ك بنين قيمة المشروع 5000 د. ك المدفوع 3199 د. ك المتبقى 1801 د. ك حسب الاحتياج قال الله تعالى:(يَرْفَعْ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) بنين قيمة المشروع 7500 د. ك المتبقى 7499 د. ك حسب الاحتياج قيمة المشروع 100000 د. ك المدفوع 81486 د. ك المتبقى 18514 د. ك بنين كن أملاً لمريض محتاج ومعاق لا يقدر على الحركة سوريا اكفل يتيماً لترافق المصطفى ﷺ في الجنة بنين صدقتك إيواء.. ورعاية لهم سوريا صدقتك أمل وغذاء لهم بنين - مساعدة المرضى المصابين بمشكلات الإبصار - إعانتهم على العودة لممارسة حياتهم بشكل طبيعي - تخفيف آلامهم ومتاعبهم بسبب أمراض العيون اليمن قيمة المشروع 5000 د. ك المدفوع 3872 د. ك المتبقى 1128 د. ك سوريا قيمة المشروع 5000 د. ك المدفوع 3471 د. ك المتبقى 1529 د. افضل الصدقه سقيا الماء. ك المدفوع 2717 د. ك المتبقى 2283 د. ك المدفوع 3835 د. ك المتبقى 1165 د. ك سوريا بعطائك نوفر الماء النقي للنازحين السوريين ونخفف معاناتهم بنين صدقتـك نـور ليتيـم وحافـظ وطالـب علـم اليمن قيمة المشروع 6000 د. ك المدفوع 5253 د. ك الكويت قيمة المشروع 5000 د.
حفر الآبار حفر الآبار أو مد الماء في الأنابيب أو حفر القنوات وإيصال المياه إلى المزارع وإلى المحتاجين لهذا الماء تعتبر من أفضل الصدقات الجارية، وذلك لأن الماء عصب هذه الحياة سواء للإنسان أو الحيوان أو النبات، لذلك فإن وصول الماء لهؤلاء البشر أو الحيوانات والمزارع له ثواب عظيم في تعمير الأرض، ويمكنك عملها بسهولة عبر وضع سبيل للمياه في أماكن الحاجة للناس لكي يشربوا منها أو حفر الآبار في الأماكن أو شق القنوات، كل حسب استطاعته.
فما أعظم أن تتصدق بريال أونصف ريال لتشتري به ماء أو عصيراً بارداً تسقيه لإنسان يعمل في أعمال الحفر والبناء أوغيرها من تلك الأعمال الشاقة في شدة حر الظهيرة والشمس, قد بلغ به العطش مبلغه, فيفرح بتلك الشربة من الماء البارد, وقد يدعوا لك بعد هذه الشربة بدعوة مجابة تسعد بها في الدنيا والآخرة, وتكون سبباً لك في دخول الجنة, وقد يكون هذا العامل غير مسلم فيكون هذا العمل الخيري سبباً في دخوله للإسلام، ونحن نعيش في رغد من العيش, تحت وسائل التبريد, ولانشعر بحر الظهيرة, فما أجمل أن تعود النفس والناشئة والأجيال على مثل هذه الأعمال الخيرية في أيام شدة حرارة الشمس, ومن دل على خير فله مثل أجره.
ت + ت - الحجم الطبيعي تخصص خطبة الجمعة موضوعها اليوم عن مبادرة »سقيا الإمارات«، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وذلك لتوفير مياه الشرب النظيفة لخمسة ملايين شخص حول العالم، مبينة أهميتها في هذا الوقت، وآثارها الطيبة في الفقراء والمحرومين في شتى بقاع العالم. وتؤكد الخطبة أن المبادرات العظيمة والأعمال الجليلة لصنائع المعروف وأعمال البر قد كثرت وتنوعت في هذا البلد، ومن هذه المبادرات مبادرة »سقيا الإمارات«، وما أعظمها من مبادرة، فقد استودع الله تعالى في الماء أسرار الحياة، قال تعالى:( وجعلنا من الماء كل شيء حي). وقد بشر رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من سعى إلى توفير الماء بحفر بئر أو وقفه سقيا بالأجر العميم والثواب الكريم، فقال صلى الله عليه وسلم: من حفر بئر ماء لم يشرب منه كبد حرى من جن ولا إنس ولا طائر إلا آجره الله يوم القيامة. وسقيا الماء من أفضل الصدقات، وأجل القربات قال سعد بن عبادة رضي الله عنه: يا رسول الله أي الصدقة أفضل؟ قال:» سقي الماء«. وقد سئل ابن عباس: أي الصدقة أفضل؟ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفضل الصدقة الماء ألم تسمع إلى أهل النار لما استغاثوا بأهل الجنة قالوا:( أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله)، وجاء في تفسيرها: أن هذه الآية دليل على أن سقي الماء من أفضل الأعمال.