قال لها: يا أمي اكملي وماذا عن سيدنا عثمان بن عفان؟، قالت له _رضي الله عنه وأرضاه_ كان شديد الحياء من الله لدرجة تورد خدوده باللون الأحمر من شدة ذلك، ولذلك الملائكة المنزلين عليه أيضًا كانت تستحي منه. قال لها سأكون على الحياء دومًا يا أمي للفوز بالجنة والفوز بالمعاملة الجيدة مع من حولي من الناس وجميعهم لوجه الله_تعالى_. الحياء .. روائع القصص| قصة الإسلام. قصة عن تربية الطفل على الحياء من الله ذهبت (ملك) إلى المدرسة وجلست من صديقاتها في الفصل الدراسي، وتجذبوا أطراف الحديث إلى أن جاءت معلمة الفصل لبداية اليوم الدراسي. قالت المدرسة للطالبات: هل تعلمون أن هناك صفة تسمى الحياء، قالوا نعم، قالت أريد أن تعطوني نموذج مبسط عن الحياء. قامت (ملك) أنا أستحي من الله في إمداده بنعمه الكثيرة علينا فحافظ عليها واشكر الله عليها، وأخاف أن أكذب في التحدث مع أمي وصديقاتي فتلموني نفسي ويذهب عني الحياء. قالت لهم المعلمة: بالفعل هو كذلك الحياء من الله، بعد الانتهاء من الدرس، استدعت المدرسة طالبة في الفصل لاتهامها بالسرقة، وقالت لها مديرة المدرسة لماذا فعلتي ذلك؟ ألم تستحي من الله أو من أن يراكي أحد؟. قالت لها (رؤى) أحسست بالذنب الكبير بعدها وقررت أني سأشتري بمصروفي اليومي هدية لصديقتي التي سرقة منها تلك الألوان، وبالفعل أخرجت (رؤى) من حقيبتها علبة ألوان من النوع الفاخر جدًا للموهوبين في الرسم.
== ان رجل من الأنصار يعاتب أخًا له، ويلومه على شدة حيائه، ويطلب منه أن يقلل من هذا الحياء، ومرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعهما، فقال للرجل: (دعه فإن الحياء من الإيمان) [متفق عليه]. == ما هو الحياء؟ الحياء هو أن تخجل النفس من العيب والخطأ. والحياء جزء من الإيمان. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان) [متفق عليه]. بل إن الحياء والإيمان قرناء وأصدقاء لا يفترقان، قال الله صلى الله عليه وسلم: (الحياء والإيمان قُرَنَاء جميعًا، فإذا رُفِعَ أحدهما رُفِعَ الآخر). [الحاكم]. وخلق الحياء لا يمنع المسلم من أن يقول الحق، أو يطلب العلم، أو يأمر بمعروف، أو ينهي عن منكر. قصة عن الحياء. فهذه المواضع لا يكون فيها حياء، وإنما على المسلم أن يفعل كل ذلك بأدب وحكمة، والمسلم يطلب العلم، ولا يستحي من السؤال عما لا يعرف، وكان الصحابة يسألون الرسول صلى الله عليه وسلم عن أدق الأمور، فيجيبهم النبي صلى الله عليه وسلم عنها دون خجل أو حياء. حياء الله -عز وجل-: من صفات الله تعالى أنه حَيِي سِتِّيرٌ، يحب الحياء والستر. قال الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله حَيي ستير، يحب الحياء والستر) [أبو داود والنسائي].
وأمَّا حياؤه صلى الله عليه وسلم من الناس، فالأمثلة عليه كثيرة ومتنوعة؛ فقد ورد أن امرأة سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كيفيَّة التطهر من الحيض، فأخبرها أن تأخذ قطعة من القماش، وتتبع بها أثر الدم، إلا أنَّ تلك المرأة لم تفهم عن النبيِّ قصده تمامًا، فأعادت عليه السؤال ثانية، فأجابها كما أجابها في المرَّة الأولى، غير أنَّها -أيضًا- لم تستوعب منه قوله، فسألته مرَّةً ثالثة فاستحيا منها وأعرض عنها، وكانت عائشة رضي الله عنها حاضرة الموقف، فاقتربت من تلك المرأة وشرحت لها الأمر بلغة النساء. ومن الأدلة على حيائه صلى الله عليه وسلم، ما جاء في الصحيحين، عن أنس رضي الله عنه، في قصة زواج النبي صلى الله عليه وسلم بـ زينب بنت جحش رضي الله عنها، فبعد أن تناول الصحابة رضي الله عنهم طعامهم تفرق أكثرهم، وبقي ثلاثة منهم في البيت يتحدثون، والنبي صلى الله عليه وسلم يرغب في خروجهم، ولكن، ولشدة حيائه صلى الله عليه وسلم لم يقل لهم شيئًا، وتركهم وشأنهم، حتى تولى الله سبحانه بيان ذلك، فأنزل عليه قوله تعالى: {فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق} [الأحزاب:53].
ويعتقد المستشرق اللبناني "يوسف الحداد" أن النبي محمد-صلى الله عليه وسلم- أجرى تغيرات على مسألة صلب المسيح، ووصف العقيد القائلة بعدم صلب المسيح بأنها خرافة، وتعنت المستشرقون في الآية (157) من سورة "النساء"، ومحاولة ثني عنقها لتتطابق مع العقيدة المسيحية، رغم أن الاختلافات بين النصاري حول "قتل المسيح وصلبه" كانت موجودة في العهد الأول، حيث أنكر بعض المسيحيين مقتله، ومن ثم فتواتر مقتله وصلبه لم يكن موجودا، ومن ثم لا يمكن اعتباره خبرا. وقد حاول المستشرق الشهير "مونتجمري وات" Montgomery Watt التقريب بين الرؤيتين المسيحية والإسلامية بشأن صلب المسيح، فأيد الموقف القرآني في عدم صلب المسيح، لكنه أكد أن القرآن كان يقصد أن اليهود لم يقتلوا عيسى، ولكن الجنود الرومان هم من قتلوه، ولا شك أن تلك محاولات استشراقية للتحايل على النص القرآني الواضح والحاسم في مسألة الصلب.
– اختبارات البول المنزلية، والتي تتم بواسطة غمس عيدان خاصة في عينة من البول (وهي متوفرة اليوم) هي اختبارات حساسة للغاية ويمكن ان تساعد في حالات التهاب المسالك البولية المتكرر. – لمعالجة الالتهابات التي تحصل نتيجة العلاقات الجنسية، قد يصف الطبيب تناول جرعة واحدة من مضاد حيوي بعد كل اتصال جنسي. – اذا كانت المراة قد تجاوزت مرحلة اليأس، فقد ينصحها الطبيب باستخدام العلاج المهبلي بالاستروجين لتقليص احتمالات الاصابة بالتهابات متكررة في المسالك البولية. – عصير التوت البري أثبت نجاعة معيّنة في منع التهاب البول المتكرر في العديد من الأبحاث ومن الممكن وصفة لمن يستطيع تحمّله وشربه بشكل مزمن. – استخدام البروبيوتيك (probiotics) وهي جراثيم وأنواع من الخميرة الحيّة والمفيدة لجسم الإنسان والتي قد تساعد على منع التهاب البول المتكرر بطرق عديدة كالحفاظ على (PH) منخفض قي المهبل او افراز العديد من السيتوكينات (Cytokins) المضادة للالتهاب وغيرها من الطرق. أفضل مضاد حيوي لعلاج التهاب المسالك البولية وأسباب الاصابة بها. – للنساء التي تستعمل الواقي المبيد للحيوانات المنوية لمنع الحمل، عليها أن تفكر باستبدال هذا النوع من الواقي لأنه من الممكن أن يرتبط بشكل مباشر مع التهابات البول المتكررة.
عندما يكون السبب في الالتهاب وجود حصوات في الكلى أو في المثانة يتم استخدام الفوار الخاص بالأملاح للقضاء على الحصوات ومن ثم التخلص من الألم.
يوفامين ريتارد، هذا الدواء من أكثر الأدوية التي تعمل على التخلص من الالتهابات في المسالك البولية فهو مخصص لعلاج حرقة البول. البنسلين، وهذا النوع من الأدوية له فعالية في القضاء على البكتيريا، وذلك من خلال أنه يعمل على تدمير الجدار الخلوي للبكتيريا وبالتالي يعمل على القضاء على التهابات المسالك البولية في أسرع وقت ممكن. كيفية التعرف على وجود التهابات المسالك البولية هناك العديد من العوامل التي تشير إلى وجود التهاب في المسالك البولية، حيث يعد هذا الأمر من الأمور التي لا يتمكن الفرد التعرف عليها في بداية الأمر، لذلك عليك التعرف على الأعراض الآتية والتي تدل على وجود التهابات المسالك البولية، وهذه الأعراض تتلخص فيما يلي: أولا عند الشعور بحرقة قوية في البول فهذه إشارة على وجود التهابات في المسالك البولية. عندما يلاحظ الشخص تغير في لون البول فهذه أيضاً من أكثر الإشارات الدالة على وجود التهابات المسالك البولية. عندما يحتاج الشخص للتبول بشكل أكثر من المعتاد يكون ذلك دليل على وجود مشكلة في المسالك البولية. زيادة كمية البول التي يخرجها الشخص في المرة الواحدة من الإشارات الدالة على وجود التهابات في المسالك البولية.