في كلتا الحالتين، فإنه يعطي الانطباع البسيط، والأنيق، وحسن المظهر. ولا عجب أنّ شيونغسام محب لدى النساء الصينية والأجنبية. فهذا اللباس معروفا في شنغهاي باسم "زان ساي" بمعنى الفستان الطويل وفي اللغة الإنجلنزية هو ما زال يسمى بـ"شيونغسام". وعلاوة على ذلك، عند الصينيين لهم اللباس الآخر يسمى بـ"سامفو". في اللهجة الكانتونية، سامفو يعني "قميص وبنطلون"، وهو من اللباس اليومي للنساء الصينية لغيرها من تشيونغسام، وهو محبوب لدى النساء في منتصف العمر والعمل في المزرعة، والألغام أو في المنزل، وإن سامفو مصنوع من النسيج الرقيق بالمزهرة الرقيقة أو النسيج غير المنقوشة. اللبس التقليدي الصيني يبدأ استخدام لقاح. ويرتديه أيضا الرجل الصيني ولكن لديه بعض الاختلاف من اللبس النسائي. وبجانب إلى ذلك، يتكون هذا الزي من القميص الفضفاض وله رقبة عالية والشقوق على جانب الأمام، ودائما ملبوس مع السراويل الفضفاضة مثل بنطلون باجو ملايو. وهذه الملابس عادة مصنوعة من قماش ناعمة مثل الحرير، ونادرا من الرجال الصينيين أن يرتديه في ماليزيا. سامفو للرجال سامفو للنساء وأخيرا، من أشهر الملابس التقليدية عند الهنود في ماليزيا هي ساري، ودوتي، وكورتا. أولا، ستركز هذه الفكرة عن ساري، ثم دوتي، وبعد ذلك كورتا.
وقيل أيضا أنّ شيونغسام نشأ من رداء القديم في سلالة هان، وأنه الرداء من قطعة واحدة العلوية والسفلية متصلا باللباس الطويل الذي كان يحظى بشعبية كبيرة بين السيدات في هان. وأخيرا، قال بيان أنّ شيونغسام نشأ من لا ثوب ولا "شانغ باو"، وهو التكيف من اللباس على النمط الغربي من خلال الفترة الجمهورية من الصين عندما كان الناس معممين للثقافات الغربية. وفي رأيه، كان شيونغسام هجين من الملابس التقليدية الصينية والأزياء الغربية مثل الصدرية واللباس من قطعة واحدة. كان "تشيباو" أصله واسع وفضفاض، وهو يغطي معظم من أجسام المرأة، ولا يكشف إلا الرأس واليدين وأطراف من أصابع القدم. وهدفت طبيعيته الفضفاضة لإخفاء الهوية اللابسة بغض النظر عن العمر. الملابس التقليدية في ماليزيا | حلاوة الإيمان. ومع مرور الوقت، كان المصممون يصممونه على شكل مكشوف وضيق، وتصبح النسخة الحديثة شعبيا في الصين باعتبارها تشيباو "القياسية". ويسعى الناس الآن على تحوّل النمط القديم لتصبح على الملابس الأخرى في النمط الحديث لأنجاز إرادتهم. شيونغسام له السهلة في اجراؤه ولا يحتاج على الملحقات مثل الأحزمة، والأوشحة، والأحزمة أو الزينة العادة مستخدمة معه. وإضافة إلى ذلك، إنّ شيونغسام مصنوع من مواد مختلفة وطول مختلف، فإنها يمكن ارتداؤه في مناسبات عادية أو رسمية.
وهذا وفقا لمفهوم الملابس الملايويين بعد حضور الإسلام حتى تقصد كلمة "كورونغ" باللباس المريح، والفضفاض، والزائد أو الطويل. باجو كورونغ للنساء باجو كورونغ للرجال وبجانب إلى ذلك، عند الملايويين لهم لباس آخر يسمى باسم باجو كبايا الذي ترتديه النساء، وهناك نجد رأيين من القدماء عن أصل الكلمة "كبايا". أولا، قيل أنّ أصلها مشتقا من الكلمة العربية ألا وهي "العباية"، فالعباية تعني رداء طويل واسع. وقيل الآخر أنّ هذا اللباس جاء من البرتغالين ثم وصل في ملاقا، وبذلك ترتديه ليس مجرد النساء الملايوية، بل النساء الصينية من قوم "بابا" ونجد اختلافا بسيطا بينهما في شكل وأسلوب ارتداؤه. اللبس التقليدي الصيني الشارد. وإضافة إلى ذلك، أنّ باجو كبايا مناسب لارتداؤه كملابس يومية وملابس الزفاف، ويمكن أن تكون الملابس اليومية مصنوعة من القطن والمخمل أو الحرير للأغنياء وملبوسة مع اللفاع عند الخروج من البيت. ويمكن ملابس الزفاف مصنوعة من الحرير وملبوسة مع اللفاع والإزار. وعلاوة على ذلك، عند الرجال الملايويين لباس خاص يسمى باسم باجو ملايو، وهو الزي التقليدي للرجال الملايويين. فإنه يترجم حرفيا بـ"قميص الملايو"، ويتألف من جزئين رئيسيين، أولا هو قميص طويل الأكمام الذي لديه الطوق المتيبسة معروفا باسم طوق "جكاق موسانغ"، وثانيا هو السروال ويسمى "سلوار".
وخلاصة القول، التنوع في الملابس التقليدية يرمز إلى التنوع والتوحد للشعوب في ماليزيا بغض النظر عن الدين، والقوم، ولون الجلد. وعلى كل الأفراد أن يحترم اختلاف الثقافات والعادات من قوم لآخر لتقوية صلة الرحم والمحبة ببعضهم البعض، لأنهم كالبنيان يشد بعضهم على بعض. ونجد فيه علاقة القوة بين الناس، ستكون الدولة دولة متينة بسبب القوة لدى مواطنها.
اللباس التقليدي المغربي اللباس التقليدي المغربي: اللباس التقليدي المغربي: هو عبارة عن مجموعات كبيرة من الألبسة التراثية والشعبية المغربية، التي تمَّ الحفاظ وما زال الشعب المغربي يحافظ عليها منذ مئات القرون، حيث يظهر بشكل واضح تشبث الشعب المغربي بشكل كبير بالألبسة المغربية التقليدية المختلفة، خاصة في الأعراس والمناسبات الدينية شيوخاً كانوا أم شباباً، ذكوراً أم إناثاً.
حيث نجد أن النساء المغربيات لا يزلنَّ يفضلنَّ الرجوع إلى الخياط لمواكبة أشهر الصناعات العالمية الحديثة. اللبس التقليدي الصيني خلال الربع الثالث. وتشتهر الصناعة التقليدية للقفطان المغربي بالرجوع بأصلها إلى مناطق مغربية مشهورة ومعروفة لدى الدول المجاورة. فالخياطة الفاسيّة المغربية تتميز بأصالة عريقة، إذ تمزج بين أصالة الإتقان والخيوط "الصقلية" المتأصلة باللمعان والتي لا ترضى المرأة الفاسيّة عنها بديلاً. وهناك أيضاً الخياطة الرباطية المغربية التي تسمى أيضاً "الخياطة التخزينية"، لأنها تجعل من الثوب المغربي قفطاناً واسعاً، كما كانت ترتديه نساء القصر في الماضي، وأهم ما يميز اللباس التقليدي في المغرب هو التنوع الكبير الذي يستمده من الزخم المغربي والتنوع الثقافي والجغرافي اللذان يميزان البلد بأكمله.
شيلة - ياويل حالي | فلاح المسردي و فيحان المسردي | بـدون ايـقـاع | حصري - YouTube
شيلة | ياويل حالي جيتني واليوم عيد - عقب البطا يامرحبا ياغلى الوجيه - محمد بن غرمان | بطيء - YouTube
شيلة فنانه عيونك بطيء ، ياويل حالي #استكنان مليون. - YouTube