60 ر. يجمع هذا المعطف الطبي بين مفهومنا للراحة في العمل وعلم الجمال. إنه مريح للغاية مع محتواه من القماش الخفيف والمقاوم للعرق وهو مصمم ليوفر لك الراحة في وتيرتك اليومية. يتمتع بمقاومة طبيعية للتجاعيد ولا داعي للكي. جيب وظيفي على الصدر وجيوب جانبية جميع أقمشة ميديكال زون تتوافق مع معيار OEKO-TEX الدولي 100. صحتك قيمة بالنسبة لنا! طقم سكرب عودي بنطلون حزام مطاطي 7308 بلوزة 1708 179. طقم سكراب باللون العودي موديل بنطلون كارجو بحزام مطاطي كامل و بلوزة سكرب بقصة ياقة كلاسيكية مصنوع باستخد COOLMAX تقنية لنقل الرطوبة بعيدًا عن الجسم لتبقيك بارد وجافً ا القماش: 59٪ بوليستر 22٪ رايون 19٪ Elasterell-P EON طقم سكرب أزرق فاتح بلوزة 1708 بنطلون 7308 230. طقم سكرب من EON - بلوزة بقصة ياقة كلاسيكية على شكل حرف V وبنطال بحزام مطاطي كارجو نسيج: 59٪ بوليستر 22٪ رايون 19٪ Elasterell-P مصنوع بتقنية COOLMAX® لنقل الرطوبة بعيدًا عن الجسم للحفاظ على برودة جسمك وجفافه لاب كوت رجالي طويل 7256 180. Buy Best لاب كوت طبي مستشفئ الابيض Online At Cheap Price, لاب كوت طبي مستشفئ الابيض & Saudi Arabia Shopping. معطف طبي رجالي طويل مع جيوب الكبيرة التي يمكن أن تستوعب جهاز لوحي صغير النسيج: 65٪ بوليستر 35٪ قطن معطف طبي نسائي أبيض 185.
لابكوت وجاكت للاطباء من افخم البرندات احصلي علية الان | دكتورز لاونج The store will not work correctly in the case when cookies are disabled. تصفية مصنف بواسطة
العربية English لا توجد منتجات في السلة.
نبذة عنا لأن الفخامة الحقيقة تكمن في التفاصيل نقدم لكم شركه ثوب الأصاله العربيه اجود انوع الخامات من الثياب و داخليات و اشمغه وجيع مستلزمات الرجل واننا دوماً مهتمون بنتقاء اجود الخامات لي ارضاء عملائنا الكرام واننا دوماً نتطلع لي ارضائكم و راحتكم (تسوق دوماً بكل يسر و سهوله)
عرض الكل
احتماليه كبيره اتبلش معدلات قبول طب الاسنان بالنسبه للموازي من 90 فما فوق فيعني اذا معدلك فوق ال 90 في الك فرصه مش بطاله انك تنقبل على الموازي بس يعني بدك انت تقدم و تستنى عبين ما يطلعن معدلات القبول
الأسْنَان اسم مؤنث على صيغة الجمع مفرده سِنّ.
فآلات الجراحة اليوم غيرها بالأمس، والمادة الطبية اليوم غيرها بالأمس، والمادة الطبية اليوم غيرها بالأمس وهكذا ولكن ذلك لم يكن. وربما كان أقرب المناحي إلى طب النفس منحى الصوفية، فقد كان لكل مريد شيخه يفضي إليه بدخائل قلبه وأزمات نفسه، ووسائسه وخطراته وآلامه وتوجهاته، والشيخ يصف لكل مريد ما يراه أنسب له وأقرب لعلاجه، ويصف له طرقاً يسلكها واتجاهات يتجهها وأوراداً يتلوها، يرى أنها تشفى مرضه، وتبرئ نفسه، وله في كل مريد نظرته وفراسته، بها يشخص وبها يصف، ولكن تكاد تقتصر هذه الحالة بين المريد والشيخ على الأزمات الدينية، أما ما عدا ذلك من أزمات دنيوية واجتماعية، فقلما يتناولها المريد والشيخ، على أنه، من لكل مريد بهذا الشيخ الدقيق النظر الصائب الفكر الصادق الفراسة الموفق في تبيُّن المرض ومعرفة العلاج. وإذا عدمنا مثل هذا الشيخ وحرمت مجتمعاتنا من نظم وافية شاملة للطب النفسي كالنظم الوافية الشاملة للطب الجسمي فلا أقل من أن نوجه النظر إلى أن يعنى كل شخص بناحيته النفسية عناية لا تقل عن عنايته الجسمية.
لعلك تزعم أن هذه الناحية من طب النفوس لم تهمل بتاتاً فهنالك المدارس للتهذيب، فيها إصلاح النفوس وفيها دروس الدين والأخلاق لمعالجة الأمراض، وهناك الوعّاظ لإرشاد الناس وعلاج النفس، وهناك العرف والقوانين توجه الناس إلى الخبير وتجذرهم من الشر، وفي تهذيب لنفسهم وإصلاح لجوانب الشر فيهم. ولكن يظهر لي أنها كلها مع فائدتها لا تكفي، لأنها - من ناحية - تكاد تكون علاجاً عاماً يقال لكل الأشخاص، وتخاطب بها كل النفوس، كالطبيب يذكر ضرر الإفراط في الأكل، وأضرار كثيرة التدخين، وفائدة الرياضة البدنية، وفائدة الاعتدال في المأكل والمشرب، وهي قل أن تتعرض للأزمات النفسية الخاصة بكل نفس وما أحاط بها من ظروف خاصة، ونوع النفس وما يلزم لها من علاج خاص بها، هي أقرب ما تكون إلى الوقاية لا إلى العلاج، وللاحتياط من الوقوع في المرض لا لعلاج المرض، فان تعرضت لعلاج وصفت علاجاً عاماً للناس على السواء، إذ ليس في استطاعتها - غالباً - أكثر من ذلك. ومن ناحية أخرى أكثر ما بأيدينا منها اليوم يؤسس على ما وصل إليه العلم الحديث، ولم يبن على ما أستكشف من قوانين علم النفس على قلة ما أستكشف منها، فالدراسة الحديثة أبانت عن اتجاهات كانت غامضة، وأخطاء كانت ترتكب في تصور النفس وإدراكها وجرائمها وطرق تهذيبها، ولا يزال علماء النفس يقومون في أول مراحلهم، ولم يقولوا في النفس إلا الكلمة الأولى، فكان من المعقول أن يساير التهذيب ودراسة الأخلاق وعلاج النفس ما وصل إليه علم النفس وعلم الاجتماع، كما يساير علم طب الأجسام ما يستكشف من مخترعات.
وخضعت هذه النظم لسنة الارتقاء، فهي تساير الزمان، وتستفيد مما يؤدي إليه البحث والعلم، وتتكيّف حسب ما تقتضيه الأحوال، وتجهز بأحدث المخترعات. والعقل عنى بعض هذه العناية، فكان أطباء للأعصاب، ومستشفيات للمجاذيب، وبحوث وتجارب في أمراض العقل وعلاجه أما النفس فحظها من ذلك كله حظ الأرنب بجانب الأسد، فلا الناس يقدرون خطورة أمراظها، ولا تنشأ المدارس لأطبائها، ولا تؤسس المستشفيات لعلاجها.