من هي نادية ارسلان ويكيبيديا، من اشهر الممثلات في الوطن العربي فهي سوريه تحمل الجنسيه اللبنانيه ولها الكثير من الاعمال الفنيه المختلفه التي قامت بها في مختلف الأوقات وحققت الكثير من النجاحات المتنوعة وحصلت على الكثير من الجوائز والهدايا الفنية الفنية من مختلف الشركات، والمؤسسات الفنية في سوريا ولبنان ومختلف دول الوطن العربي، كما أنها من الممثلات التي لها الملايين من المتابعين في مختلف دول العالم العربي وبلاد الشام. من هي نادية ارسلان ويكيبيديا - موقع محتويات. من مواليد 27 مارس 1949 م وتوفيت في 25 مايوم 2005 وعمرها 58 ولها العديد من الأعمال المتنوعة التي نالت اعجاب الملايين من الناس في مختلف دول الوطن العربي كما أنها شخصية حققت الكثير من النجاحات المتنوعة في الوطن العربي وقد حزن الكثير من المتابعين على وفاتها لأنها تميزت بالنشاط والحيوية التي لاقت اهتمام كبير في المجتمع الفني في مختلف الأوقات وهي من أصول لبنانية وجذور عربية لها الأعمال المميزة التي نالت اعجاب الجميع. ولدت من أب سوري وأم لبنانية. قامت بأدوار ثانية في السينما المصرية اعتمدت فيها على جمالها وملامحها الغربية. اعتزلت الفن تماما عام 1989م.
الى المأذون حبيبتى 1977 م. برج الأكابر 1987 م. أديب 1982. الصقر 1979. وليمة 1979. الريش على مافيش 1978 م. مذكرات الممرضة 1973. المشاغبون 1973. رحلة العذاب 1972 ، دور أم هاني وهلا. أعظم طفل في العالم عام 1972 ، لعبت دور طالبة جامعية. زيارة عام 1972. امرأة لكل الرجال 1971. من القاتل. من هي ليلى علوي؟ وفاة الفنانة نادية أرسلان علمت نادية أرسلان أن لها علاقات مهمة كثيرة بين المجال الفني ، والتي لها وزنها على الساحة العربية ، مثل الفنان المصري عادل إمام ، حيث شاركت بأعمال مختلفة مثل فيلم "ذكي لكن غبي" ، وهكذا الدخان لا يطير ، وكان من المعروف أن أدوارها مؤثرة وكبيرة لدى الجمهور العربي. وها نحن نصل إلى خاتمة المقال الذي تحدثنا فيه عن هوية نادية أرسلان على ويكيبيديا ، وعن سيرتها الذاتية ، وتفاصيل وفاتها ، وأعمالها الفنية ، وكافة التفاصيل المتعلقة بالموضوع. المصدر:
مرض ووفاة الفنانة نادية أرسلان في عام 2005 بداية المعاناة والمرض، مرضت الفنانة المعتزلة نادية أرسلان، مما اضطرها للسفر إلى فرنسا لتلقى العلاج المناسب، وتم تشخيص حالتها أنها "سرطان بالعظم" وبعد عرض حالتها على أطباء من مصر ومن بيروت ومن فرنسا إلا أنهم اقروا جميعا أن مرضها في حالة متطورة ويحتاج إلى الكثير من الوقت لاحتواء المرض، واستمرت الفنانة المعتزلة نادية أرسلان في تلقي العلاج في مستشفيات فرنسا وبيروت لمدة حوالي 3 سنوات وكانت دائما لا تشعر احد بمرضها وتذكر ابنة الفنانة نادية أرسلان، أن والدتها خلال فترة مرضها كانت لا تود أن يعاني من حولها بسبب مرضها ولا تشعرهم أنها تعاني من الألم. فكانت الفنانة نادية أرسلان دائمة الابتسامة وراضية بقضاء الله وقدرة حتى جاء موعد لقاء ربها في يوم 17 مايو عام 2008، وقد أوصت الفنانة نادية أرسلان انه في حالة موتها في أي وقت وفي أي مكان على أن يتم دفنها في مصر، وهذا ما حدث بالفعل بعد موتها في لبنان تم نقل جثمانها إلى مصر ليتم دفنها داخل الأرض التي كانت الأقرب إلى قلبها، واختتمت الفنانة نادية أرسلان حياتها راضية بقضاء الله بعد رحلتها القاسية مع المرض ولكنها تركت رصيد من الأعمال الفنية والعلاقات الطيبة بينها وبين كل من قابلتهم وعملت معهم طوال حياتها.