الشعور بألم ف الرأس. الإصابة بحب الشباب. الأرق وعدم القدرة على النوم. خسارة الكثير من الوزن بدون مبرر. عند شرب النساء لها فهي تؤثر على مدى تدفق الدورة الشهرية ولا يفضل أخذ عشبه كف مريم أثناء الحمل أو أثناء الرضاعة الطبيعية لأن لها العديد من الآثار الجانبية التي قد تؤدي لاختلاط في الهرمونات مما يسبب التهابات في بطانة الرحم ويعرض النساء للإصابة ب سرطان الثدي. يجب توخي الحذر أثناء استعمال الأدوية التي تعالج الاضطرابات النفسية والعصبية مع عشبه كف مريم لأن ذلك يؤثر على عمل هذه الأدوية بسبب قيام عشبه كف مريم بالتأثير على مركبات كيميائية توجد في المخ خاصة مادة الدوبامين كما تلغي عشبه كف مريم مفعول الحبوب التي تمنع الحمل وهو من الآثار الجانبية التي تستدعي الاهتمام في حالة عدم الرغبة في الإنجاب في الوقت الحالي.
تعالج أيضًا مشكلات الأعصاب. تساعد في علاج التهاب الشعب الهوائية. تعالج السعال. كما يمكنه أيضًا علاج المعدة والحمى. أضرار عشبة حبة الملوك على الرغم من كثرة فوائد تهيج المعدة الغثيان الطفح والحكة صعوبة في النوم زيادة الوزن تغيير في تدفق الحيض. إن كنت حاملًا، لا تقومي بتناول العشبة قبل استشارة طبيبك. التي تحتوي عليها حبة الملوك، ألا أنه يجب الحرص عند استخدامه بكثرة، وذلك لاحتوائه على بعض الأضرار، والتي تتمثل في كلا من: يسبب ألم حارق في الفم. ألم في القولون. من الممكن يسبب إسهال دموي. قد يسبب ضعف في الجهاز التنفسي. الكركديه للنقرس: الكركديه هو العلاج العشبي النهائي لمرض النقرس أظهرت دراسة أجريت على مجموعة من الفئران أن الكركديه لديه القدرة على خفض مستويات حمض البوليك. علاج النقرس الهندباء: قد يساعد شرب شاي الهندباء أو مستخلصه في علاج النقرس بشكل طبيعي، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث. علاج النقرس ببذور شوك الحليب: ثبت علميًا أن بذور شوك الحليب تخفض مستويات حمض اليوريك ، لذا فهذه توصية جيدة لعلاج النقرس. مأمونيه استخدام كف مريم بشكل عام تعتبر هذه ألعشبه آمنة عند تناولها بجرعات صغيرة وبعد استشارة الطبيب، قد يكون هناك بعض الآثار الجانبية لأخذ هذه ألعشبه بما في ذلك: تهيج المعدة.
الإيريويد. الديتيربينويدات. الديتيربين لاكتام. الفيتكسلاكتام أ. تُعد عشبة كف مريم إحدى المكملات العشبية شائعة الاستخدام لعلاج مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية ومنها العقم.
وتوصلت الدراسة إلى دور هذه المكملات في تحسن مستوى الهرمونات في الجسم بالإضافة إلى أن 26 امرأة منهن أصبحن حوامل. قد تساعد في تخفيف الصداع إذ بينت دراسة أن المواظبة على استهلاك العشبة مرة في اليوم لمدة 3 شهور ساهمت في خفض معدل الإصابة بنوبات الصداع النصفي بحوالي 66% وذلك خلال فترة الدورة الشهرية لدى عدد من النساء المصابات بالصداع النصفي. قد تدعم القدرة على التعافي من كسور العظام حيث بين أحد الأبحاث أن المداومة على استهلاك مزيج من مكملات عشبة كف مريم مع المغنيسيوم يدعم القدرة على التعافي من الكسور بدرجة بسيطة. أضرار عشبة كف مريم تُعتبر عشبة كف مريم من الأعشاب الآمنة للاستهلاك في معظم الحالات ومع ذلك فإن لها بعض الأعراض الجانبية البسيطة والتي تُصيب البعض فقط، وتتمثل أبرز أعراضها الجانبية فيما يلي: الغثيان. الصداع. زيادة معدل إفراز الدم خلال فترة الدورة الشهرية. ارتفاع مخاطر الإصابة بحب الشباب. الجرعة الموصى بها لاستهلاك عشبة كف مريم وففقًا للأبحاث التي أجريت على العشبة فإن الجرعة الموصى بها تتراوح من 3 إلى 6 جرام. وهنا يجب الإشارة إلى أن الجرعة المناسبة تختلف نسبيًا من حالة لأخرى، لذا يجب استشارة طبيب مختص قبل استهلاك عشبة كف مريم لأي من الأغراض العلاجية.
معالجة مشكلة العقم ومشكلة عدم انتظام الحيض عند بعض الفتيات، كما أن لها فائدةً في منع الإجهاض عند الحوامل وخاصةً في الأشهر الثلاث الأولى ، هذا الإجهاض الذي ينتج عن الإفراط في إفراز هرمون البروجسترون الأنثوي. تسهِّل عملية الولادة وتسرعها، كما يُنصح بتناولها بعد الولادة فورًا لزيادة إدرار الحليب. بالنسبة للرجال فهي مفيدة في معالجة تضخم البروستات ، ومنع ظهور الأعراض الناتجة عن ذلك كالشعور بالألم وحصر البول وغيرها. يطلق اسم عشبة الرهبان على هذه العشبة وذلك لأنها تعمل على تقليل الرغبة الجنسية لدى النساء والرجال الأمر الذي يمكن أن يسبب القلق وبعض الإحراجات لكليهما. القضاء على الطفيليات والجراثيم والميكروبات التي قد يتعرض جسم الإنسان للإصابة بها، كما تمنع من اقتراب بعض الحشرات من الجسم كالبعوض والبراغيث، وتعالج اللدغات التي قد تسببها هذه الحشرات. تخليص جسم الإنسان من الدم الفاسد والسموم، وبالتالي تقوية مناعة الجسم وجعله أكثر قدرة على مقاومة الأمراض. معالجة مشاكل العظام وآلام الروماتيزم والمفاصل، والوقاية من حصول أي اضطرابات أو مشاكل في المعدة كالتهاب أو قرحة المعدة. تحافظ على الأسنان من التسوس والنخر، وتعالج الاضطرابات التي قد تصيب الجهاز الهضمي كالإمساك وعسر الهضم، كما أنها تحمي جميع أعضاء الجسم من الإصابة بالالتهابات.