بقلم: امجد صقر الكريمين 11-04-2020 06:03 AM جلالة الملك كالعادة هو الأقرب إلى نبض الشارع الأردني يتلمس حاجاته و يقف على كل صغيرة و كبيرة إيمانا منه بأن وصية الراحل العظيم الحسين بن طلال رحمه الله مهمة جدا بان الإنسان الأردني اغلي ما نملك. المقالات Archive - Page 32 of 128 - صحيفة البيان الالكترونية. اليوم في ظل جائحة كورونا وجدنا جلالة الملك في الميدان يتابع مستجدات هذا الوباء العالمي ، ليطل جلالته اليوم في كلمة متلفزة يخاطب فيها كل أردني و أردنية من أحرار هذا الوطن الكبير ونحن نقول لكم سيدي نعم نحن كبار امام الأمم لأنك قائدنا ومليكنا تقود المسيرة باقتدار وبهمة الهاشميين المستمدة من جدكم المصطفى عليه الصلاة و السلام. همة الأردنيين بالوحدة والتكافل والتضامن تتجلى فقط بتوجيهاتكم السامية دوما في كل مرحلة عصيبة تواجهنا نجد تكافلا و المواطنة الحقة هي الصورة الأبرز محليا و عالميا والتاريخ فيه شواهد عدة. نحن سيدي شعب واحد لأنك وولي عهدك الميمون لم تقف يوما في خطوة المتفرج لتحقيق مصيرنا بل كنتم معنا وإمامنا نستمد العزيمة والايجابية و المواطنة وحب الوطن منكم ومن تفاؤلكم ونظرتكم الثاقبه وقيادتكم لنا التي كانت و ستبقى تسير بنا إلى شاطئ الأمان و الأمن. نعم سيدي حقق الأردنيون اليوم العنوان الأبرز و الذي يحتذى فيه بأننا شعب واحد غني بقيادته الهاشمية وليس بالمال أو الموجودات فكل شيء يرخص ليبقى الأردن أولا.
12-15-2021, 02:58 PM نعم حنا بدو ونفتخر نعيش في الصحراء و نتلحف بالسماء ما لأحد منّه الله اللي عزنا مهبط الوحي هنا هبط الوحي على خاتم الأنبياء محمد – صلى الله عليه وسلم -، وفيها نزل القرآن الكريم، ومنها انطلقت رسالة الإسلام السمحاء إلى مختلف أصقاع الأرض، مهوى أفئدة المسلمين وقبلتهم.
كيف لا نكون أولو عزم وحزم ونحن تحت راية عراب الحزم؟!
يتحدث بعض العجائبيين، ومنهم مغنية خليجية مشهورة بأغانيها الصاخبة، اشتهرت بهجومها الشرس خلال سنوات على من يطالب بحق المرأة السعودية في قيادة السيارة، بالحجة نفسها «الأنانية»، وهي: أرض الحرمين، لا يجوز أن تأخذ نصيبها من التحديث! للعلم فإن الخصوصية المكانية الدينية، حسب نص الأمر الديني، لا تتجاوز كيلومترات معينة بحدود الحرم، المكي والمدني، يعني ليس «كل» مدينة مكة أو المدينة المنورة، تتمتع بخصوصية دينية، فقط المحدود بحدود الحرم، وليس هذا مكان شرح هذه المسألة الفقهية المعلومة. هناك رؤية سعودية طموحة للسفر نحو المستقبل، وهناك شعب سعودي تجاوز العشرين مليون نسمة ونحو عشرة ملايين من المقيمين، مثلهم مثل شعوب الأرض الباقية، يريدون حياة طيبة، وفسحة من الترفيه، وصحة ممتازة، واقتصاداً قوياً، ورياضة ناجحة، وفنّاً مؤثراً. أكيد أن لخصوصيات المكان والزمان والتاريخ، آثارها، ولكن من قال إن القرار والوجهة السعودية، ليس من اليوم فقط، بل من الأمس، لا تعي هذا الأمر؟ ثم من قال - أصلاً - إن ترقية الحياة وتحديثها تعني جرح الإيمان؟ السعودية، دولة ومجتمع، مكانة دينية، ودنيوية، تريد أن يكون لها مكان مشرق تحت الشمس... " الســــــــيــــــــف والدرع" | صحيفة الوطن نيوز. وكما قال الراحل غازي القصيبي: أجل نحن الحجاز ونحن نجد لنا مجد هنا... وهناك مجد!
إن من أهم ما تميز به هذا الوطن الغالي، شعراءه الأكفاء وأدباءه الفضلاء، ففضلاً عن جمع المبدعين والفنانين والمفكرين ونخب المثقفين، تميز شعراء هذا الوطن بجزالة قصائدهم وعلو مقاصدهم. فمنهم من سخر الشعر في الدعوة للدين ومنهم من سخره لقارعات الميادين، ومن رأيي أن على كل شاعر وشاعرة ينتمي/ تنتمي لهذا الوطن مسؤولية عظيمة وواجبات جسيمة في تحقيق الوعي المجتمعي ببطولات وأمجاد الآباء والأجداد.
إلا بلاد الحرمين! أرض الحجاز ونجد... الجزيرة العربية... بلاد الحرمين... جزيرة الإسلام، ضمن أوصاف دأب البعض على نعت الدولة التي اسمها: المملكة العربية السعودية، بها. لن نتحدث عن الجانب البريء غير المغرض لدى بعض مطلقي هذه الأوصاف على السعودية، من أهلها أو خارجها، فنعم السعودية هي بلاد الحرمين وهي تشكل «معظم» جزيرة العرب، ونعم هي الحجاز وهي نجد. إلا بلاد الحرمين! - تواصل نت - سياحة - معلومات - تسويق - حراج - تقنية - دليل وأكثر. مع تصدر الأخبار السعودية للنشرات الرئيسية والصفحات الأولى وبرامج الحكي الفضائي ومنصات التفاعل على الإنترنت، خاض في القضايا السعودية «المحلية» كثير وكثير. لا غضاضة في هذا، سواء حكاية قيادة المرأة للسيارة، أو غيرها من الحكايات، والأمر حقاً له ما يسوّغه، عنيت الاهتمام الكبير بالمحليات السعودية، غير أنني أريد الردّ على نوعية معينة ممن يخوضون في الشأن السعودي. هناك من يردّد الجدلية التالية عند كل «تحديث» وتطوير يحصل بالسعودية، وهي: أنتم أرض مقدسة، بلاد الحرمين، إياكم والتطور والتحديث! هذا الكلام يختزل السعودية بالمعنى الديني فقط، ويلغي حقائق كثيرة أولها أن السعودية، بالإضافة لكونها حاضنة الحرمين، هي دولة تنتمي لهذا الزمان، لديها شعب طموح، وتريد، كغيرها من الأمم الحية، أن تترقى في مراقي الحضارة والنهضة الاقتصادية والتعليمية والثقافية.
الاحد 23 ربيع الآخر 1427هـ - 21 مايو 2006م - العدد 13845 تحت رعاية حرم خادم الحرمين الشريفين صاحبة السمو الأميرة حصة بنت طراد الشعلان نظمت مساء أمس السبت جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية حفل تخريج طالباتها لجميع المراحل من حملة الدكتوراه والماجستير والبكالوريوس في جميع تخصصات وأقسام وكليات الجامعة للأعوام 1424/1425/1426ه في قاعة الشيخ محمد آل الشيخ بمركز المؤتمرات بالمدينة الجامعية. وقد بدئ الحفل بمسيرة الطالبات اعقبها كلمة لمدير الجامعة معالي الدكتور محمد بن سعد السالم القتها نيابة عنه وكيلة مركز ودراسات الطالبات الدكتورة فاتن المشرف نوه بكلمته برعاية حرم خادم الحرمين وقال: ان رعاية سموها الكريم لحفل تخريج طالبات الجامعة له أثر كبير على الطالبات وأولياء أمورهن وأساتذتهن بل على كل الخريجات وهن يغادرن الجامعة بعد ان نهلن من العلوم والمعارف. وفي كلمة للاستاذة الجوهرة الحميد باسم عضوات هيئة التدريس جاء فيها (إن تعليم الفتاة في بلادنا وصل الى مراتب عليا حيث شقت طريقها في دروب العلم ولم يوقفها الا عوالي الدرجات العلمية والرتب التعليمية هذا كله وهي في حجابها وفضيلتها وأصالتها فلم يقعدها دينها عن التعليم بل دعاها إليه.
أكدت حرم خادم الحرمين الشريفين الأميرة حصة بنت طراد الشعلان - حفظهما الله - أن ما تقوم به المرأة السعودية وما أنجزته في كافة المجالات من مساهمات فاعلة في سبيل خدمة وطنها وأدوارها الإيجابية في مسيرة التنمية وبناء المؤسسات الحضارية التي تحفل بها بلادنا، خاصة المؤسسات والأعمال الخيرية لمساعدة الفئة المحتاجة اجتماعيا وصحياً. وقالت الأميرة حصة: إن مهرجان (رعاية الخير لعام 2013) عمل متميز وتهتم به المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية بالمرضى من خلال الاهتمام بمنتج الأسرة السعودية، وأختها في المجتمعات الأخرى، مشيرة إلى أن المهرجان ما هو إلا أنموذج رائع ومتقن من أعمال المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية، يقام خلال أيام معدودة، ويعد مناسبة عمل خيري وتظاهرة وطنية كبرى وجميلة ترعى الأسر وأصحاب الأمراض التي تخدمها المؤسسة. ونوهت بأن المرأة السعودية خطت خطوات متسارعة وإيجابية على طريق مساهمتها في الأعمال الخيرية والتطوعية، ولها مساهماتها في مهرجان "رعاية الخير لعام 2013"، مؤكدة في الوقت نفسه أن ذلك دليل واضح على حبها لعمل الخير والمساهمة الفاعلة في مساعدة الضعفاء والمرضي والمحتاجين، وهي كذلك تحظى بكل اهتمام ورعاية من لدن حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله - التي قدمت بدورها كل جهد من أجل وطنها ومواطنيها بكل تفانٍ وإخلاص.
مديرة جامعة الأميرة نورة: خادم الحرمين عزز دور المرأة في تنمية البلاد وأثنت الدكتورة هدى بنت محمد العميل مديرة جامعة الأميرة نورة على عضوات مجلس الشورى، مؤكدة أنهن من النخبة المميزة من نساء الوطن ويحملن دورًا طليعيًا في مجال مشاركة المرأة السياسية في بلادنا في نطاق من القيم الدينية والمبادئ الإسلامية العليا ويمثلن نموذجًا مشرفًا للمرأة السعودية بما هن عليه من الكفاءة العلمية العالية والخبرة الواسعة والروح الوطنية المخلصة. وأشادت العميل بدعم خادم الحرمين الشريفين الكبير لنهضة المرأة وحرصه - حفظه الله - على تعزيز دورها التنموي فلولا رعايته الأبوية ونظرته الرشيدة للمرأة وثقته العظيمة بها ومتابعته لتمكينها ما كان للمرأة في بلادنا أن تحقق شيئا أو أن تخطو بقدم ثابتة نحو الأمام وقدمت لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز باسم مواطنات السعودية أسمى عبارات الشكر والتقدير والامتنان. د.