error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
يوفر حمام كريم فاتيكا بالثوم هذا الإصلاح الضروري للشعر ويساعد بشكل كبير في استعادة صحته المفقودة وجاذبيته. استعماله المناسب يقوي ويجمل ويضيء الشعر. يحتوي على الثوم الذي يقوي الشعر ويمنعه من التساقط. يضمن تطبيق حمام كريم فاتيكا بالثوم هذا حصول الشعر على العناصر الغذائية الضرورية من أجل العودة إلى حالتها الصحية الطبيعية. تجارب حمام كريم فاتيكا بالثوم للشعر للتاكد من فعاليته ، اليك فيما يلي بعض من تجارب حمام كريم فاتيكا بالثوم للشعر. هذه اراء بعض مستخدمي ماسك فاتيكا و البلسم العميق للشعر ، تمت مشاركتها على مواقع اجنبية: في تجربة مع حمام كريم فاتيكا بالثوم في البداية كنت مترددة في استخدامه لأنه يحتوي على الثوم. لكن رائحته لطيفة. خلا لتجربتي كنت أضع حمام كريم فاتيكا بالثوم مرة واحدة في الأسبوع على شعري المجعد. أقوم بخلطه مع مسحوق املا وزيت جوز الهند الطبيعي البكر. بعد أسابيع قليلة رأيت بعض النمو في شعري. تجربتي مع حمام كريم فاتيكا بالثوم لقد اندهشت جدًا من النتائج عندما استخدمت حمام كريم فاتيكا بالثوم هذا لأول مرة. عروض بنده جده اليوم 21 مارس 2022 رمضان في بنده كرمه زيادة - ثقفني. كان شعري يتكسر دائمًا و يتساقط ، في كل مرة أقوم بتمشيطه أو تصفيفه ، سيكون هناك الكثير من تساقط الشعر.
وبعض البشر قد يكونون مقتدرين في بعض المجالات، ولكنهم بلا شك ليسوا قادرين على كل شيء. كما أن قوة البشر والملائكة مصدرها هو الله. كذلك الطبيعة قد يكون لها قوة. فالزلازل والبراكين مثلًا قد تستطيع أن تهدم وتخرب وتحرق وتشرد البشر. ومع ذلك كله فقوة الطبيعة محدودة، وليست هي قادرة على كل شيء. أخرى، وهى أن الله بلا منافس في قوته وقدرته بعض الشعوب البدائية كانت تؤمن بوجود الهين: آله للخير. وآله للشر. ولكن ذلك ضد الإيمان بقوة الله. ونحن جميعًا نؤمن باله واحد تشمل قوته كل أحد. ولا نؤمن أن الشيطان منافس لله أو أنه اله للشر. فهو أيضًا من خليقة الله. والله قادر أن يفنيه أو يوقف عمله. ولكنه صابر عليه، وسيكون مصيره الهلاك في اليوم الأخير. الله القوي القادر على كل شيء - مقالات البابا شنوده | St-Takla.org. ولاشك أن معجزة إخراج الشياطين هي ضد قوة الشيطان. والشيطان أيضًا ليس قادرًا على كل شيء، وإلا كان قد ضرّب العالم أيضًا من دلائل قدرة الله على كل شيء: قدرته على الخلق.. هو وحده الذي يخلق. وهذه هي إحدى صفاته الذاتية.. أما الإنسان فأقصى ما يصل إليه، أن يكون صانعًا ومكتشفًا... يكتشف طبيعة الأشياء وخواصها، ويصنع منها ما يستطيعه عقله. وهذه الأشياء أو المواد التي يصنع منها الإنسان ما يقدر عليه هي من خلق الله، وعقله أيضًا هو من خلق الله.
لا شك في أن الله عَزَّ و جَلَّ قادر على كل شيء ، و هذا ما تصرح به الآيات القرآنية الكثيرة ، كما أن هناك عدداً هائلا من الأحاديث الشريفة تؤكد أيضاً بأن الله جَلَّ جَلالُه قادر على كل شيء. قال الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللّهُ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ 1. و قال عَزَّ مِنْ قائل: ﴿ وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ 2. و قال جَلَّ جَلالُه: ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ 3. لكن ينبغي الانتباه إلى نقطة دقيقة جداً و هي أن الله عَزَّ و جَلَّ قادر على كل شيء ممكن ، و ليس بعاجز عن فعل أي شيء إطلاقاً ، إلا أن بعض الأمور كخلق الشريك بالنسبة إلى الله سبحانه و تعالى غير ممكنة أساساً أي ممتنعة الوجود ، فالله ليس بعاجز لكن وجود الشريك ممتنع. الله قادر علي كل شيء مقتدرا. و من أمثال هذه السؤال ، هو السؤال التالي: هل الله عَزَّ و جَلَّ قادر على أن يجعل العالم بأكمله بما هو عليه من القياسات و الحجم في بيضة ؟ و الجواب ـ هنا أيضاً ـ هو أن هذا الأمر غير ممكن ، لا أن الله سبحانه ليس بقادر.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
عضو جديد رقم العضوية: 19267 الإنتساب: May 2008 المشاركات: 12 بمعدل: 0. 00 يوميا مشاركة رقم: 2 كاتب الموضوع: نسايم المنتدى: منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام بتاريخ: 24-05-2008 الساعة: 12:33 PM بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله الابرار جزاك الله خير على ما قدمتيه قمت بطباعته وسيوزع بأسمك يرحمنا الله وجميع شيعة علي (ع) وموتانا وموتى المسلمسن ويدخلنا في شفاعة الحبيب محمد (ص) وعلي (ع)
وقدرته وإبداعه هبه من الله. ولكنه لا يستطيع إطلاقًا أن يخلق، أي يُوجد شيئًا من العدم: فهذه قدرة الله وحده... وتظهر قوة الله العجيبة في الخلق، من جهة عدد الخليقة التي خلقها، وأنواعها: ما يُرى وما لا يُرى. مما لا يستطيع إحصاءه أي عقل بشرى... قدرة الله على كل شيء، تظهر أيضًا في إقامة الموتى. إنها معجزة فوق عقولنا جميعًا، أن يقدر الله على إقامة الموتى جميعًا، ملايين الملايين من البشر منذ آدم إلى آخر الدهور، في كل بقاع الأرض، ممن قد تحولت أجسادهم وتحولت إلى تراب!! وتقوم كلها في وقت واحد، وتدخل فيها أرواحا وتقف أمام الله في يوم الدينونة، ليجازى كلًا منها حسب أعمالها! قدرة الله جل جلاله. أيضًا تظهر قوة الله على كل شيء، في كثرة المعجزات والأعاجيب. إنها معجزات وأعاجيب لا نستطيع حصرها، ورد الكثير منها في الكتب المقدسة ، نذكر من بينها منح البصر للعميان، وشفاء الأمراض المستعصية، وشق البحر الأحمر أيام موسى النبى ، والطوفان أيام أبينا نوح. ومعجزات أخرى على أيدي بعض البشر أو الملائكة... والمعجزة ليست شيئًا ضد العقل، ولكنها فوق العقل. وقد عجز عن فهم كيف تمت. لذلك سميت معجزة. وهى بلا شك من صنع الله القادر على كل شيء.
مرحباً بالضيف
ومع قدرة الله عز وجل التامة على إنزال العقاب بمختلف أنواعه على عباده إذا هم عصَوه، فإنه سبحانه وتعالى عَفُوٌّ؛ قال عز وجل: ﴿ إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا ﴾ [النساء: 149]؛ قال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: "إذا علمنا أن الله عفو، وأنه قدير، أوجب لنا ذلك أن نسأله العفو دائمًا، وأن نرجو منه العفو عما حصل منا من التقصير". فلنكثر من الدعاء بأن يعفو الله عنا؛ قالت عائشة للنبي صلى الله عليه وسلم: ((أرأيت إن وافقت ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو، فاعفُ عني))؛ قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: "العفوُّ من أسماء الله تعالى، وهو يتجاوز عن سيئات عباده، الماحي لآثارها عنهم، وهو يحب العفو، فيحب أن يعفو من عباده، ويحب من عباده أن يعفو بعضهم عن بعض، وإذا عفا بعضهم عن بعض، عاملهم بعفوه، وعفوه أحب إليه من عقوبته". إن ما يجري من حوادث وكوارث آياتٌ من الله لعباده منذرة، ومن سِنةِ الغفلة موقظة؛ قال تعالى: ﴿ وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا ﴾ [الإسراء: 59]، فهي عبرة للحصيف العاقل، وتنبيه لسرعة التوبة من الغافل، وتذكير للمتباطئ عن الطاعة والمتثاقل ليسابق ويبادر، وحسرة على المصر المتغافل؛ قال سبحانه وتعالى: ﴿ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا ﴾ [الإسراء: 60]، نسأل الله السلامة من حالهم، كما نسأل الله الكريم الرحيم أن يعفو عنا، وأن يرحمنا، وأن يتجاوز عنا، وأن يرفع عنا كل بلاء ومكروه، إنه سميع مجيب، هو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.