ما الاجر الحسن الذي بشر الله به المؤمنين سؤال من مادة التفسير الصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الاول ف1 بجد واجتهاد قد يحتاج الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية الى اجابة سؤال من اسئلة المناهج التعليمية اثناء المذاكرة والمراجعة لدروسهم ومن هنا من موقع بصمة ذكاء بكامل السرور نقدم لكم: حل سؤال ما الاجر الحسن الذي بشر الله به المؤمنين؟ واليكم الحل هو هو الخلود في الجنة
1) ما الأجر الحسن الذي بشر به المؤمنين ؟ a) الخلود في الجنه b) الخلود في النار c) لاشيء مما سبق 2) من الأسباب المعينه على زيادة الإيمان ؟ a) كثرة ذكر الله b) الدعاء c) الأستزاده من العمل الصالح d) جميع ماسبق 3) عللي بقاء أعين أصحاب الكهف مفتوحة وهم نيام ؟ a) لئللا تفسد وتبلى b) لئلا تأكل الأرض أجسادهم c) لئلا يدنو أحد منهم ولا يمسهم سوء 4) الفائده: يجب على المؤمن ان يفوض الأمر إلى الله إذا سئل عما لايعلم. مستخرجه من آية a) ولبثو في كهفهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعا b) قالوا ربكم أعلم بما لبثتم c) جميع ماسبق 5) معنى ملتحدا a) تجادل b) مكث c) ملجأ 6) كانت مدة لبث أصحاب الكهف في كهفهم.................. a) 308 b) 309 c) 903 7) دل قوله تعالى {أبصر به وأسمع}على أثبات صفتي........................ و................ لله تعالى a) العلم والسمع b) القدره والبصر c) البصر والسمع 8) معنى سرادقها a) سورها b) أكلها c) فواكهها 9) الأخلاص من صفات أهل........... a) الأسلام b) الأيمان c) الكفار لوحة الصدارة افتح الصندوق قالب مفتوح النهاية. ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
الاجابة «الخلود في الجنة» فكلما كان الإنسان مطيعًا لربه مؤدي لفروض الصلاة ويحافظ على زكاته ويداوم على التصدق بالأموال للفقراء والمحتاجين وأبناء السبيل كلما رضى الله عنه واسكنه فسيح جناته.
وفي توبة كعب بن مالك صورة عملية من صور التعاطف الاجتماعي والتهنئة بقول التوبة، حيث ذهب إليه عدد من المبشرين، فناداه أحدهم قبل أن يصل إليه: ( يا كعب بن مالك! أبشر، يقول كعب: فخررت ساجداً، وعرفت أن قد جاء فرج) وتلقاه الناس فوجاً يهنئونه بالتوبة ويقولون له: ( لتهنك توبة الله عليك) ولما سلم على رسول الله قال صلى الله عليه وسلم، وهو يبرق وجهه من السرور: " أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك". ومن لطيف ما ورد في هذه القصة رواية نقلها صاحب كتاب فتح الباري الإمام ابن حجر رحمه الله ، تبين مدى حرص المجتمع الإسلامي على تبادل البشريات، يقول كعب: ( فأنزل الله توبتنا على نبيه حين بقي الثلث الأخير من الليل، ورسول الله صلى الله عليه وسلم عند أم سلمة، وكانت أم سلمة محسنة في شأني معتنية بأمري، فقال: " يا أم سلمة! تيب على كعب " قالت: أفلا أرسل إليه فأبشره؟ قال: " إذاً يحطمكم الناس فيمنعوكم النوم سائر الليلة" فقد كانت أم سلمة حريصة على ألا تنتظر الصباح وألا تدخر البشرى لرجل مسلم. وقد وعد الله الذين آمنوا وكانوا يتقون بأن: { لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخر.. } [ يونس: 64] ومن البشرى العاجلة في الحياة الدنيا، أن يلقى المسلم قبولاً حسناً من إخوانه، وأن تشكره على إحسانه، فذلك من التبشير، وقد روى مسلم في باب ( إذا أثني على الصالح فهي بشرى ولا تضره) حديثاً جاء فيه: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه ؟ قال: " تلك عاجل بشرى المؤمن".