كما يسُتحب معرفة تاريخها وأخر أخبارها كي يشعر صاحب الشركة أو الشخص الذي يجري معك المقابلة انكي مهتمة بالشركة وبمجال الشركة وتاريخ الشركة. كوني علي وضع الاستعداد للإجابة على الأسئلة؛ وذلك من خلال أن تقومي بإحضار ورقة وقلم وجمعي كل المعلومات عن الشركة وكل المهارات التي يمكنك تقديمها للشركة مع كل ما تريدي أن تقوليه لصاحب الشركة به والتدريب على إلقاء كل هذه الكلمات والمعلومات من خلال خمسة عشر دقيقة فقط. المظهر الخارجي لإجراء المقابلة الشخصية الناجحة الاهتمام بالمظهر الخارجي واختيارك أجمل الملابس هو من اهم ما يجب عليك فعله أثناء المقابلة الشخصية. لكن ابتعدي عن البهرجة والمبالغة في الملابس والتصنع والتكلف ويفضل اختيار الملابس التي تقترب من نمط الزي الذي يرتديه العاملون في الجهة التي ستعقد فيها المقابلة. واحرصي على الأناقة عموما، والحفاظ على المظهر العام من الأناقة، كما يجب الاهتمام بتقليم الأظافر وتسريح الشعر وارتداء الحجاب المناسب إذا كنتي سيدة محجبة. فوائد أثناء إجراء لمقابلة- هـ- الوصول إلى المقابلة الحية الناجحة. احترمي المواعيد فيجب أن تكوني في المكان الذي تجري فيه المقابلة للوظيفة قبل الموعد بوقت كافي. الثقة بالنفس والإنصات للحصول على مقابلة شخصية ناجحة كوني واثقة من نفسك أثناء المقابلة الشخصية.
تتعدد الأغراض التي قد نجريها من أجلها المقابلة الشخصية الناجحة إذ من الممكن أن ندعى لأجراء المقابلة الشخصية بغرض التقدم لوظيفة ما أو تدريب أو الحصول على منحة أو قرض، أو عند التسجيل بجامعة ما وكذلك تطلب بعض السفارات إجراء مقابلة شخصية عند التقدم لها بغرض السفر إلى الدولة التي تتبع لها تلك السفر. مهارات المقابلة الشخصية الناجحة - YouTube. وسواء كنت تريد إجراء المقابلة الشخصية لأي من هذه الغايات أو غير ذلك لا بد لك من الاستعداد والتحضير جيدًا لها حتى تحصل على الهدف الذي من أجله تجري هذه المقابلة. هناك عدة خطوات لا بد من الالتزام بها تباعًا لتصل بك في النهاية إلى إجراء المقابلة الشخصية الناجحة التي تحقق لك الغاية التي تريد. سنتعرف في هذا المقال على هذه الخطوات ومزيد من التفاصيل التي تضمن لك النجاح بمقابلتك الشخصية بأفضل صورة. كيف تجري المقابلة الشخصية الناجحة إذن؟ الاستعداد للمقابلة وهي الخطوة الأولى في سبيل نجاح مقابلتك، وهذه الخطوة تتضمن العديد من التفاصيل لعل أولها وأهمها هي تحضير السيرة الذاتية خاصتك بشكل ورقي إن كنت ستجري المقابلة وجها لوجه، أو تحضير السيرة الذاتية بشكل إلكتروني إن كانت المقابلة ستكون إلكترونيًا عبر مكالمة هاتفية مثلًا.
4- هل قمت بهذه النوعيات السابقة من الأعمال من قبل؟ إذا كانت إجابتك نعم، فأخبرهم بالمهارات التي لديك وكيف يمكنك الاستفادة منها. أما إذا كانت إجابتك لا، فصف خبراتك في أعمال أخرى تمكنك من تعلم هذا العمل بسرعة، وأكد على اهتمامك وحماسك للتعلم. 5- ما الذي كنت تقوم به في عملك السابق؟ للإجابة على هذا السؤال يجب أن تتضمن إجابتك المهارات والمهام ذات العلاقة بالعمل الجديد، والآلات والمعدات التي استخدمتها في عملك السابق. 6- حدثني عن نفسك؟ ليس هذا السؤال دعوة للتحدث بإسهاب عن نفسك؛ فحاول معرفة مغزى السؤال الحقيقي، وذلك بطرح سؤال عن إمكانية تحديد شيء من مؤهلاتك أو عنك للتحدث عنه، وذلك سيساعد المقابل على توجيه الحديث إلى المسار المناسب وتجنب الأحاديث غير المهمة. 7- ما الذي تحب أن تصل إليه بعد 5 سنوات من الآن؟ يجب أن تعكس إجابتك مدى خبرتك واحترافك المهني، وبناء على المعلومات التي جمعتها عن الشركة قد تكون ملما بالفرص المتاحة لك بها، وبالتالي عليك التحدث عن طموحاتك في الانضمام إلى الأقسام الواعدة في الشركة. 8- ما أصعب موقف واجهته في حياتك العملية؟ ترتكز الإجابة على جزأين: أولا تعريفك للمصاعب، وثانيا كيفية تصرفك في مثل هذه المواقف؛ لذا يجب أن تقص على المقابل موقفا صعبا مررت به وأظهرت حسن تصرف في حله، كما أن عليك أن تتجنب المواقف المرتبطة بزملاء العمل.
حضّر نفسك لأسئلة مقابلة العمل الصعبة مثلاً، إذا سُئلت "ما هي نقاط ضعفك"، اختر ذكر صفة سلبية يمكن أن تتحول إلى ميزة. مثلاً، قل: "نقطة ضعفي هي قلّة صبري، لأنني أسعى دائماً إلى إتمام مشاريعي على الوقت ولا أحب تأخير سير عمل الفريق". من المهم أن تكون صادقاً، وتجب قول إنه ليس لديك أي جوانب سلبية في شخصيتك. استعد للأسئلة الغريبة بعض الشيء "ما هو الحيوان الأقرب إلى شخصيتك"؟ قد لا يتم طرح سؤال غريب كهذا عليك، لكن إن حصل هذا، لا ترتبك. دور هذه الأسئلة هو اختبار قدراتك على التفكير بشكل منطقي وسريع. تأكد من الإشارة إلى جوانب في شخصيتك وأنت تقوم بالإجابة. إعرف الوقت الأنسب لطلب بعض الوقت إن لم تمتلك الوقت للإجابة على سؤال ما، أو بدأت تشعر بالقلق بسبب سؤال، خذ نفساً عميقاً وأطلب بهدوء وثقة إن كان بإمكانك الإجابة على هذا السؤال لاحقاً. تجنب الإكثار من الكلام بدون جدوى أو إظهار القلق. من الأفضل أن تبني بعض الثقة عن طريق الإجابة على الأسئلة الأخرى بينما تستعد للسؤال الأصعب لاحقاً. لكن، تجنب الاعتماد على هذه الحيلة باستثناء الحالات الضرورية حقاً. تكرار طلب عدم الإجابة على الأسئلة سيجعلك تبدو بمظهر الشخص غير المستعد.