ومن جانبه، أوضح سعادة عميد كلية كلية العلوم الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن لبيد المالكي، أن الملتقى يسهم في عرض ومشاركة تجربة الدراسة في قسم الكيمياء الحيوية، ومناقشة أول تجربة في سوق العمل، وكذلك أبرز التحديات والفرص التي ستواجه الطلاب والطالبات بعد التخرج، إضافة إلى وصف المهام والأعمال التي سيقوم بها الطالب والطالبة في مجال عملهم، وعلاقة الكيمياء الحيوية بمنصبه الوظيفي في جهة عمله، وتقديم المهارات الداعمة والمعرفية والمتخصصة والتقنيات التي ينصح بها الطالب والطالبة لاكتسابها قبل التخرج والتحاقه بعمل في مجال تخصصه، وإتاحة المجال لمعرفة الفرص الوظيفية لخريجي قسم الكيمياء الحيوية.
وشهد الملتقى توقيع اتفاقية تعاون وتدريب ورعاية بين كلية العلوم ممثلة في عميد الكلية الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن لبيد المالكي، وشركة المطاحن الأولى ويمثلها المدير التنفيذي المهندس عبدالله بن عبدالعزيز البابطين، وتهدف الاتفاقية إلى تقديم تدريب للطلاب والطالبات ينتهي بالتوظيف، إضافة إلى استخدام المعامل المركزية بقسم الكيمياء الحيوية. ******** آخر تحديث 11/28/2018 1:28:30 PM البريد الالكتروني: عنوان التعليق: أدخل الأحرف الموجودة في الصورة:
مرحباً بك عزيزي الزائر في موقعي الشخصي د/ مازن بن عبدالعزيز زمزمي استاذ مساعد في الكيمياء الحيوية الطبية قسم الكيمياء الحيوية - كلية العلوم جامعة الملك عبد العزيز Email:
الانتقال الى المحتوى الأساسي جامعة الملك عبدالعزيز افتتح سعادة وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الأستاذ الدكتور عبدالمنعم بن عبدالسلام الحياني، ملتقى "الكيمياء الحيوية والطريق إلى سوق العمل" والمعرض المصاحب له، وذلك يوم الأربعاء 20/3/1440هـ، بمشاركة العديد من الجهات والشركات، ومنها شركة الملك فيصل التخصصي القابضة، وشركة المطاحن الأولى، بتنظيم فريق تطوعي يضم عدداً من الطلاب والطالبات تحت إشراف نادي الكيمياء الحيوية التابع لكلية العلوم بالجامعة. وأكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية على أهمية الملتقى بالنسبة لطلاب وطالبات الجامعة، موضحاً أن الملتقى التوجيهي يعد بمثابة محطة مهمة وداعمة للجهود المبذولة من الجامعة، وسيتبعه سلسلة من اللقاءات التعليمية والتعريفية والتوجيهية للوصول لهدف رئيس نسعى له، ويتمثل في حضور جامعة "المؤسس" كرافد أساسي في دعم عجلة التطور التي تشهدها المملكة حالياً. جامعة الملك عبدالعزيز - الجامعة تنظم ملتقى "الكيمياء الحيوية والطريق إلى سوق العمل". وعرض الملتقى تجربة خريجي قسم الكيمياء الحيوية في سوق العمل، وتعريف الطلاب والخريجين بالمهارات المطلوبة في سوق العمل، إلى جانب إقامة معرض مصاحب لعرض الفرص الوظيفية، وإطلاق هوية ورؤية قسم الكيمياء الحيوية الجديدة. كما شهد الملتقى توقيع عدد من مذكرات التعاون مع شركات القطاع الخاص للتدريب والتوظيف، لا سيما أن الملتقى شهد إقبالا كبيرا، إذ بلغ عدد المسجلين ما يقارب 910 طالب وطالبة، ما بين خريجين وخريجات.