أسباب الإصابة بالإمساك يحدث الإمساك عادةً بسبب بطء حركة البراز في الأمعاء أو بقائه فيها لفترةٍ طويلة، حيثُ يسحب القولون الماء من البراز، مما يزيد من صلابته وجفافه، وهنالك العديد من الأسباب ، والعوامل التي قد تؤدّي إلى الإصابة بالإمساك، ومنها ما يأتي: [١] [٦] الأدوية: قد يكون الإمساك عرضاً جانبيّاً لتناول بعض أنواع الأدوية؛ كمضادّات الاكتئاب، ومُكمّلات الكالسيوم، والحديد ، ومدرّات البول (بالإنجليزيّة: Diuretics)، والأدوية الأفيونيّة (بالإنجليزيّة: Opiates)، وغيرها، وتجدر الإشارة إلى أنّ الإمساك عادةً ما يزول بالتوقّف عن تناول هذه الأدوية بعد موافقة الطبيب على ذلك، أو وصف بديلٍ لها. مشاكل الأعصاب: قد تؤثّر بعض المشاكل العصبيّة في الأعصاب المسؤولة عن انقباض عضلات القولون وفتحة الشرج؛ كالتصلّب المتعدّد (بالإنجليزيّة: Multiple Sclerosis)، ومرض باركنسون (بالإنجليزيّة: Parkinson's Disease)، والسكتة الدماغيّة (بالإنجليزيّة: Stroke). مشاكل الهرمونات: حيثُ إنّ الهرمونات تساعد على تنظيم توازن السوائل في الجسم، وقد تؤدّي بعض الأمراض والحالات الصحية إلى الإخلال بتوازن الهرمونات مما يسبب الإصابة بالإمساك، ومن الأمثلة على هذه الأمراض؛ مرض السكّري (بالإنجليزيّة: Diabetes)، والحمل ، وقصور الغدة الدرقيّة (بالإنجليزيّة: Hypothyroidism).
التعايش مع وضع على هذا المستوى المأساوي ومسلسل أزمات لا تنتهي وخدمات في أسوأ حالتها من نافذة البوس التي يعيش تحت وطأتها الجنوب، هو السبيل للخلاص من كابوس التدخلات الإقليمية أو الخارجية ومخاطرها الماحقة، موت شعبنا هو السبيل للنيل من إمبراطوريات الشر. الجنوب بكل ما تحدثون على ملامحه من خلط فلن يكون منجدة كما عهدتموه، ولن يتحمل وزر أخطائكم الفظيعة بحسابات الزمن الذي أمضيتموه في دوامات العبث، لا شيء يوحي بالفطنة ولا الإنسانية أو القيم من منظور ما آل إليه حالنا.
ممارسة الرياضة: قد تساعد ممارسة الرياضة؛ كالمشي، على التخفيف من الأعراض المصاحبة للإمساك. شرب القهوة: عادةً ما تزيد القهوة من حركة الأمعاء وتساعد على الإخراج؛ بسبب تحفيزها لعضلات الجهاز الهضميّ، كما تجدر الإشارة إلى أنّ القهوة قد تحتوي على نسبةٍ من الألياف. تناول البروبيوتيك: (بالإنجليزيّة: Probiotic)، حيثُ إنّ البروبيوتيك قد يساعد على تصحيح التوازن في البكتيريا الهضميّة، كما أنّه ينتج حمض اللاكتيك (بالإنجليزيّة: Lactic Acid)، أو ما يُعرف بالحمض اللبنيّ، وبعض أنواع الأحماض الدّهنيّة التي تُسهّل عمليّة الإخراج، وفي الحقيقة يُنصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك؛ مثل لبن الزبادي ، أو أخذ البروبيوتيك على شكل مكمّلاتٍ غذائيّةٍ يومياً لمدةٍ لا تقل عن أربعة أسابيع. تناول البرقوق المُجفّف: (بالإنجليزيّة: Prunes)، حيث يحتوي البرقوق المجفف على مادّة السوربيتول (بالإنجليزيّة: Sorbitol)؛ وهو سكّر ذو تأثير مُليّن، يساعد على علاج الإمساك بشكلٍ طبيعيّ، إذ يمكن أن يكون فعالاً جداً في حال تناول ما يقارب 7 حباتٍ متوسطة الحجم مرتين يومياً، ويجدر التنبيه إلى تجنّب البرقوق المجفف في حال الإصابة بالقولون العصبي.