ويجب عدم استخدام جهاز تنظيف الأسنان من الجير في المنزل بشكل مكثف حيث يعرض الفم والأسنان لمشاكل صحية عديدة ويجب الاستعانة بطبيب الاسنان قبل اتخاذ قرار العلاج به.
يشغل هذا الجهاز مساحة صغيرة جدًا مما يجعله جذابًا لمن لا يملكون مساحة كبيرة في الحمام، هناك بقعة على جانب الشاحن تحتوي على فوهتين (بتصميم واحد فقط) ، بحيث يمكنك مشاركة الجهاز مع أحد أفراد العائلة أو زميل في المنزل. إن تنظيف هذا الجهاز بسيط بشكل لا يصدق مقارنة ببقية الموديلات الاخرى: فقط قم بغسل الفوهة والخزان أسفل الصنبور ، أو قم بمسح داخل الخزان بقطعة قطن جيدًا وفقًا للدليل، الجهاز يأتى بضمان لمدة عامين ويتوفر باللون الأسود والوردي والفضي. حصه بنت سلمان بن عبد العزيز ال سعود قراءة ابراهيم موقع الخطوط الجوية السعودية
تشتهر البحرين بصناعة الحلوى الشعبية منذ عشرات السنين وتتكون الحلوى البحريني من السكر والنشا والزيت والمكسرات والزعفران وماء الورد الطبيعي ومع تطور الزمان أدخل على الحلوى بعض المواد والنكهات منها التين والحليب والرمان والموز والعلكة. اليوم عدد محلات الحلوى يفوق المئات منتشرة في جميع مناطق ومحافظات البحرين. ألتقينا بصاحب حلويات حسين محمد شويط الاخ محمد الغريب ويروي لنا: «تعد الحلوى البحرينية أشهر الأطباق التي تختص وتشتهر بها مملكة البحرين حيث لا تخلو التجمعات واالمجالس والأعراس منها». حسين محمد شويطر - متجر شويطر للحلوى البحرينية. ويذكر أن تاريخ صناعة الحلوى في محلات حلويات حسين محمد شويطر يعود إلى العام 1850م على يد المؤسس محمد شويطر، قبل أن يتسلم زمام الأمور ابنه حسين، وبدأت معه مشاريع التوسع وتطوير الإنتاج في صناعة الحلويات الشعبية، ونلاحظ عبارة منقوشة على علبة الحلوى «ريادة وتفوق في صناعة الحلوى البحرينية المتميزة لأكثر من مائة وخمسين عامًا»، تأكيدًا لمكانة الحلوى البحرينية وجودتها مقارنة بأنواع من الحلويات الأخرى في دول الخليج العربي.
2. خلال معاصرة عصر الغوص للؤلؤ، كان التجار والغواصين يأخذون الحلوى مع الخبز على الإفطار لمنحهم الطاقة طوال اليوم. هذا التقليد لا زال حيا ويعيش في قلب كل بحريني. 3. مع الجيل الخامس المتطور الذي يدير هذه العلامة التجارية العريقة، تعتبر حلويات حسين محمد شويطر حاليا من أعرق وأقدم الصنع في المملكة. 4. مصنع الحلويات الوحيد في البحرين الحاصل على شهادة الأيزو. 5. كأقدم صنعة في الأعمال التجارية الرائدة، حلويات حسين محمد شويطر هي الحلويات الوحيد في البحرين التي يتم عرضها في متحف البحرين الوطني كإشادة بتاريخهم وتراثهم، وهذا يمثل نجاحًا بحد ذاته. 6. يستخدمون وعاء خاص لعمل الحلوى. مو بس هالشي، تبرعوا أيضًا بوعاء حلوى عمره 170 عامًا لمتحف البحرين الوطني مما أثر تاريخي باقي للمملكة. حلوى شويطر من النجف إلى المحرق... «صوغة السائح» بعد 165 عاماً تنشد الحماية والاحتضان | محليات - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين. 7. إذا تساءلت يومًا بماذا تتميز حلويات حسين محمد شويطر عن البقية، سهل جدًا! لأنهم الوحيدين في المنطقة إلي يستخدمون "صانعين حلويات معتمدين منذ 1850" مكتوبة على كل علبهم.. 8. من بداية الوقت وحتى يومنا هذا، تشتري العائلات المالكة من البحرين والإمارات العربية المتحدة وحتى المملكة العربية السعودية الحلوى البحرينية الحلوى من حلويات حسين محمد شويطر في أي مناسبة وفي كل مناسبة.
حلويات حسين محمد شويطر كما لكل بلد شهرته، فإن لمملكة البحرين بين الدول الخليجية من بين ما تشتهر به من منتوجات الحلوى الشعبية المرتبطة بالتراث البحريني والخليجي كمنتوج وصناعة متجددة ومستمرة من قرون من الزمان. تابعــنا 10k+ متـــابــع حلويات حسين محمد شويطر 2021 تم التطوير بواسطة واي وي استوديو.
حول ذلك، يستشهد شويطر بالمثال العُماني ليقول «في سلطنة عمان، لديهم الحلوى السلطانية، وهي مفروضة قانوناً من قبل الدولة هناك، على المؤسسات الرسمية». وقبل أن يتطرق شويطر للبدايات، نفى أن يكون لصناعة حلوى شويطر «سر مهنة»، مبيناً أن سرها يكمن في «نَفَسِها»، والاهتمام الذي يتعاطى مع الصناعة بوصفها إرثاً للأجداد وتراثاً للبلد. حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter Sweets - Dessert Shop in المحرق. أما البدايات، فبينها بالقول «تاريخ الحلوى مرتبط باسم البحرين منذ العام 1850، وهي كصناعة توازي في أهميتها المهن التراثية العريقة كالحدادة وصناعة الفخار وغيرها، ويدلل على ذلك الغرفة الموجودة حالياً في متحف البحرين الوطني والتي تزدان باسم والدي حسين محمد شويطر، وتضم متعلقات الصناعة بما في ذلك أواني الطبخ القديمة». وأضاف «جد والدي، حسين شويطر، هو من نقل الصناعة للبحرين، وكان ذلك عبر «المحمل» الخاص به والذي كان يستخدمه لجلب معدات البناء القديمة من البصرة، وتشمل «الدنجل» و»الحصران» و»المنقرو»، وهناك تعرف على عراقيين من مدينة النجف يعملون في صناعة الحلوى، فمكث معهم لمدة 3 شهور؛ وذلك من أجل تعلم سر المهنة وإتقان صناعتها»، مضيفاً «كثيرون يعتقدون خطأً أن أصل الحلوى عماني، وهذا الاعتقاد خاطئ، وفي عام 1998، توجهنا، أنا وصديقي محمد الغريب، للنجف ووقفنا بصورة مباشرة على الحقيقة التي تؤكد أن صناعة الحلوى أصلها عراقي».
وبرفقة، الغريب، عاينت «الوسط» المعمل المخصص لصناعة الحلوى والذي يبدأ عمله باكراً صباح كل يوم، ويشتمل على ورش لإعداد القهوى والبهارات. وتزدان حلوى شويطر في علب وأكياس أنيقة، تحمل في خارجها صورة، تتوسطها خارطة البحرين وتلخص المشهد العريق والممتد لآلاف السنين، حيث صناعتا الفخار والسفن، وبيت سيادي وباب البحرين. ولم يعد عمل «الشواطرة» مقتصراً على إنتاج أنواع محددة وتقليدية من الحلوى التي «كانت في السابق ألذ، حيث تقدم في ورق اللوز ولا تغلب عليها المكسرات»، كما يقول فؤاد شويطر، فاستجابةً لضرورة التغيير والتطوير، ضمت العائلة إلى جانب ذلك أصنافا كثيرة من المأكولات التي تدخل الحلوى والمكسرات في صناعتها، والمشروبات الساخنة كالشاي والقهوة التي تمثل قريناً مع الحلوى، لا يفترقان. مدير المصنع محمد يعاين الحلوى الجاهزة للبيع - تصوير: محمد المخرق المرحوم محمد حسن شويطر- المرحوم حسن شويطر صاحب محلات شويطر العدد 4826 - الإثنين 23 نوفمبر 2015م الموافق 10 صفر 1437هـ
وبحسب حديث شويطر، فإن العائلة التي تمتهن صناعة الحلوى، تحصلت على عروض كثيرة من خارج البحرين، تحديداً من دول خليجية وغربية كبريطانيا وفرنسا، وذلك من أجل افتتاح فروع هناك، قبل أن يستدرك ليقول «إلا أننا قابلنا تلك العروض التي هي مستمرة للآن، بالرفض، والسبب يعود لحرصنا على إبقائها «صوغة البحرين»، كما هي عليه الآن». بدوره، وصف النائب علي المقلة واقع صناعة الحلوى بـ»المرضي»، لكنه أكد أن الطموح يبقى أكبر، مبيناً في هذا الصدد حرص سمو رئيس الوزراء على الصناعات القديمة، بما في ذلك السيوف والخناجر، والحيلولة دون اندثارها. وأضاف «لا نتحدث هنا فقط عن صناعة الحلوى، بل الصناعات التراثية كافة، والذي يشكل قيمة بالغة الأهمية لأي بلد، ويمكن لي أن أستشهد هنا بسفري، خلال عضويتي في المجلس البلدي لدول من بينها تونس التي تحافظ على تراثها والمهن العريقة، حتى وصلت في ذلك للإنتاج الزراعي الذي يعتز به التوانسة، بما في ذلك أنواع البرتقال التي تربو على الـ 12 نوعا ولونا». في الإطار ذاته، شدد الغريب على وجوب الحفاظ على صناعة الحلوى، وذلك من خلال دعمها من قبل الجانب الحكومي، مضيفاً «يتأتى ذلك من احتضانها وتقديمها كهدايا لضيوف البحرين، بما يسهم في اصطياد عصفورين بحجر؛ الترويج للبلد والحفاظ على الصناعة».