استخدام مزيلات العرق وتوجد أنواع خاصة لحالات فرط التعرق. استخدام بودرة للقدمين لتبقى جافة ومنحها رائحة جيدة. ارتداء جوارب قطنية وتغييرها باستمرار. الحرص على إبقاء القدمين جافتين دائما. ارتداء أحذية ذات مقاس مناسب وجيدة التهوية وذات خامة طبيعية كالجلد. ارتداء أحذية مفتوحة أو يسهل خلعها بين الحين والآخر لتتمكن من تهويتها. البوتكس لعلاج فرط التعرق - عيادات ميدكا للجلدية والتجميل. غسل القدمين باستمرار بالماء البارد. إزالة شعر الإبط لتقليل من الرائحة الكريهة وتقليل نمو البكتريا. الابتعاد عن الأطعمة المحتوية على نسبة كبيرة من الأملاح والمواد الحارقة. زيادة شرب الماء لتعويض نقص الماء الخارج مع العرق. الحد من التدخين حيث يزيد التبغ والنيكوتين من معدل حرق الجسم ما قد يزيد من درجة حرارة الجسم وبالتالي التعرق كرد فعل لهذا المؤثر. الحد من شرب المنبهات كالقهوة والشاي. 10 طرق في علاج فرط التعرق تحت الإبط بالأدوية يتم اللجوء للأدوية في علاج فرط التعرق تحت الإبط في حال لم تكن الأساليب والإجراءات كافية للسيطرة على فرط التعرق وفي حال كان هناك أمراض أخرى مساهمة في زيادة إفراز العرق. ومن هذه الأدوية: 1- مثبطات مادة الأستيل كولين يعد الأستيل كولين من الناقلات الكيميائية بين العصب والغدد العرقية الذي يعمل على نقل الإشارات العصبية المنبهة لإفراز العرق.
كان التعرق عائقًا أمام الأنشطة الحياتية اليومية. يستمر التعرق أثناء النوم. التعرق يؤثر على حياتك الاجتماعية. {clonedDoctorInfo} فحوصات قبل القيام بعلاج فرط التعرق تحت الإبط توجد بعض الفحوصات التي يلجأ لها الطبيب لتحديد السبب وللتوصل إلى علاج فرط التعرق تحت الإبط المناسب لحالتك المرضية. ومنها: تحاليل بول لتحديد مستوى الأملاح في الجسم. تحليل مستوى الأملاح في الدم. تحليل وظائف الغدة الدرقية. تحليل لتحديد مستوى السكر في الدم. بعض الاختبارات لتحديد أماكن زيادة الغدد العرقية. بناء على نتائج الفحوصات يقدر الطبيب أفضل شكل من أشكال علاج فرط التعرق تحت الإبط أو في أي مكان آخر بجسمك والفترة المناسبة للاستمرار عليه. طرق علاج فرط التعرق تحت الإبط يمكن علاج فرط التعرق تحت الإبط أو فرط التعرق بشكل عام بثلاث طرق: أساليب حياتية للتعامل مع العرق. أدوية علاجية يصفها الطبيب. التدخل الجراحي إذا لزم الأمر. ومن ضمن الأساليب الحياتية والإجراءات اليومية التي تساعد في التعامل وعلاج فرط التعرق تحت الإبط والرائحة الكريهة: الاستحمام اليومي والتجفيف جيدا بعد الاستحمام. عدم التسرع في إرتداء الملابس بعد الاستحمام. ارتداء ملابس واسعة مصنوعة من المواد الطبيعية لتقليل التهابات الجلد الناتجة عن التعرق الشديد.
حلق الشّعر تحت الذراعين، إذ يُمكن للشّعر أن يمنع مضادّ التعرّق من أداء وظيفته. استخدام مضادّات التعرّق على البشرة الجافة والنظيفة فقط، إذ يُنصح بعدم تطبيق المُضادّ على الإبطين اللّذين تفوح منهما رائحة العرق حالًا، أو الّتي لا تزال رطبةً من الاستحمام. التأكُّد من عدم الحلاقة مباشرةً قبل وضع مُضادّ التعرّق، إذ قد تُهيّج مضادّات التعّرق الجلد الذي حُلق عنه الشعر حديثًا. استخدم مضادّات التعرّق بعد الاستحمام بفترة أو في الليل؛ لتأخذ المادّة الفعّالة في المضادّ تأثيرها الكامل. تناول المزيد من الأطعمة التي تقلّل العرق: من المهمّ التركيز على الأطعمة التي لا تُضفي عملًا إضافيًّا على الجهاز الهضمي لتحطيم الأطعمة، كما يجب البحث عن الأطعمة التي لا تبالغ في تنشيط الجهاز العصبي، وبدلًا من ذلك يُمكن تناول بعض الأطعمة الّتي تُقلّل فعليًّّا من كميّة العرق الّتي ينتجها جسم الإنسان، وتهدئ الغدد العرقية النشيطة، وفيما يأتي بعض الأطعمة التي تُقلّل من كميّة العرق، والتي يُمكن تناولها: الخضراوات والفواكه ذات المحتوى العالي من الماء، مثل الملفوف الأحمر، والبطيخ، والعنب، والبروكلي، والسبانخ، والباذنجان، والقرنبيط، والفلفل الحلو.