الصداع. الدوخة والدوار خصوصاً في حال تغيير وضعيّة الجسم بسرعة. أعراض نقص كريات الدم البيضاء لا يصاحب انخفاض عدد كريات الدم البيضاء عن المستوى الطبيعي، أي أعراض واضحة للشخص المصاب. وغالباً ما يظهر انخفاض في عدد خلايا الدم البيضاء، أثناء اختبارات الدم أو العدوى. لأنه عندما ينخفض عدد خلايا الدم البيضاء يزداد خطر الاصابة بالعدوى. ومن الأعراض المصاحبة لهذه الحالة نذكر ما يلي: التهاب الحلق. الإسهال. الحمّى والقشعريرة. السعال الشديد. الإفرازات المهبليّة غير الطبيعيّة. الألم أو الحرقة عند التبوّل. الانتفاخ والاحمرار. تقرحات الفم. الأسباب العامة لنقص كريات الدم البيضاء عند الحديث عن الأسباب المحتملة لنقص عدد كريات الدم البيضاء. فإنّ معرفة العمليات التي تحدث داخل الجسم، وما ينتج عنها من نقص في كريات الدم البيضاء لأمر مهم. وتشمل هذه العمليات ما يأتي: انخفاض الإنتاج: هناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى انخفاض إنتاج خلايا الدم البيضاء، حيث قد يكون سببها مشاكل تؤثر على نخاع العظام. كما قد تكون نتيجة سوء التغذية ونقص العناصر المهمة. (بما في ذلك الفيتامينات والبروتين والسعرات الحرارية) التي تنتجها خلايا الدم البيضاء.
العلاج الكيماوي أو الإشعاعي للسرطان. بعض أنواع العدوى؛ كعدوى فيروس نقص المناعة البشري (بالإنجليزية: HIV) وداء السل (بالإنجليزية: Tuberculosis). نقص بعض أنواع الفيتامينات. أمراض جهاز المناعة. سوء التغذية. داء كرون (بالإنجليزية: Crohn's Disease). تلف الكبد أو تضخم الطحال أو كليهما. التهاب المفاصل الروماتيدي (بالإنجليزية: Rheumatoid Arthritis). ولمعرفة المزيد عن أسباب نقص كريات الدم البيضاء يمكن قراءة المقال الآتي: ( ما أسباب نقص كريات الدم البيضاء). أعراض نقص كريات الدم البيضاء لا يوجد أعراض خاصّة بنقص كريات الدم البيضاء، وتظهر الأعراض عندما تتكرّر الإصابة بالعدوى، التي تكون غير شائعة أحيانًا ولا تحدث الإصابة بها لدى معظم الناس، قد تظهر أعراض العدوى فجأة أو تتطوّر على فترة من الزمن وقد تتضمّن ما يأتي: [٥] الطفح الجلدي. الحمّى. تقرّحات فموية وشرجية مؤلمة. تضخّم العقد الليمفاوية. ألم في الحلق. [٦] أعراض مُشابهة للإنفلونزا. [٦] ألم الأسنان. [٦] التعب العام. [٦] الشعور بالرجفة والقشعريرة. [٦] ولمعرفة المزيد عن أعراض نقص كريات الدم البيضاء يمكن قراءة المقال الآتي: ( ما هي أعراض نقص كريات الدم البيضاء).
تشخيص نقص كريات الدم البيضاء في بعض الحالات لا يحتاج سبب انخفاض عدد كريات الدم البيضاء للكثير من البحث حيث يكون واضحًا كما في حالات العلاج الكيماوي مثلاً. أمّا في بعض الحالات الأخرى يُشكّل البحث عن سبب الانخفاض وتشخيصه تحدّيًا للكادر الطبي. [٧] الفحص السريري والسيرة المرضية تبدأ رحلة التشخيص بأخذ السيرة المرضية بدقة وحذر من المُصاب بما يشمل عوامل خطر الإصابة ببعض الاضطرابات والأمراض، والأدوية التي سبق أخذها، وتاريخ السفر لمناطق محددة من العالم والكثير من المعلومات الأخرى. أمّا الفحص السريري فيكشف عن أيّ علامات للعدوى مع الأخذ بعين الاعتبار عدم ظهور بعضها مع الانخفاض الشديد لكريات الدم البيضاء حتّى عدم وضوح هذه العلامات في صور الأشعة كالعلامات المتعلّقة بمرض ذات الرئة (بالإنجليزية: Pneumonia) في صورة أشعة للصدر. يتم فحص الطحال والعقد الليمفاوية كذلك خلال الفحص السريري خاصّة تلك الموجودة فوق عظم الترقوة (بالإنجليزية: Collar Bone)، يبحث الطبيب أيضًا عن أيّة كدمات تظهر على الجلد. [٧] فحوصات الدم يتم إجراء عدد من الفحوصات لحصر مُسبّبات نقص كريات الدم البيضاء، ويمكن بيان هذه الفحوصات فيما يأتي: [٧] فحص عدّ الدم الكامل: (بالإنجليزية: Complete Blood Count) يُعطي هذا الفحص العديد من المعلومات كحجم كريات الدم البيضاء، وعدد كريات الدم الحمراء، والصفائح الدموية (بالإنجليزية: Platelets)، بالإضافة إلى بعض مؤشرات كريات الدم الحمراء مثل الحجم الكروي الوسطي (بالإنجليزية: Mean Corpuscular Volume) الذي يوضّح بعض أسباب انخفاض كريات الدم البيضاء كنقص فيتامين بي 12 (بالإنجليزية: Vitamin B12).
الرشاقة: فالرشاقة تقدر عند التوفيق بين الحركات بشكل صحيح، فهي تعتمد على الجهاز العصبي. التوازن: من أمثلة التوازن (المشي على الحبل)، وهي تعرف بثبات الجسم، وترتبط بالقوة البدنية. المرونة: تؤثر المرونة على الوقت اللازم لعمل الحركات، فالمرونة تتحكم بحركة الجسم. القوة: أو التوافق العضلي والقوة النفسية، وهي أداء الأعمال البدنية والعضلية بالاعتماد على الجهاز العصبي. التحمل: حيث يعتمد على الحالة النفسية والوراثة، فهي قدرة اللاعب على مقاومة التعب والجهد. يذكر أن اللياقة البدنية تنمي القيم الاجتماعية والقدرات العقلية، والحصول على جسد صحي متوازن نشيط، وتبعد عنه الكثير من الأمراض كأمراض القلب والأجهزة العضلية، وهكذا نكون أجبنا على سؤال ما هي عناصر اللياقة البدنية.
تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتحسن الدورة الدموية وخفض ضغط الدم ومستويات الدهون الثلاثية. تساعد الجسم على التحكم في سكر الدم ومستويات الأنسولين، حيث يمكن أن تخفض التمارين من مستوى السكر في الدم وتساعد الأنسولين على العمل بشكل أفضل. قد تسهل ممارسة الرياضة الإقلاع عن التدخين عن طريق تقليل الرغبة الشديدة في التدخين. أثناء التمرين يفرز الجسم مواد كيميائية يمكن أن تحسن المزاج وتجعل الشخص يشعر بمزيد من الاسترخاء، ويمكن أن يساعد ذلك في التعامل مع التوتر وتقليل خطر الإصابة بالاكتئاب. تحفز اللياقة البدنية الجسم على إفراز البروتينات والمواد الكيميائية التي تعمل على تحسين بنية ووظيفة العقل، مما يحمي من الاصابة في مرض الزهايمر مع التقدم بالعمر. تساعد اللياقة البدنية على تقوية العظام والعضلات. تقلل اللياقة البدنية من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان بما في ذلك سرطان القولون والثدي والرحم وسرطان الرئة. يمكن أن تساعد اللياقة البدنية على النوم بشكل أسرع والاستمرار في النوم لفترة أطول. اقرأ أيضًا: رياضة البيلاتس وفوائدها. وفي ختام هذه المقالة نلخص لأهم ما جاء فيها حيث تم التعرف وبالتفصيل على اللياقة البدنية، بالإضافة إلى التعرف على ما هي عناصر اللياقة البدنية ، وأنواع اللياقة البدنية، وفوائد اللياقة البدنية.
تقوية العضلات: قد تعني تقوية العضلات الحصول على عضلات أقوى يمكنها القيام بوظائف أكبر مثل رفع أوزان أثقل، أو عضلات ستعمل لفترة أطول قبل أن تصبح مرهقة (التحمل)؛ ويعد تدريب المقاومة أو التمارين البسيطة مثل تمارين الضغط هما مثالان على طرق التركيز على تقوية العضلات. المرونة: مثل تمارين اللياقة الهوائية وتقوية العضلات، فإن المرونة هي نتيجة النشاط البدني ، والمرونة تأتي من التمدد، ويتم تقصير العضلات بشكل متكرر عند استخدامها خاصة عند ممارسة الرياضة، كما ويجب أن يتم شدها ببطء وبشكل منتظم لمواجهة التقصير المتكرر الذي يحدث من خلال الأنشطة الأخرى. يساعد فهم الاختلافات بين كل نوع من أنواع اللياقة على تحديد أهداف اللياقة المطلوبة للشخص، فمن المهم تحقيق التوازن بين الثلاثة أنواع لأنهم يؤثرون على بعضهم البعض ويساهم كل منهم في اللياقة الكاملة، وتتضمن بعض الأنشطة البدنية أكثر من نوع واحد من اللياقة، على سبيل المثال بعض الأنشطة التي يُعتقد أنها تمارين هوائية تعمل أيضًا على تقوية العضلات مثل: السباحة وركوب الدراجات والتزلج. اقرأ أيضًا: فوائد السباحة للجسم. فوائد اللياقة البدنية إن لممارسة الرياضة والنشاط البدني بانتظام فوائد صحية عديدة، وفي ما يأتي أبرز فوائد اللياقة البدنية: [3] تساعد على التحكم في الوزن إلى جانب النظام الغذائي الصحي المتوازن.
المرونة: تُقاس عادةً بمدى إمكانية تمدد مجموعة العضلات أو تحريك المفصل، وتشمل الاختبارات الأكثر شيوعًا أوتار الركبة والكتفين. التوازن: يقاس عادةً بالمدة التي يمكن الاحتفاظ بها مع أو بدون نوع من النشاط الذي يتم تنفيذه، ويمكن استخدام اختبارات بسيطة مثل الوقوف على ساق واحدة لتقييم التوازن، وقد تتضمن الاختبارات الأكثر تقدمًا الوقوف على جسم غير مستقر أثناء محاولة الإمساك بالكرة. السرعة: تُقاس عادةً بمدى سرعة انتقال الشخص من نقطة إلى أخرى، من خلال القيام بالنشاط البدني بأقل فترة زمنية ممكنة، وتعد مهمة جداً في السباقات التي تعتمد على السرعة كسباقات الجري والسباحة والتسلّق، ولها علاقة وثيقة بالرشاقة وتعتمد على القوة العضلية وقوة الإرادة، ويمكن زيادة السرعة من خلال التكرار ومقاومة معوّقات السرعة والمنافسات التدريبية والألعاب الجماعية. أنواع اللياقة البدنية هناك ثلاثة أنواع من اللياقة البدنية، وفي ما يأتي شرح لكل نوع: [2] تمارين اللياقة البدنية الهوائية: حيث تعمل الأنشطة الهوائية على تحسين صحة القلب والرئتين، كلمة الهوائية تعني مع الأكسجين، والغرض من التكييف الهوائي هو زيادة كمية الأكسجين التي تصل إلى العضلات، مما يسمح لها بالعمل لفترة أطول، أي نشاط يرفع معدل ضربات القلب ويحافظ عليه لفترة طويلة من الوقت سيحسن التكييف الهوائي.
- الرشاقة تعتبر من أهم عناصر اللياقة البدنية. فالرجل السمين لا يمكنه ممارسة أي عمل رياضي بشكل طبيعي بل بصعوبة، فمثلاً الرشاقة هي من أهم شروط الخدمة العسكرية.