اليكم مجموعه من اسئله كرسي الاعتراف الخطيره الصعبه و الجديده و المشوقه فكثير منا كشباب نحب عندما نجتمع أن نتسلي بشيء من هذا النوع فنعرض بعض من أسئلة تسمي اسئله كرسي الاعتراف التى تكون اجابتها فى بعض الأحيان صعبه و احيانا محرجه و جريئه فممكن أن تجعلنا ناتى بسر من اسرارنا طبقا لشروط اللعبه وتكون فى الحد ذاته ممتعه ومشوقه فسنعرض عليكم الان مجموعه من الاسئله نتمنى أن تنال إعجابكم.
وقدّر بوسريف، أن صداقته بمفتاح كانت خاصة، مضيفا أنه لا يتنكر للرواد في أي من مجالات المعرفة والفكر. وحول تواضع الفقيد، قال بوسريف: "إنه لم يدع أن الشمس تشرق من بين أنامله"، داعيا إلى جمع أعماله وما ترك مما نشر وما لم ينشر بعد. وختم كلمته بالقول: ستبقى حاضرا في غيابك. اسئلة كرسي اعتراف. بدوره وصف الأستاذ فيصل الشرايبي، المرحوم بالمحمود الفاتح الغازي، الذي حمل على كاهله استمرار تدفق شلالات تروي الأرواح العطشى. واعتبر أن حفل التأبين هذا هو لحظة اعتراف بتضحيات الفقيد، الذي كان حريصا على العلم وقداسته، وخلص إلى أن عباراته لا توفي الراحل حقه.
وفي النهاية متابعينا لا تنسوا إخبارنا في التعليقات عن أقوى سؤال محرج تعرضتم له من قبل ، وماذا كان جوابكم عليه.
تقديرا لعطائه... دعوات لإحداث كرسي مفتاح للسيميائيات الجلسة الأولى والتي سيرها الأستاذ أحمد بوحسن، تضمنت عرضَ شريط عن الراحل محمد مفتاح، ثم كلمة عميد الكلية، جمال الدين الهاني، وكلمة رئيس شعبة اللغة العربية، محمد السيدي، وكلمة رئيس اتحاد كتاب المغرب، عبد الرحيم العلام، وكلمة أسرة الفقيد. واستهلت فعاليات حفل التأبين بعرض شريط حول محطات من حياة الراحل، أنجزه كل من الأستاذين محمد الداهي وفاطمة غنامي، وسلط الضوء على إنتاج محمد مفتاح العلمي الغزير، ومشروعه البحثي المتكامل الذي رامَ خلق إضافة نوعية للنقد والأدب المغربي والعربي. بعدها انطلقت الجلسة الأولى التي سيرها الأستاذ أحمد بوحسن، والتي تناول فيها الكلمة عميد الكلية، جمال الدين الهاني، معتبرا أن اللقاء يمثل ساعة حزن لأنه يأتي بمناسبة رحيل شخصية متميزة، وساعة طيبة في الآن نفسه، لأنها تجمعنا لتخليد ذكراه الطيبة. اسئله كرسي اعتراف للبنات. وأضاف أن رحيله فجع العالم، مستدركا بأن الموت هو مآل الإنسان، غير أنه أنواع: ما يصيب الإنسان العادي وما يصيب الخالدين، الذين يبقون بيننا بأعمالهم. كما نوه العميد بفرادة مسار مفتاح، بوصفه سيميائيا استطاع توظيف مجموعة من العلوم، وزاوج بين النظري والتطبيقي، مما جعل أبحاثه مرجعية، مشيرا إلى نجاحه في ذلك بالإجابة عن أسئلة تخص تلقي النص وتأويله وتحقيقه.
كما ذكّر بمن تخرجوا على يدي الفقيد من الطلبة والأساتذة المشهود لهم بالكفاءة. وفي كلمته بالمناسبة، أعرب محمد السيدي، رئيس شعبة اللغة العربية بالكلية، عن كون كلمات التأبين لا توفي مفتاح حقه. وأثنى على عطائه الكبير بعد مسيرة طويلة وسمت حياته العلمية والشخصية بالتميز والتواضع، حيث كان أستاذا هادئا قنوعا ملتزما، أعطى للدراسات العربية الكثير. وختم السيدي كلمته، بأن الراحل محمد مفتاح أدى الأمانة وقام بدوره على أكمل وجه. بدوره، اعتبر عبد الرحيم العلام، رئيس اتحاد كتاب المغرب، أن استعادة مناقب الفقيد صعبة، لما عرف عنه من حضور إنساني وأكاديمي كبير، طافح بالوفاء والنبل والتواضع. هكذا أبّنت كلية الآداب فقيدها محمد مفتاح.... واستحضر ذكرياته مع الراحل لما كان طالبا لديه أواسط الثمانينات، والفائدة التي حصلت له باحتكاكه بكتابه "في سيمياء الشعر القديم". ودعا العلام إلى مواصلة مشروع مفتاح العلمي، بالاستناد إلى نزعته التجديدية في الجامعة، وتعميق نتائج أبحاثه وتوسيعها. وعلل ذلك بكون الراحل يجسد إحدى علامات العبقرية المغربية، التي تشكل مصدر فخر في بلادنا والعالم العربي. وفي كلمة أسرة الفقيد، أعربت كريمته فاطمة الزهراء مفتاح، عن امتنانها وشكرها للمتدخلين على كلماتهم في حق والدها المرحوم، وقالت كان الظن أن الرجال أصحاب الهمم لا يرحلون حتى عشنا النبأ، مضيفة رحل مثال الشهامة والطيبة ودماثة الأخلاق، مترفعا عن دنيات الحياة، وختمت بالقول علمك صدقة جارية.
وفي شهادته في حق الراحل، قال الناصر البوعزاتي، إن علاقته بالمؤبن دامت أكثر من ثلاثة عقود، وإن ملاحظاته الشخصية حوله تكونت من خلال ندوات وجولات خلاصتها: انفتاح مفتاح على كل التيارات الفكرية، وحرصه على قياس المسافة المعقولة التي يتخذها العقل تجاه هذه التيارات، ما سماه المتحدث بـ"تكافؤ الأدلة". وتابع المتحدث، أن من ميزات الفقيد، استفادته وإفادته الدائمتين من محاوريه، معتبرا أن الفكر دوامة مسترسلة لا أحد يملك فيها الحقيقة الكاملة والمطلقة. اسئلة كرسي اعتراف محرجة للاصدقاء 2021. وأكد على أن الراحل كان يحرص على احترام الآراء كلها، وهو أمر صعب في ظل سطوة الأحكام المسبقة. وقال إن من مميزاته كذلك بوصفه أستاذا أنه كان يوصي الطلبة وينبههم لمكامنِ القوة وكذا الضعف، في المقالة من المقالات، وذلك بغية إسهامهم في تقويمها إيمانا منه بالتشييد العلمي المستمر. وفي خضم الجلسة ذاتها، اختار صلاح بوسريف، الشاعر والصحافي، أن يعنون كلمته بـ"رأيت ما تريده"، موضحا أنه تعمد أن يكلم الفقيد لا أن يتكلم عنه، لأنه لا يريده أن يكون ميتا، معتبرا أن الموت عدم، بينما رحيل مفتاح هو فرصة لإعادة النظر في أعماله وسلوكاته وما اتسم به كناقد عالم وإنسان دمث الخلق. وقال إنه تعلم من الراحل الفكر النقدي المتسائل.
ولما نادى عليهم بالكذب في قوله: إن كنتم صادقين أثبت لغيرهم بقوله: بلى ما ادعوا الاختصاص به ، ثم بين أهل الجنة بقوله: من أسلم وجهه أي: كليته ، لأن الوجه أشرف ما ظهر من الإنسان ، فمن أسلمه أسلم كله ، كما أن "الإيمان" إذعان القلب الذي هو أشرف ما بطن وإذعانه إذعان جميع الأعضاء; و "الإسلام"; قال الحرالي: الإلقاء بما يكون من منة في باطن أو ظاهر; و "الوجه ": مجتمع حواس الحيوان ، وأحسن ما في الموتان ، وهو ما عدا الحيوان ، وموقع الفتنة من الشيء الفتان; وهو أول ما يحاول إبداؤه من الأشياء لذلك لله من أجل أنه الله الجامع للكمال. ولما كان ذكر الأجر لكل واحد بعينه أنص على المقصود وأنفى [ ص: 114] للتعنت ، أفرد الضمير فقال: وهو محسن في جانب الحق بإذعان القلب ، وفي جانب الخلق بما يرضي الرب ، فصار يعبد الله كأنه يراه ، فطابق سره علنه ، ولما نفوا الأجر عن غيرهم وأثبته سبحانه للمتصف بالإسلام منهم وممن سواهم وكان ربما قيل إنه أعطى غيرهم لكونه الملك المطلق بغير سبب ربط الأجر بالفاء دليلا على أن إسلامهم هو السبب فقال: فله خاصة أجره عند ربه إحسانا إليه بإثبات نفعه على حسب ما ربه به في كل شريعة. ولما كان ربما ادعى أنه ما أفرد الضمير إلا لأن المراد واحد بعينه فلا يقدح ذلك في دعوى أنه لن يدخل الجنة إلا اليهود أو النصارى جمع فقال: ولا خوف عليهم من آت ، ولا هم يحزنون على شيء فات دفعا لضرهم ، وهذا كما أثبت سبحانه خلاف دعواهم في مس النار بقوله: بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته الآية ، فالتحم الكلام بذلك أشد التحام وانتظم أي انتظام.
قتادة قال: كانت الآية تنسخ الآية وكان نبي الله يقرأ الآية والسورة وما شاء الله من السورة ثم ترفع فينسيها الله نبيه فقال الله: يقص على نبيه ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها، يقول: فيها تخفيف، فيها رخصة، فيها أمر، فيها نهى. أقول: وروى فيه أيضا في معنى الانساء روايات عديدة وجميعها مطروحة بمخالفة الكتاب كما مر في بيان قوله: أو ننسها أم تريدون أن تسئلوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالايمان فقد ضل سواء السبيل - 108. ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره إن الله على كل شئ قدير - 109. وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير - 110. وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين - 111. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى "بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن "- الجزء رقم2. بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون - 112. وقالت اليهود ليست النصارى على شئ وقالت النصارى ليست اليهود على شئ وهم يتلون الكتاب كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم فالله يحكم بينهم (٢٥٦) الذهاب إلى صفحة: «« «... 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261... » »»
فَأوْ هاهُنا لِلتَّوْزِيعِ وهو ضَرْبٌ مِنَ التَّقْسِيمِ الَّذِي هو مِن فُرُوعِ كَوْنِها لِأحَدِ الشَّيْئَيْنِ وذَلِكَ أنَّهُ إيجازٌ مُرَكَّبٌ مِن إيجازِ الحَذْفِ لِحَذْفِ المُسْتَثْنى مِنهُ ولِجَمْعِ القَوْلَيْنِ في فِعْلٍ واحِدٍ وهو قالُوا ومِن إيجازِ القَصْرِ لِأنَّ هَذا الحَذْفَ لَمّا لَمْ يَعْتَمِدْ فِيهِ عَلى مُجَرَّدِ القَرِينَةِ المَحُوجَةِ لِتَقْدِيرٍ وإنَّما دَلَّ عَلى المَحْذُوفِ مِنَ القَوْلَيْنِ بِجَلْبِ حَرْفٍ أوْ كانَتْ أوْ تَعْبِيرًا عَنِ المَحْذُوفِ بِأقَلِّ عِبارَةٍ فَيَنْبَغِي أنْ يُعَدَّ قِسْمًا ثالِثًا مِن أقْسامِ الإيجازِ وهو إيجازُ حَذْفٍ وقَصْرٍ مَعًا.
والفرق بين الخوف والحزن هو أنّ الخوف يكون من المستقبل مثل عدوّ يتهدّدنا.. أمّا الحزن فهو على شيء وقع من مرض أو نقص مال أو فقدان عزيز. بَلى: حرف جواب. مَنْ: اسم شرط جازم مبتدأ. أَسْلَمَ: فعل ماض والفاعل هو. وَجْهَهُ: مفعول به والجملة خبر. لِلَّهِ: لفظ الجلالة مجرور باللام متعلقان بأسلم. وَهُوَ مُحْسِنٌ: مبتدأ وخبر والجملة في محل نصب حال. فَلَهُ: الفاء رابطة للجواب له جار ومجرور متعلقان بخبر مقدم. أَجْرُهُ: مبتدأ مؤخر. عِنْدَ: ظرف مكان متعلق بمحذوف خبر أي محفوظ عند ربه وقيل بمحذوف حال. رَبِّهِ: مضاف إليه. وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ: تقدم إعرابها في الآية «38». بَلى: يدخل الجنة غيرهم، وهو مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ جعل وجهه خالصًا لله، وانقاد له فإسلام الوجه لله: هو الانقياد له والإخلاص له في العمل، بحيث لا يتخذ وسيطاً بينه وبين ربه. وخصّ الوجه، لأنه أشرف الأعضاء فغيره أولى قال الفخر الرازي: إسلام الوجه لله يعني إسلام النفس لطاعة الله، وقد يكنى بالوجه عن النفس كما قال تعالى: ( كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص 28/ 88]. وَهُوَ مُحْسِنٌ: موحّد. فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ: أي ثواب عمله الجنة.
والأمانِيُّ تَقَدَّمَتْ في قَوْلِهِ ﴿لا يَعْلَمُونَ الكِتابَ إلّا أمانِيَّ﴾ [البقرة: ٧٨] وجُمْلَةُ تِلْكَ أمانِيُّهم مُعْتَرِضَةٌ. وقَوْلُهُ ﴿قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ﴾ أمْرٌ بِأنْ يُجابُّوا بِهَذا ولِذَلِكَ فَصَلَهُ لِأنَّهُ في سِياقِ المُحاوَرَةِ كَما تَقَدَّمَ عِنْدَ قَوْلِهِ قالُوا" أتَجْعَلُ فِيها "الآيَةَ وأتى بِإنَّ المُفِيدَةَ لِلشَّكِّ في صِدْقِهِمْ مَعَ القَطْعِ بِعَدَمِ الصِّدْقِ لِاسْتِدْراجِهِمْ حَتّى يَعْلَمُوا أنَّهم غَيْرُ صادِقِينَ حِينَ يَعْجِزُونَ عَنِ البُرْهانِ لِأنَّ كُلَّ اعْتِقادٍ لا يُقِيمُ مُعْتَقِدِهِ دَلِيلَ اعْتِقادِهِ فَهو اعْتِقادٌ كاذِبٌ لِأنَّهُ لَوْ كانَ لَهُ دَلِيلٌ لاسْتَطاعَ التَّعْبِيرَ عَنْهُ ومِن بابِ أوْلى لا يَكُونُ صادِقًا عِنْدَ مَن يُرِيدُ أنْ يُرَوِّجَ عَلَيْهِ اعْتِقادَهُ. و" بَلى "إبْطالٌ لِدَعْواهُما.
﴿وقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ إلّا مَن كانَ هُودًا أوْ نَصارى تِلْكَ أمانِيُّهم قُلْ هاتُوا بُرْهانَكم إنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ﴾. ﴿بَلى مَن أسْلَمَ وجْهَهُ لِلَّهِ وهْوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ ولا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هم يَحْزَنُونَ﴾ عَطْفٌ عَلى "ودَّ كَثِيرٌ" وما بَيْنَهُما مِن قَوْلِهِ ﴿فاعْفُوا واصْفَحُوا﴾ [البقرة: ١٠٩] الآيَةَ اعْتِراضٌ كَما تَقَدَّمَ. والضَّمِيرُ لِأهْلِ الكِتابِ كُلِّهِمْ مِنَ اليَهُودِ والنَّصارى بِقَرِينَةِ قَوْلِهِ بَعْدَهُ "إلّا مَن كانَ هُودًا أوْ نَصارى ومَقُولُ القَوْلِ مُخْتَلِفٌ بِاخْتِلافِ القائِلِ فاليَهُودُ قالَتْ لَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ إلّا مَن كانَ هُودًا، والنَّصارى قالَتْ لَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ إلّا مَن كانَ نَصارى فَجَمَعَ القُرْآنُ بَيْنَ قَوْلَيْهِما عَلى طَرِيقَةِ الإيجازِ بِجَمْعِ ما اشْتَرَكا فِيهِ وهو نَفْي دُخُولِ الجَنَّةِ عَنِ المُسْتَثْنى مِنهُ المَحْذُوفِ لِأجْلِ تَفْرِيعِ الِاسْتِثْناءِ.