ممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي. اتباع الهوايات الخاصة والعمل على تنميتها. اللجوء إلى الطبيب للكشف عن الأسباب والعمل على علاجها. الابتعاد عن التدخين بشكل نهائي خلال فترة البرود الجنسي. المحافظة على الوزن المثالي، ومحاولة التخلص من الوزن الزائد في الجسم. اللجوء إلى الطرق العشبية في علاج الضعف الجنسي. اتباع نظام غذائي صحي متكامل. علاج العوامل النفسية مع شريك الحياة. اقرأ أيضًا: مكملات غذائية لزيادة هرمون التستوستيرون أكلات لتحفيز الرغبة الجنسية مازلنا نتحدث في نطاق تجربتي مع زيادة الرغبة، وقد نجد أن هناك مجموعة من الأكلات التي تحفز من الرغبة الجنسية، وسوف نقدمها لكم من خلال هذه الفقرة كما يلي: أعشاب الماكا: واحدة من أهم الأعشاب الطبيعية التي من شأنها أن تساهم في زيادة الرغبة الجنسية بعد الدخول في مرحلة سن اليأس. الزعفران: أحد أشهر أنواع البهارات التي من شأنها أن تعالج الضعف والبرود الجنسي عند النساء بشكل خاص. الحلبة: قد تتسبب في زيادة الرغبة الجنسية لدى المرأة على وجه الخصوص وذلك من خلال إدخالها في النظام الغذائي اليومي. البروكلي: به نسبة عالية من الفيتامينات وبشكل خاص فيتامين سي، وبالتالي يعمل على سرعة تدفق الدم في جميع أعضاء الجسم، مما يزيد من الرغبة الجنسية للمرأة.
2- تناول العقاقير الطبية من الممكن أن يقوم الطبيب بوصف بعض العلاجات التي تعمل على رفع معدل الرغبة لدى الزوجة، إلا أنها علاجات مؤقتة، فالأهم في تلك المرحلة أن تضع الزوجة يدها على السبب الحقيقي لعدم الرغبة، ومن ثم معالجته من الجذور. 3- العلاجات الهرمونية إن كان سبب نفور المرأة من العلاقة الزوجية يرجع إلى أحد الأسباب الهرمونية، فإنه في تلك الحالة يمكنها أن تخضع للعلاجات التي تعمل على ضبط الإفرازات الهرمونية المسؤولة عن الرغبة الحميمة. اقرأ أيضًا: تجربتي مع ورق الغار للتنحيف 4- نصائح لزيادة الرغبة الجنسية بعد أن خضعت للعلاج الذي تناسب مع حالتي ومن خلال تجربتي مع زيادة الرغبة، قام الطبيب بسرد بعض النصائح التي دعمت نجاح التجربة بشكل كبير، حيث تشكلت فيما يلي: تناول الأطعمة الصحية، والتي تعزز من القوة البدنية وتمنع من الشعور بالتعب والإرهاق خلال ممارسة العلاقة الحميمة. التحدث مع الزوج في الأمور الحميمة ومشكلاتها من أجل الوصول إلى الحلول التي ترضي الطرفين. كسر الروتين من خلال تجربة كل جديد في العلاقة الحميمة. التقرب والتودد إلى الزوج ومعرفة الأسباب التي أدت إلى التباعد الجنسي من أجل حل المشكلات.
التغير الهرموني في فترة الحمل، نعم، ففي فترة حملي كنت أشعر أنني لا أود ممارسة العلاقة الحميمة، إلا أنني في الكثير من الأحيان كنت لا أود إشعار زوجي بهذا، مما كان يرغمني على ممارسة العلاقة معه، حتى لا يحزن. كذلك الحال في الرضاعة الطبيعية، حيث إن التغير الهرموني في تلك الفترة من شأنه أن يعمل على قتل رغبة المرأة الجنسية بصورة واضحة، إلا أن الأمر لا يستمر على ذلك النهج لمدة طويلة. 3- العوامل النفسية هناك بعض العوامل النفسية من شأنها أن تتسبب في نفور الزوجة من ممارسة العلاقة الحميمة، حيث انقسمت إلى ما يلي: وجود بعض التجارب الحميمة في حياة الزوجة، والتي تركت أثرًا غير محمودًا عليها بعد الزواج. تعرض المرأة إلى الإصابة بالاكتئاب، خاصة بعد الولادة، أو خلال فترة الرضاعة الطبيعية. عدم القدرة على إلهاء العقل عن الأمور الحياتية أثناء الممارسة الحميمة، مما يتسبب في شعور المرأة بالضغط على الأعصاب، مع عدم القدرة على إسعاد الزوج. الشعور بكراهية الجسم نتيجة التعرض للحمل أو الولادة. التعرض للتحرش أو الاعتداء الجنسي في الماضي. 3- أسباب تتعلق بالشريك في بعض الأحيان يرجع سبب نفور الزوجة من الزوج إلى بعض الأمور التي تخص علاقتهما، والتي تشكلت فيما يلي: عدم اهتمام الزوج بنظافته الشخصية، فلا يقوم بغسل الأسنان أو الاستحمام قبل العلاقة الحميمة، أو إزالة الشعر غير المرغوب فيه.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام للتخلص من الدهون والشوائب المتراكمة في الجسم. بحث عن مرض السكري pdf ويمكنكم معرفة المزيد من خلال قراءة بحث وزارة الصحة السعودية عن مرض السكر من هنا.