وتدور احداث مسلسل زهرة الثالوث مترجم حول قصة الشاب ميران أصلان باي الذي يولد يتيماً حيث ربته جدته عزيزة والتي بدورها غرست فيه الانتقام لوالديه اللذان قتلا على يد هزار شاد أوغلو كما تزعم جدته عزيزة. وظل ميران على هذا الحال إلى أن أتى الوقت للانتقام من عائلة شاد أوغلو.
صفحات: [ 1] للأسفل موضوع: مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 62 مترجم شاهد نت |مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 62 مترجمة قصة عشق - لودي نت |مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 62 مترجمة قصة عشق (زيارة 61 مرات) 0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
صفحات: [ 1] للأسفل موضوع: مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 64 مترجم شاهد نت |مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 64 مترجمة قصة عشق - لودي نت (زيارة 169 مرات) 0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
صفحات: [ 1] للأسفل موضوع: مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 61 مترجم شاهد نت |مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 61 مترجمة قصة عشق - لودي نت |مسلسل زهرة الثالوث الحلقة 61 مترجمة قصة عشق (زيارة 80 مرات) 0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
1 1 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي مسلسل الدارما والرمانسية التركي زهرة الثالوث الحلقة 3 الثالثة مدبلج بالعربي علي اكثر من سيرفر وبجودة عالية اونلاين مباشرة مسلسلات تركي مدبلجة. ميران الذي ولد يتيماً وربته جدته عزيزة وزرعت فيه روح الانتقام لوالديه اللذان قتلا على يد (هزار شاد أوغلو) كما تزعم جدته عزيزة. وظل على هذا الحال إلى أن أتى الوقت للانتقام من عائلة شاد أوغلو. تزوج ريان شاد أوغلو بعد أن دخلت قلبه بعض الشيء ولكن جدته ذكرته بإنتقامه فتركها في اليوم التالي لداعي الانتقام فلم يطاوعه قلبه بفعل ذلك فعاد إليها ومن هنا تبدأ قصة الحب المستحيل بين المطرقة والسندان. أولئك الذين يعتقدون أن القصة تنتهي هنا لا يدرون بأن الحب كبذرة في تربة الانتقام.
الخميس 14 ربيع الأول 1432 هـ - 17 فبراير 2011م - العدد 15578 يحكي لنا الزمان قصة أَمَة مملوكة ، وكم في ذلك الزمان من مماليك ، لكن بريرة لها قصة ، قصة الحرية ، قصة الحب ، قصة الإباء ، قصة تثبت في تفاصيلها روعة هذا الدين ، وسماحته ، وترد على دعاة الحرية النسائية المطلقة ، التي لا تخطم بخطام الشريعة ، ولا توزن بميزان العدالة ، وإنما هي دعوى الشيطان كساها من زخرف القول غرورا. حديث الرسول عن الاعتراف بالحب حياتي. وملخص قصة بريرة أنها أرادت أن تتحرر من رق العبودية ، وأن تنطلق في آفاق الحرية ، تملك نفسها ، وتملك قرارها ، وترفل بقدرتها الكاملة لتقرير مصيرها ، ورسم مستقبلها. وهكذا كان ، فقد اتفقت مع مالكيها من الأنصار على أن تكاتبهم ، فاشترت نفسها بالتقسيط المريح ، بتسع أواق من الفضة ، تدفعها سنويا ، في كل سنة أوقية. ولما أبرمت الاتفاق ، عمدت إلى نبع الحنان ، وحصن الأمان ، فقصدت بيت النبي صلى الله عليه وسلم ، وحدثت زوجه عائشة رضي الله عنها ، وأخبرتها بحاجتها إلى أن تعينها ، فدفعت عائشة رضي الله عنها ما اتفق عليه إلى مواليها ثم أعتقتها. وها هي بريرة رضي الله عنها تتنفس عبير الحرية ، وتستنشق عطرها ، وتبدأ حياتها من جديد ، بثوب جديد ، ونفس جديدة.
كما أعلن محبته لأبي بكر، وعمر، وأم المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنهم ـ: وقد سأل عمرو بن العاص ـ رضي الله عنه ـ النَّبِيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (أي الناس أحب إليك؟، قال: عائشة، قلتُ: فمِنَ الرجال؟، قال: أبوها، قلت: ثم مَنْ؟، قال: ثم عمر بن الخطاب، فعدَّ رجالا) رواه البخاري. كما أعلن حبه للحسن والحسين ـ رضي الله عنهما ـ: عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال في الحسن: (اللهم! قول الرسول عن الحب والزواج وما هو الحب في الإسلام - الأفاق نت. إني أحبُّه، فأحبَّه وأحبِبْ من يُحبُّه) رواه البخاري، وقال في الحسن والحسين: (اللهم إني أُحبهما، فَأَحِبَّهُمَا، وأَحِبَّ مَنْ يُحِبُّهُمَا) رواه الترمذي. وأعلن محبته لزيد بن حارثة ، وابنه أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ: عن عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قَال عن زيد بن حارثة وابنه أسامة: (إِنْ كانَ مِنْ أَحَبِّ الناسِ إلَيَّ (يعني: زيداً)، وإِن هذا (يعني: أسامة) لمِنْ أَحَبِّ النَّاس إِلَيَّ بعده) رواه البخاري. لقد جاء رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالنور الذي أضاء العالم، وأعطى للبشرية مثالا راقياً في التربية والقيادة بمنهج الحب، بين المُرَبِي والمُرَبَّى، والقائد والجندي، والصاحب وصاحبه، والمتأمل في سيرته ـ صلى الله عليه وسلم ـ يرى ذلك واضحا جليا، وقد فعل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ذلك مع بعض أصحابه ـ ومنهم معاذ ـ رضي الله عنه ـ ليعطينا القدوة في ذلك.
فلما تأملت حالها رأت أنها زوجة لعبد مملوك ، والإسلام يعطيها حرية اتخاذ القرار ، فلها أن تبقي علاقتها الزوجية كما هي ، على حالها السابق ، ولها أن تنقض الرباط ، وتحل الوثاق ، فقررت بحسم وجزم أن تنهي حياتها الزوجية. وهكذا كان ، لأنها لم تكن تحب زوجها ، ولا تحمل في قلبها له مودة ولا رحمة. يقول ابن عباس رضي الله عنهما: إن زوج بريرة كان عبدا يقال له مغيث ، كأني أنظر إليه يطوف خلفها يبكي ودموعه تسيل على لحيته فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعباس: يا عباس ، ألا تعجب من حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثا ؟ رواه البخاري. فلما رأى مغيث إصرار بريرة على صده ، وأنها عازمة على تركه ، استشفع بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فشفع له عندها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لو راجعته ، فإنه زوجك وأبو ولدك. قالت: يا رسول الله ، تأمرني ؟ قال: إنما أنا أشفع. قالت: لا حاجة لي فيه. وفي هذه القصة فوائد جمة ، فقهية ودعوية ، نستل منها ما يفيدنا في حالنا ، وواقعنا ، ومن ذلك أن نبينا صلى الله عليه وسلم تعجب من حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثا! حديث الرسول عن الاعتراف بالحب الحلقه. تعجب وهو يرى حبا يقابل ببغض ، فلم يكن حبا متبادلا ، فلم ينكر ، ولم يشدد ، بل أفسح للقلوب أن تعبر عما في جوفها ، ولم يعنف أحدا منهما ، لأن الإسلام جاء بها بيضاء نقية ، واقعية ، تتلمس العواطف وتعرف قدرها ، ولم يأت ليكبت أحاسيس الناس ، ولا ليضيق عليهم في التعبير عنها.
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه: ( أَنَّ رَجُلًا كَانَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَمَرَّ بِهِ رَجُلٌ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنِّي لَأُحِبُّ هَذَا. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَعْلَمْتَهُ ؟ قَالَ: لَا. قَالَ: أَعْلِمْهُ. قَالَ: فَلَحِقَهُ فَقَالَ: إِنِّي أُحِبُّكَ فِي اللَّهِ. فَقَالَ: أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي لَهُ) رواه أبو داود وفي بعض روايات الحديث: ( أعلمه فإنه أثبت للمودة بينكما) رواه ابن أبي الدنيا. ويؤخذ من الحديث ما في هذه الكلمة من إلقاء المحبة في قلبه ؛ لأن الإنسان إذا علم أنك تحبه أحبك ، مع أن القلوب لها تعارف وتآلف وإن لم تنطق الألسن إن القلوب لأجناد مجندة قول النبي فمن ذا في يختلف؟! حديث شريف عن البيع والشراء - موضوع. فما تعارف منها فهو مؤتلف وما تناكر منها فهو مختلف وكما قال النبي عليه الصلاة والسلام: ( الأرواح جنود مجندة ، ما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف). لكن إذا عبر الإنسان بلسانه فإن هذا يزيده محبة في القلب. وعن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليبين له ، فإنه خير في الألفة ، وأبقى في المودة) رواه وكيع في " الزهد بسند صحيح عن علي بن الحسين مرفوعا.