الجميع. التعليم الإلكتروني : تعريفه، أنظمة إدارته، أنواعه، أساسياته ... - تعليم جديد. ويمكن كذلك إضافة المزيد من البرمجيات الخاصة التي يتم تصميمها خصيصاً لتناسب إحتياجاتك بكل سهولة. كما لا ننسى أن من مميزات النظام سهولة التنصيب على الموقع الإلكتروني وسهولة استخدامه، وكذلك يمكن للنظام الإتصال مع شبكات التواصل الإجتماعي كالفيسبوك وتويتر، ويمتلك النظام تطبيقات على الهواتف الذكية لسهولة وصول المستفيدين إليه من أي مكان، وكذلك تقوم الشركة بإصدار الكثير من التحديثات للنظام بشكل مستمر لعلاج المشاكل التي قد تظهر من فترة لأخرى. كما أن أبرز ميزة هي أن هذا النظام مجاني بشكل كامل، لأنه مفتوح المصدر (Open Source software) ويوزع تحت رخصة GNU العامة.
لذا فمن المهم ابتكار برمجيات وتطبيقات لإدارة ذلك كله عبر منظومة وتطبيقات مركزية تستطيع إدارة كل شيء عبر الشبكة والإنترنت، وهنا يكمن نظام إدارة التعلُّم (LMS Learning Management System). نظام إدارة التعلُّم الإلكتروني (Learning Management System LMS) يُعرّف هذا النظام بأنه برنامج حاسوبي صمم للمساعدة على إدارة ومتابعة وتقويم التدريب والتعليم المستمر، حيث تقوم هذه الأنظمة بالكثير من الأمور وهنا تكمن الحاجة إلى وجود هكذا أنظمة، منها: استضافة المحتويات التعليميَّة مُتعدِّدة الوسائط وايصالها بشكل سريع إلى من يطلبها. دعم الملفات والمحتوى القابل للنقل والانتقال. مراقبة وتقويم اداء الطالب وتعليمه. نظام ادارة التعلم روني. لتسهيل وصول القرارات والاعلانات إلى جميع الطلاب والمُعلِّمين ضمن المُؤسَّسة التعليميَّة. لتمكين الطلاب من تسليم الامتحانات والوظائف المنزليَّة عن بعد. لتمكين الاساتذة من استلام وتقويم الوظائف المنزليَّة. لتمكين الطلاب من التواصل بينهم وبين المُعلِّم، بل حتى فيما بينهم عن طريق البرمجيات المساعدة كالمدونات والـ ويكي الخ... يكون هذا النظام افتراضياً بمعنى أنّه يوجد فقط عبر الحاسب، حيث يمكن للطالب والمُعلِّم الدخول عليه من أي حاسب ضمن المدرسة أو الجامعة بالاعتماد على اسم مستخدم وكلمة سر يتم تزويدهم بها، يتم تحديد صلاحيات كل شخص يدخل هذا النظام، فهناك العديد من مجموعات المستخدمين ومنها: مجموعة الهيئة الإداريَّة في المدرسة أو الجامعة، حيث يقوم أعضاء هذه المجموعة بوضع الاعلانات والتوجيهات والقرارات الصادرة عن الإدارة أو مجلس الجامعة.
– توفر المناهج طوال اليوم وفي كل أيام الأسبوع (24 ساعة في اليوم 7أيام في الأسبوع): أي أن تتعلم وقتما تشاء. – الاستفادة القصوى من الزمن. – تقليل الأعباء الإدارية بالنسبة للمعلم: يتيح التعليم الإلكتروني إمكانية الإرسال والاستلام عن طريق الأدوات الإلكترونية مع إمكانية معرفة استلام الطالب لهذه المستندات. – تقليل حجم العمل في المدرسة: التعليم الإلكتروني وفر أدوات تقوم بتحليل الدرجات والنتائج والاختبارات وكذلك وضع إحصائيات عنها وبإمكانها أيضا إرسال ملفات وسجلات الطلاب إلى قاعدة بيانات الكلية. – يشجع التعليم الإلكتروني على التعليم التعاوني والعمل الجماعي وعلى تحقيق تواصل أفضل بين المتعلمين. – يوفر التعليم للأشخاص الذين لا تسمح لهم طبيعة عملهم وظروفهم الخاصة من الالتحاق بالمادة المدرس. أهمية وجود نظام إدارة التعليم الإلكتروني في المُؤسَّسات التعليميَّة. 5 – أنواع التعليم الإلكتروني: التعليم عن بعد (Distance Education): هو أحد أساليب التعلم الذي تمثل فيه وسائل الاتصال والتواصل المتوفرة دورا أساسيا في التغلب على مشكلة المسافات البعيدة التي تفصل بين المدرس و المتعلم. التعلم الممزوج (Blended Learning): نموذج يتم فيه دمج استراتيجيات التعلم المباشر في الفصول التقليدية مع أدوات التعليم الإلكتروني عبر الإنترنت.
قرار رقم 357- م ج- 2022- تنبيه الطالب جبران زينة- ماجستير في إدارة ونمذجة معلومات البناء