هل جميلات ونجمات العالم العربي هنّ أفضل ما لديهم لذا يعرضوهن في أجهزة الإعلام ومن خلال الأفلام والمسلسلات والباقي ( من جوة يعلم الله) بينما نحن العكس جميلاتنا بحكم نظرة المجتمع والحياء لا يظهرن تحت الأضواء باعتبار أن هذه فضيحة لهن. كثيرا ما يتزوج السودانيين من غير السودانيات ( مصريات – مغربيات – أوربيات) هل هناك حالات زواج ناتج عن حب حقيقي لسودانية من رجل من هذه الجنسيات ( أنا اعرف حالة شاذة واحدة) هل المرأة السودانية بهذه الصفات والتقاليد الموروثة المرتبطة بالحياء والخجل غير قادرة على تصدير جمالها وإقناع الجنسيات الأخرى بمزايا الجمال السوداني الفريدة وروائحه العطرة وحب وإخلاص ومودة الأنثى السودانية الأصيلة. أبرز عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة يوم الأحد 29 أكتوبر 2017م - النيلين. وهل فيكن يا بنات بلدي من تستطيع أقناع أهلها بالزواج من غير سوداني ( الله اعلم) عندما يطلق الخليجيون سخريتهم من نسائنا العزيزات اللاتي رأوهن في أجهزة الإعلام بقولهم ( ديل حريمكم الله يعينكم) تحت أي بند يمكن تصريف هذا السخرية وكيف يمكن ردها. مع الشكر للقراء وناسف على الجرأة الزائدة ولكنه كله من أجل السودان عبد المنعم الحسن محمد 3 ديسمبر 2009م
المرأة السودانية جاذبية خاصة حتى النخاع … هل من مكابر ؟؟؟ Posted: الثلاثاء, 8 ديسمبر, 2009 by monimdeef in اخرى كثيراً ما يستوقفني البيت القائل ( الزول السمح فات الكبار والقدرو … كان شافوه ناس عِبد الله كانوا بعزروا). هذا البيت كثيرا ما ( ينغمش) في مخيلتي وأتذكره وأترنم به، لكونه بصراحة يأسرني ويجعلني أسبح في كمية المعاني التي تحملها هذه الجملة الشعرية الصغيرة ، لكونها ملئيه بالشجن والإعجاب بل والوله ربما من هذا الشاعر ( الممكون). عالم النجوم السودانية اليوم. وكم سالت نفسي يا ترى من هي صاحبة هذا البيت الذي جعل هذا الشاعر ( يتجرس)كل هذه (الجرسة) ويعيّد بعيداً عن أهله وعشيرته ، من هي هذه الحسناء السودانية التي لعبت بقلب صاحبنا وأنسته أهله وأحبته والعيد هناك يحضروا حتى استشهد برفاقه ناس عِبد الله كي يبرروا للأهل أسباب عدم حضوره ويجدوا له العذر. هذه المقدمة تقودنا للب الموضوع وهو متلازمة مقاييسنا الخاصة للجمال السوداني، ومواصفاتنا التي نرغب أن تتوفر بالمحبوبة السودانية ، وهي بلا شك غنية حتى النخاح بما يجعلها ملهمة وفاتنة وجذابة. تكلمنا عن جسدها ومفاتنها الحسية فوصفنا شعرها بالـ ( الديس السادل) وبالفحم ( لا مؤاخذة) لشدة سوداه ولكون السواد كان من مقاييس الجمال قبل ظهور الألوان ، ووصفناها من شعرها الفاحم إلى أخمص قدميها ، وصفنا أسنانها بالبرق ، وحتى ( الفلجة) ذكرناها ، والمشية و(القدلة) (اقدلي وسكتي الخشامة) وتكلمنا عن صافاتها وذوقها ورقتها ولم نترك شيئاً لم نمجدها به شعرا وفناً وكتابة.
الكل يعرف ان لديك علاقة وثيقة جدا بالراحل محمد سالم حميد جعلت منك اقرب الناس اليه حدثنا عن تلك العلاقة؟ حميد ليس شاعرا فحسب حميد كان روائيا ومتخيل بارع من خلال نصوصه التي كان يستعين فيها بالبيئة السودانية الريفية ويصور ذلك المشهد بمفردات بسيطة وسهلة على كل افراد الشعب السوداني بصورة سينمائية تعبر عن مضمون فكرته في معالجة القضايا، في اغلب الاحيان يتبادر الى المتلقي ان قصيدة حميد عبارة عن مسرح وهو ما جعل من قصائده على لسان كل الناس، علاقتي مع حميد كانت وثيقة كما ذكرت انت وكنت اعتز بها كثيرا وما زلت. هناك من يقول ان قصائد حميد كانت تحمل معاني اخرى غير المعاني الظاهرة بمعنى ان هناك معنى قريب وآخر بعيد ما رأيك في ذلك؟ نعم هذه حقيقة، حميد كان يخلق مسرحا بزمان ومكان محددين في العرض كما ذكرت سلفا وفي معظم قصائده كان هناك ابطالا واشرارا يدور بينهم حوار ما بين الخير والشر، فدائما ما يكتب شيء ويريد شيئا آخر، في رأيي ان حميد كان يحمل من المعاني الكثير وقصائده تحتاج لتفكير عميق لتفهم مدلولاتها رغم بساطة اللغة التي يستخدمها.
إذن هل المرأة السودانية جاذبة بشكل رهيب للرجل السوداني فقط ، حيث فطرهما الله على بعضهما البعض ومن مبدأ ( كل زول عاجبو الصارو) أم لشيء خفي ربما يكون روحي أو وجداني ليس لنا تفسير مباشر له ، بينما للأسف تعتبر عادية في نظر غير السودانيين. طرد مندوب صحيفة (عالم النجوم) من معسكر الدفاع الجوي للمرة الثانية - صحيفة كورة سودانية الإلكترونية. وهل الجمال السوداني حالة خاصة لكونه ظل يلهم الشعراء على مر العصور والازمان ، وكم ارّق ليل المحبين وتغنى به الفنانون بأجمل الأغاني وخلدوا أجمل المواقف والأسماء والذكريات وقصص الحب النبيلة في وجدان السودانيين. ولكن هنا يبدر سؤال ربما صريح زيادة عن اللزوم ألا وهو ( هل المرأة السودانية يمكن أن تسرق الباب ( جمع لُب وليس مدخل المنزل) وعقول غير السودانيين. وإذا كانت الإجابة بلا فهل هذا نابع من كون الجمال السوداني محصن في الخدور ( أي مدسوس) وكل ما هو ظاهر في السطح لا يمثل عينات الجمال الحقيقية في السودان. أم لكون مواصفات جمالنا السوداني لا تعجبنا ألا نحن فقط ، هل لا زال هناك مكان في عالم الجمال للمرأة الممتلئة وفقاً لغناء الحقبة السابقة ( الشحم ده … واللحم ده … والردوم ده) هل يعترف الكثيرين منا بحبهم للمرأة الممتلئة نسبيا ولا مكان للنحيفة التي تطلق عليها أمهاتنا كلمة ( معصعصة) ويطمئنوا من زوجته نحيفة بعبارات أشبه بالمواساة بأن لا تخف ( حا تسمن) بعد الزواج والولادة وهي في الواقع ( ستنبرش) وتترهل بعد ولادة أول طفل وتكون زوجة سودانية جميلة ومثيرة بعد أن كانت شابة نحيفة (معصعصة) لا تلفت نظر أحد.
وأضاف "نعاني من غلاء فاحش.. قطعة الخبز تجاوز سعرها 50 جنيها". ومن جهته، قال رئيس نقابة عمال السكك الحديد هشام خضر لوكالة فرانس برس إن عمال السكك الحديد في المدينة بدأوا الأحد إضرابا مفتوحا. عالم النجوم السودانية بث مباشر. كذلك، أفاد شهود عيان بقيام الشرطة باطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين في مدينة بورتسودان المطلة على البحر الأحمر. وقد تكون السودان من الدول التي ستتضرر جراء نقص الإمدادات الواردة من الخارج في أعقاب الأزمة الروسية الأوكرانية، خصوصا في بلد يعتمد واحدا من كل ثلاثة من أبنائه على المساعدات الإنسانية، بحسب بيانات الأمم المتحدة. وبعد الانقلاب العسكري، علقت الحكومة الأميركية مساعدات بقيمة 700 مليون دولار للخرطوم. واعاق الانقلاب العملية الانتقالية التي تم التفاوض عليها بين العسكريين والمدنيين وانتهت إلى تقاسم السلطة في أعقاب الإطاحة بالرئيس عمر البشير العام 2019. وكان ارتفاع سعر الخبز وتردي الأوضاع الاقتصادية، أحد الأسباب الرئيسية لانتفاضة السودانيين ضد البشير.
متظاهرون يحتجون على غلاء الأسعار في السودان (رويترز) الخرطوم (أ ف ب) السودان.. تظاهرات شعبية تنتهي بغازات مسيلة للدموع واعتقالات سعر الخبز ارتفع في أنحاء السودان أكثر من 40% فوصل ثمن الرغيف إلى 50 جنيها سودانيا الطلاب والأهالي في مدن سودانية عدة يطالبون بالعودة إلى الحكم المدني دخول ثلاثة معتقلين في سجن كوبر بالعاصمة في إضراب عن الطعام أطلقت قوات الأمن السودانية الغازات المسيلة للدموع لتفريق آلاف المتظاهرين الذين احتجوا على تدهور القدرة الشرائية في مدن سودانية عدة، حسب ما أفاد شهود عيان. عالم النجوم: الوزير بدوي يصر على التعيين في الهلال - صحيفة كفر و وتر الإلكترونية. و ارتفع سعر الخبز في أنحاء السودان أكثر من 40% فوصل ثمن الرغيف إلى 50 جنيها سودانيا (0. 08 دولار) بعد أن كان 35 جنيها (0. 05 دولار) كما قفزت تكلفة النقل بنسبة 50% وسط ارتفاع أسعار الوقود. ومع ارتفاع سعر الخبز والنقل، خرج الطلاب والأهالي في مدن سودانية عدة للمطالبة بالعودة إلى الحكم المدني والاحتجاج على ارتفاع تكلفة المعيشة في أحد أفقر دول العالم. ومذ ذلك الحين تشّن السلطات الأمنية في البلاد حملة قمع واسعة ضد الاحتجاجات، ما أسفر عن مقتل 87 شخصاً على الأقل وإصابة المئات، بحسب لجنة أطباء السودان المركزية.