625 ع ف م (2). المواد المتاحة للمرجعية: المكتبة الأمنية Not For Loan رقم الطلب 303. 625 ع ف م (1). دراسة نفسية لمتعاطي الحشيش بمنطقة الرياض / إعداد أحمد عبد الله السعيد. بواسطة السعيد، أحمد عبد الله محمد. Publication details: الرياض: رئاسة الحرس الوطني، 1990 الإتاحة: لا توجد مواد متاحة: قم بتسجيل الدخول لإضافة الوسوم
احتفلت رئاسة الحرس الملكي باليوم الوطني الـ91 للمملكة، وسط مشاركة واسعة وعريضة من وحداتها وإداراتها المختلفة. واشتمل الحفل على الكثير من الفقرات والمشاركات المتنوعة؛ حيث تضمن عرضًا مرئيًّا تناول إمكانيات الحرس الملكي، ومسيرة داخل الإسكان بمشاركة الفرقة الموسيقية وسرية العروض والخيالة وكتيبة الشرطة العسكرية بالدراجات النارية، إلى جانب الطيران والسيارات القديمة المستخدمة في المواكب الرسمية في العهود السابقة، بالإضافة إلى إقامة "العرضة السعودية" على المسرح المعد لذلك؛ حيث تعد هذه الفعاليات فريدة من نوعها وكانت خلال هذا العام بالتعاون مع هيئة الترفيه وأمانات المناطق.
ورغم المسؤوليات الجسام التي تقع على عاتق الحرس الوطني، لكن المملكة نجحت في الحفاظ على أمنها واستقرارها وحماية مقدراتها ومكتسباتها، وذلك انطلاقا من أن حماية وحفظ الأمن يمثل أولوية أولى لرجال هذه المؤسسة الوطنية بالتعاون مع بقية الأجهزة الوطنية، الذين لم يدخروا الجهد في القيام بإحدى أصعب المهمات في ظل عالم يموج بالاضطراب والتوتر والعنف والإرهاب. ولا شك أن هذا النجاح يقف خلفه الرعاية والاهتمام من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى القائد الأعلى، والتي كان لها الأثر الإيجابي في جعل الحرس صرحًا عسكريًا يسهم في توفير الأمن والاستقرار وصون مكتسبات الوطن وحفظ أمنه وأمن المواطنين. وقد أثبت رجال الحرس الوطني أنهم أهل للمهمة التي أوكلت إليهم، وتمكنوا من أداء الرسالة وحمل الأمانة في أكثر من موقع حيوي، ولم يكن ذلك بغريب عليهم، حيث جاءت هذه الكفاءات والجاهزية العالية من خلال سجل حافل من الاهتمام بالفرد البحريني عبر منظومة جادة من التدريب مبنية على معايير عصرية متطورة ووفق أحدث ما توصلت إليه الأجهزة النظيرة في العالم. NAUSS LIBRARY الفهرس › نتائج البحث لـ 'Provider:رئاسة الحرس الوطني،'. من هذا المنطلق تؤدي قوات الحرس الوطني مهمتها في المواقع المسندة إليها وهي على أتم الاستعداد من اليقظة والتأهب لمواجهة أي طارئ والتصدي لكل من يريد العبث بأمن الوطن واستقراره مستعينة في ذلك بالآليات الحديثة التي تؤهلها لحماية الأمن وتعزيز الاستقرار والتأهيل والتدريب المستمر.
المنامة في 7 يناير / بنا / تحتفل مملكة البحرين في السابع من يناير من كل عام بذكرى تأسيس الحرس الوطني، الذي يمثل قوة عسكرية نظامية مسلحة تشكل عمقا عسكريا لقوة دفاع البحرين ودرعا أمنيًا لقوات الأمن العام في الدفاع عن الوطن وحمايته والمحافظة على أمنه وسلامة أراضيه. وقد تأسس الحرس الوطني قبل 22 عاما في مثل هذا اليوم من العام 1997، وذلك في عهد صاحب السمو الأمير الراحل عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، وتطور أداؤه بشكل لافت منذ تولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي حرص وبعد عام واحد فقط من توليه سدة الحكم على إصدار مرسوم بقانون رقم 20 لسنة 2000. رئاسة الحرس الوطنية. وحدد هذا المرسوم المهم الذي جاء في أكثر من 100 مادة المهام والواجبات الرئيسية التي يتولاها الحرس الوطني، وكان له أكبر الفضل في تكوين وتنظيم إحدى أبرز المؤسسات الوطنية في المملكة، التي تتسم بدرجة عالية من الكفاءة والجاهزية القتالية والقدرة على التنفيذ بكل كفاءة واقتدار متعاوناً مع الأجهزة الأخرى. وقد عاهد رجال الحرس الوطني جلالة الملك المفدى على أن يكونوا الدرع الحامي للوطن، حيث يسهمون في إرساء الأمن والاستقرار وحماية مكتسبات المملكة، والدفع بعجلتها التنموية والإصلاحية من خلال صون نهضتها وسلامة مواطنيها والمقيمين فيها.
الثالث: التأكيد على مواصلة التطوير الإداري الحكومي المتمثل في إنشاء بعض الهيئات والوزارات الجديدة التي تخدم التنمية والتطور الإداري بالمملكة ومنها الحرس الوطني، الذي سيتم معاملته كوزارة في التعاملات الإدارية والمالية المختلفة. هذا التحديث والتطوير الإداري لم تعلن تفاصيله بعد، لكن المتوقع أن يبدأ بإعادة رسم مهام الحرس الوطني، كوزارة وعلاقتها بمختلف الوزارات والقطاعات. جريدة البلاد | الهاجري يهنئ الفائزين بمسابقة سمو رئيس الحرس الوطني لحفظ القرآن الكريم وتجويده. حيث إن الحرس الوطني أخذ على عاتقه وخلال سنوات طويلة القيام بمهام تنموية تتجاوز الدور العسكري البحث، باعتباره مؤسسة تولت ضمن مهامها الكبرى تحديث البادية وتطوير الثقافة والحفاظ على الأصالة العربية وغير ذلك من المهام. هذه المهام التي قد لا يدركها البعض من خلال نظرهم للحاضر دون التمعن في المسيرة التطويرية التي سار عليها الحرس الوطني وأثر من خلالها على المجتمع بصفة عامة ومجتمع البادية بصفة خاصة وهو ما يتضح من خلال النبذة التاريخية أدناه. انظر مهام وواجبات الحرس الوطني المرفق. التطور التاريخي للحرس الوطني كانت اللبنة الأولى لإنشاء الحرس الوطني هي أمر المغفور له - بإذن الله- مؤسس هذا الكيان العظيم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بإنشاء مكتب الجهاد والمجاهدين في عام 1368هـ.
انطلاقة الحرس الوطني الكبرى يمثل صدور الأمر السامي الكريم عام 1382هـ، بتعيين صاحب السموّ الملكيّ الأمير عبدالله بن عبدالعزيز رئيساً للحرس الوطني، منعطفاً هامّاً في تاريخ الحرس الوطني، إذ بدأت الانطلاقة الكبرى، بإنتقال الحرس الوطني من مجرد وحدات تقليديّة، من المجاهدين والمتطوعين وثكنات من الخيام، إلى مؤسّسة حضاريّة كبرى وصرح عسكري شامخ. بعد أن وضع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز تصوره الشامل والنابع من قناعاته بمستقبل الحرس الوطني بوصفه مؤسسة حضارية متكاملة؛ جاءت الخطط الطموحة متوافقة مع تصور سموه، بأن أعيد تشكيل الحرس الوطني، ليصبح أكثر قدرة ومرونة على تحقيق تلك الطموحات. وفي عام1387هـ صدر أمر ملكيّ كريم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالعزيز نائبا لرئيس الحرس الوطني، ليصبح السند القوي لسمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز في تحمّل أعباء التطوير والتحـديث، والدّفع بالحرس الوطني في مسيرة العطاء. وفي عام 1394هـ بدأت مرحلة جديدة، كانت نقلة أخرى للحرس الوطني، عندما بدأ برنامج تطويره؛ فمن خلاله أعيد تنظيم وحدات الحرس الوطني كافة. وقد بنيت خطة التطوير على مفهوم الأسلحة المشتركة، وبناء على هذا المفهوم، شُكِّلت كتائب الأسلحة المشتركة التي كانت نواة لألوية المشاة الآلية والتي تتمتع بالعديد من الخصائص والقدرات القتالية العالية.
كما ينظم الحرس الوطني العديد من البطولات الرياضية التي تسهم في رفع مستوى اللياقة البدنية لمنسوبيه ولتأهيل الكفاءات الرياضية للمشاركة في البطولات الرياضية وتمثيل مملكة البحرين ورفع علم البحرين خفاقًا في البطولات والمحافل الدولية، ومن هذه البطولات بطولة سمو رئيس الحرس الوطني للرماية والقوس والسهم في ديسمبر 2018. إن الحرس الوطني كان وسيظل إحدى أبرز المؤسسات الوطنية القادرة على حماية الوطن كلما دعا داعي الواجب بالتعاون مع المؤسسات الأخرى، وستظل مملكة البحرين بلدًا آمنًا بأهلها ما دام رجالها البواسل ينهضون برسالتهم ويوفون العهد، وستظل البحرين واحة أمن واستقرار بفضل من الله تعالى ثم بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى. م ش ع ع ع بنا 1127 جمت 07/01/2019
ربطت الصحافة بين كلامه وبين حبس عدد من رؤساء تحرير الصحف المستقلة في مصر لنشرهم شائعات حول صحة الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك ، بينما قال الشيخ طنطاوي إنه إنما يبين حكم الله في من يرتكب معصية القذف دون استهدافه الصحافة أو غيرها. تعرض لنقد لاذع بعد مصافحته في 12 نوفمبر/تشرين الثاني 2008 الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز في مؤتمر حوار الأديان الذي نظمته الأمم المتحدة والسعودية في نيويورك ، وتوّج هذا النقد بمُساءلة برلمانية في مصر، وطالبه نواب الإخوان بالاعتذار، فيما طالبته شخصيات مصرية بالاستقالة من منصبه. لعب دورا بارزا في الحفاظ على الوئام بين المسلمين والأقلية المسيحية في مصر، وجمعته علاقة متميزة ببابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية شنودة الثالث. المؤلفات أثرى المكتبة الإسلامية بعدد من المؤلفات التي عالجت قضايا مختلفة، أهمهما كتاب "بنو إسرائيل في القرآن والسنة" (1969)، و"التفسير الوسيط للقرآن الكريم"، و"معاملات البنوك وأحكامها الشرعية" (1991). الوفاة توفي محمد سيد طنطاوي يوم الأربعاء 10 مارس/آذار 2010 متأثرا بأزمة قلبية مفاجئة في العاصمة السعودية الرياض. فبينما كان يستقل الطائرة فجرا في الرياض، سقط على سلمها -وفق إفادة مسؤولين مصريين- ونقل إلى مستشفى الأمير سلطان حيث أعلن الأطباء وفاته.
المشرف العام على التحرير داليا عماد ذكرى وفاة محمد سيد طنطاوي تقدم "أهل مصر " مقطع فيديو نادر، في ذكرى وفاة الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق، والذي تحل اليوم ذكرى وفاته 10 مارس 2010، يتحدث فيها عن رأيه في الشيخ محمد متولي الشعراوي. يقول طنطاوي عن الشيخ الشعراوي في حوار له على قناة دريم الفضائية: "أعطاه الله عز وجل من المواهب العلمية ما جعلنا نتتلمذ على هذه المواهب؛ مواهب لغوية لأنه خريج كلية اللغة العربية وهو شاعر؛ فتجد بأن تقريره للحقائق بأسلوب منطقي بديع يحدثك عن الأمور بخبرة ويضرب الأمثال، ونحن نستمع إليه وننتفع بعلمه بعد رحيله لأن الله أعطاه علما هذا العلم العقلاء دائما ينتفعون بهذه العلوم.
10- توفى الشيخ محمد سيد طنطاوى، في مثل هذا اليوم 10 مارس عام 2010 عمر يناهز 81 عاما إثر نوبة قلبية تعرض لها أثناء حضوره إحدى الفعاليات الدينية في السعودية، وقد صليَّ عليه صلاة العشاء في المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة ووري الثرى في مقبرة البقيع.
رجل دين مصري تولى منصب "الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر"، وكان ترتيبه 45 في سلسلة شيوخ الأزهر منذ تأسيس منصب المشيخة الأزهرية في العهد العثماني. احتل الرتبة الخامسة عشرة ضمن تسلسل المفتين المصريين منذ إنشاء دار الإفتاء عام 1895، عندما كان مفتي الديار المصرية. أثارت بعض تصريحاته جدلا في الأوساط الدينية، مما جعل البعض يدعونه إلى الاستقالة من مشيخة الأزهر. المولد والنشأة ولد محمد سيد طنطاوي في 28 أكتوبر/تشرين الأول 1928، في قرية سليم الشرقية بمحافظة سوهاج بمصر. الدراسة والتكوين تلقى تعليمه الأساسي في الإسكندرية حيث حفظ القرآن الكريم، ثم حصل على الإجازة العالية من كلية أصول الدين في جامعة الأزهر عام 1958، وبعد ثماني سنوات حصل على دكتوراه في التفسير والحديث من الكلية نفسها بتقدير ممتاز. الوظائف والمسؤوليات عمل عام 1960 إماما وخطيبا ومدرسا في وزارة الأوقاف، قبل أن يتولى عام 1968 التدريس في قسم التفسير والحديث بكلية أصول الدين في جامعة الأزهر. خلال حياته، درّس الشيخ طنطاوي في ليبيا ، وفي كلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. في عام 1976 أصبح عميدا لكلية أصول الدين في أسيوط، ثم عميدا للدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة عام 1985.