وهذه المواد تكون ثقيلة الوزن فلا تتحمل السحب حملها فتنزل هذه المواد على هيئة أمطار في هذه المناطق. وتعتبر هذه من أحد الظواهر التي تم الوصول لها كأنها ظاهرة طبيعية. ومن المؤقت جدًا أن غاز الكيمتريل هو أحد الغازات التي يتحكم بها الإنسان. إذا كان تستخدم في الغرض الأمن أو الغرض الذي يستفيد بها الإنسان. من الممكن استخدام مجموعة من المركبات واستخدامها في أشياء تفيد الإنسان في هذا العالم والعكس صحيح. فمن الممكن جدًا استخدام مركبات يستخدمها مجموعة من الأشخاص الذين يعشقون الحروب والفساد والدمار ويقومون بتهديد مناطق آمنة بها. ويوجد أنواع من الطائرات تستخدم غاز الكيمتريل وتقوم بتفريغه في الهواء يقومون بإنقاص درجات الحرارة الخاصة بها. مما يؤدى إلى تكاثر السحب في السماء وهذه السحب تؤدى بشكل عام إلى منع أشعة الشمس من السطوع في هذا اليوم. عندما ينتشر غاز الكيمتريل في الجو فإنه يساعد على قلة ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو. ويتم انخفاض الحرارة بنسبة عالية جدًا مما يساعد على انتشار الغبار وانخفاض عام في درجات الحرارة. وهو يؤدي إلى عدم هبوب موجات هوائية شديدة. ويساعد أيضًا على تغيير اتجاهات الرياح وتغيير هذه الاتجاهات بطريقة غير متوقعة.
شواهد تاريخية من استخدام غاز الكيمتريل وبحسب موقع محيط، الذي كان قد نشر تقريره عن غاز الكيمتريل لأول مرة في عام 2012، فإن الولايات المتحدة الأمريكية التي انتزعت اذناً من منظمة الصحة العالمية عام 2000 لاستخدام الغاز في علاج ظاهرة الاحتباس الحراري، وقد استخدم " الكيمتريل" فعلاً في مناطق افريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب آسيا، وأيضاً فوق مناطق السعودية والأردن في أواخر العام 2004، وتسبب استخدامه في هجوم أسراب كبيرة من الجراد على تلك الدول. وبحسب العالم المصري الذي قال موقع "محيط" انه اطلع على وثائق مهمة، فإن الولايات المتحدة الأمريكية أطلقت الغاز فوق كوريا الشمالية، وتسبب استخدامه في خراب محاصيل الأرز وموت الملايين. ولعل أغرب ما كشفه العالم المصري، هو أن وكالة ناسا كانت قد استخدمت " الكيمتريل" عام 1991 قبل حرب الخليج، وضربت به أجواء العراق والسعودية، وقد أصيب به جنود أمريكيين رغم أنهم تلقوا مصلاً مضاداً له، وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكية حينها أن 47% من الجنود أصيبوا بمرض غامض أطلقوا عليه "مرض الخليج". لكن الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون اكتشف حقيقة المرض، و اشار الى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت وحتى "الإيدز".
كما أنه مفيد جدا في ظاهرة "الإستمطار" في المناطق القاحلة. إلا أن واشنطن استخدمت تلك التقنية في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل، وفقا لـ"محيط". وقد اكتشف الكيمتريل من قبل الإتحاد السوفيتي السابق، حيث تفوق مبكراً على أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا تيسلا. وانتقل علم الهندسة المناخية من الاتحاد السوفيتي الى الصين. وعرفت أمريكا بـ "الكيمتريل " مع انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلي أمريكا وأوروبا وإسرائيل. وتطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلي قواعد علمية وتطبيقات تؤدي إلي الدمار الشامل. وقد نجحت واشنطن في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية عام 2000 علي استخدامها تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري على مستوي الكرة الأرضية، رغم مخاوف كثير من العلماء من تأثيراتها الجانبية على صحة الإنسان. وذكرت "محيط" أن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال إفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن في أواخر عام 2004 كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمترل وذلك بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري.
وفي جيبوتي التقى فايز بإحدى السيدات اليمنيات، التي وجهت الشكر للمملكة، بعد أن وفر مركز الملك سلمان لها ولأبنائها الأمان، بعد العيش سنوات تحت جحيم ميلشيا الحوثي الإرهابية، التي سرقت أموالها ومنزلها، ودمروا مستقبل أولادها، وهذه اليمنية تسكن في القرية السعودية التي تحتضن 300 وحدة سكنية استفاد منها 1600 لاجئ. أما في عمّان، فقد التقى فايز بأبي سامر ذا الـ56 عاماً الذي يعيش في الزعتري منذ 8 سنوات، وكان يعمل كمندوب مبيعات في مدينة «عرعر» في المملكة، وأثناء عودته إلى سوريا تعرض للحادث الذي تسبب في الكارثة، والتي حرمت بعض أبنائه من سماع صوته، الذين عاشوا بعده حالة نفسية سيئة، فما كان من فايز المالكي إلا أن أعلن أن مركز الملك سلمان للإغاثة وافق على حالة «أبو سامر» وسيجري له عملية جراحية، لاستعادة صوته مرة أخرى، هذا وقد تم تزويد أبو سامر بجهاز يحتوي على حنجرة صناعية يمكنه التحدث من خلالها، وهو بديل لإصدار الصوت، وساد بعدها حالة من الفرحة، بين أفراد أسرته. كثيرة هي الدول التي وصل إليها مركز الملك سلمان، وزارها فايز عبر برنامجه المميز، وجميل جداً أن تظهر مشاعر من هم بين أزقة القرى والمخيمات متحمسين، وواجبهم في الشكر والعرفان يسابق حروفهم، وهم يدعون للمملكة بالازدهار والحفظ والتمكين، ولقائدها الهمام « سلمان « بدوام الصحة والعافية وأن يبقيه ذخراً للإسلام والمسلمين.
الغضب السعودي في ذروته وأوضحت في هذا السياق أن "الغضب السعودي من الولايات المتحدة لم يكن خلال 40 عاماً الماضية بهذا المستوى العالي حالياً". ونقلت عن أحد رجال الأعمال السعوديين قوله: "إن العلاقات بين أمريكا والسعودية ماتت، فقد حفر أوباما القبر، ووضع بايدن الغطاء على النعش". جريدة الرياض | أفراح ابن مشيلح الحارثي. وأضافت الصحيفة أن مسؤولي الخارجية السعودية أصبحوا يزدرون واشنطن ولسان حالهم يقول لبايدن: "أنت تنتقدنا لإنتاج النفط وتصفه بالقذارة لإرضاء المدافعين عن المناخ، ومع ذلك عندما تكون في مأزق تلجأ إلينا لضخ المزيد؟". وتصر الرياض على أن المملكة لن تزيد إنتاجها دون اتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تضم روسيا، ونسبت إلى أحد هؤلاء المسؤولين القول: "في الوقت الحالي، لا توجد حجة تجارية أو مالية عقلانية لزيادة الإنتاج، ما عدا الحجة السياسية". © 2000 - 2022 البوابة ()
وفي نهاية الملتقى كرّم الشيخ مسلم بن حم العامري، رئيس مجلس الإدارة، المشاركين، وتوجه الجميع بالابتهال والدعاء إلى الله سبحانه وتعالى بأن يتغمد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويجزيه خير الجزاء عن شعبه وأمته. كلنا الإمارات تنظ م ملتقى وطنيا بمناسبة يوم الإمارات كانت هذه تفاصيل "كلنا الإمارات" تنظّم ملتقى وطنياً بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الوطن وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وكالة أنباء الإمارات - "شاعر المليون" تحتفي بنجاح الموسم العاشر للبرنامج. - الاكثر زيارة مباريات اليوم