وصلات داخلية [ عدل] حديث نبوي روابط خارجية [ عدل] كتب الحديث في موقع الإسلام مكتبة مشكاة مكتبة صيد الفوائد لمحة عن تاريخ علم الحديث من إسلام أونلاين مكتبة الحديث النبوي الشريف الإحكام في الأحكام مصادر [ عدل] ^ منكتاب شرح المنظومة البيقونية في مصطلح الحديث لمحمد بن صالح العثيمين علم مصطلح الحديث متفق عليه مشهور عزيز غريب ↑ صحيح ↑ ← من حيث السند حديث من حيث المتن → ↓ ضعيف ↓ مدلس بوابة الإسلام بوابة الحديث النبوي هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
وَيَقْرَأُ [بِـ] (١) مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ، ثُمَّ يُكَبِّرُ (٢) [وَيَرْكَعُ] (٣) حَتَّى تَطْمَئِنَّ مَفَاصِلُهُ، ثُمَّ يَقُولُ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ حَتَّى يَسْتَوِيَ قَائِمًا، ثُمَّ يُكَبِّرُ (٤) وَيَسْجُدُ حَتَّى تَطْمَئِنَّ مَفَاصِلُهُ (٥) ، ثُمَّ [يَقُولُ: اللَّهُ أَكْبَرُ، وَ] (٦) يَرْفَعُ رَأْسَهُ حَتَّى يَسْتَوِيَ قَاعِدًا، [ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُ أَكْبَرُ،] (٧) ثُمُّ يَسْجُدُ حَتَّى تَطْمَئِنَّ مَفَاصِلُهُ، [ثُمَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ فَيُكَبِّرُ (٨) ، فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدْ تَمَّتْ صَلَاتُهُ] (٩) فَإِذَا لَمْ يَفْعَلْ ذَلِكَ لَمْ تَتِمَّ صَلَاتُهُ ". (١) في سنن أبي داود (٢) في سنن أبي داود: (ثُمَّ يَرْكَعُ حَتَّى …) وعند ابن بشران: (ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُ أَكْبَرُ، وَيَرْكَعُ …) (٣) من رواية إبراهيم السامي عند ابن بشران (٤) في سنن أبي داود والأمالي: (ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُ أَكْبَرُ) (٥) في رواية إبراهيم السامي عند ابن بشران: (ثُمَّ يَسْجُدُ حَتَّى يَطْمَئِنَّ سَاجِدًا) (٦) من سنن أبي داود وأمالي ابن بشران (٧) من سنن أبي داود وأمالي ابن بشران (٨) في رواية إبراهيم: (ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُ أَكْبَرُ، وَيَرْفَعُ رَأْسَهُ) (٩) من سنن أبي داود
هذه المقالة عن الحديث العزيز. لمعانٍ أخرى، طالع عزيز (توضيح).
متى يشتفي منك الفؤاد المعذب وسهم المنايا من وصالك أقرب الاجابة تى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ يَرِقُّ لِما بِها وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ المصدر
مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ يَرِقُّ لِما بِها وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ وَلي أَلفُ وَجهٍ قَد عَرَفتُ طَريقَهُ وَلَكِن بِلا قَلبٍ إِلى أَينَ أَذهَبُ
قيس بن الملوح قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز.
ملحوظات عن القصيدة: بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك إرسال