بارنتو بارنتو هي مدينة ، في إرتريا ، بلغ عدد سكانها 18, 500 نسمة.
كاتب الموضوع رسالة الزعيم مدير المنتدي عدد المساهمات: 49 نقاط: 272850 السٌّمعَة: 30 تاريخ التسجيل: 07/06/2013 الموقع: المملكة العربية السعودية - الرياض موضوع: معلومات عن ارتريا السبت يونيو 22, 2013 6:54 am تنقسم إرتريا إلى ست مناطق (زوبا) تنقسم بدورها إلى أقاليم ("sub-zobas"). الامتداد الجغرافي للمناطق مبني على أساس الخصائص المائية. هذا التقسيم من الحكومة الإرترية له غرضان: إمداد كل إدارة بسيطرة كافية على الإمكانيات الزراعية، وللتخلص من النزاعات الإقليمية التاريخية.
اريتريا هي دولة متعددة اللغات والثقافات مع الديانتين المهيمنة، المسيحية والإسلامية، وإجمالي عدد السكان أكثر من 6. 7 مليون نسمة، على أراضي حوالي 120،000 km2، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف الأراضي السويسرية. عاصمتها أسمرة وعملتها ونافكا. في تقديرات الأمم المتحدة، إريتريا ويبدو أن موقف 186th في مؤشر التنمية البشرية (من أصل 188 دولة، وآخر البيانات المتوفرة من 2014). ديموغرافيات إريتريا - المعرفة. نصيب الفرد من الدخل حوالي 3 فرنك يوميا، في المتوسط تذهب إلى المدرسة 3. 9 سنوات (في سويسرا هي 12. 8 سنة)، ومتوسط العمر المتوقع عند الولادة 63. 7 سنة (في سويسرا في كان 2014 83 عاما). رابط سبيل المثال نص الارتباط 30 كانون2/يناير 2017
وقد هاجرت إليها القبائل التي تنتمي إلى المجموعتين الحامية والسامية من الجزيرة العربية أصلاً ويصعب التفريق بينهم في الشكل والهيئة العامة، أما النيليون فيعتقد أن أصولهم زنجية أو «متزنجة». ومن الجماعات التي تنتمي إلى الحامية أو السامية كل من قبائل البجة في منطقة القاش، وقبائل الأسورتا والساهو في محافظتي إكلي قوزاي والبحر الأحمر، وقبائل البلين في محافظة كرن، وقبائل الماريا في أغوردات وكرن ، وقبائل الدناقيل في سهل الدناقيل، وقبائل الحباب في نقفة وتغري ، وقبائل منسع حول كرن، والقبائل النصرانية في حماسين، ولا يكاد يوجد أثر للسمات الزنجية المعروفة بين هذه القبائل باستثناء لون البشرة الأسمر الداكن الذي يجعلهم أقرب إلى قبائل السودان. أما النيليون أو أنصاف الحاميين فلا يتجاوز مجموعهم بضعة آلاف نسمة، وتمثلهم قبائل الكوناما أو البازا وقبائل الباريا وينتشرون في مناطق مختلفة من القاش وستيت، وإلى جانب هذا التعدد يوجد في الوقت نفسه امتزاج سلالي يتعذر تحديد فواصله لمرور زمن طويل من المصاهرة والمجاورة. ومن الهجرات العربية المبكرة إلى المنطقة قبل ظهور الدعوة الإسلامية بطون من بني حمير عرفوا بقبيلة «البلو» وقد صاهرت البجة وحكمت بعض الإمارات البجاوية في إريترية.
وفي مفارقة غريبة نجد أن وباء فيروس كورونا بخسب القرارات الحكومية قد ينتشر في الحدائق التي لا يزال قرار الإغلاق سارياً عليها، ولكن لا ينتشر بالملاعب التي تعمر بالمباريات بين الفرق السورية مع وجود بطاقات ومشجعين يملؤون المدرجات". ربما حقاً هذا الفيروس لا يحب متابعة المباريات الرياضية ولكنه يحب "الزحلقة" على ألعاب الأطفال! جلّنار العلي- تلفزيون الخبر – دمشق
بدوره، قال رئيس دائرة الحدائق في مجلس مدينة اللاذقية المهندس أكرم شلهوب لتلفزيون الخبر: "نعمل بحسب الامكانيات الموجودة لدينا، وهناك ضعف كبير في الامكانيات المادية والبشرية والتي تشكل عائقاً أمام صيانة جميع الحدائق الموجودة في المدينة". وأضاف شلهوب: "تتركز أعمالنا على ورش حدادة بسيطة ضمن الحدائق لصيانة الالعاب والمقاعد، وورش لتقليم الأشجار وقص العشب وزراعة النباتات الحولية الصيفية والشتوية، بالإضافة للنباتات الدائمة". وتابع شلهوب: "بالإضافة للقيام بتنظيف الحدائق وتجميع الأوساخ في مكان واحد ليصار إلى ترحيلها يومياً في الحدائق الرئيسية الأكثر ارتياداً كالعصافيري والبانوراما وأبي تمام، فيما يتم تنظيف الحدائق الفرعية وتجميع الاوساخ في مكان معين بعيد عن أماكن وجود الأشخاص ليتم ترحيلها كل يومين أو ثلاثة في بعض الأحيان". استقبال الرئيس السيسي لوزير خارجية قطر ورئيس المجلس الرئاسي الليبي يتصدر اهتمامات الصحف. وعن سبب التأخر في ترحيل القمامة، أشار شلهوب إلى "عدم وجود آليات كافية في المديرية، ما يضطر العمال الى تجميعها في مكان واحد بانتظار الآلية"، لافتاً إلى ان "مرتادي الحدائق يتركون القمامة داخل الحديقة ولا يبادرون الى المساعدة في نظافتها". وفيما يتعلق بألعاب الأطفال، أكد شلهوب أن "الألعاب الموجودة في الحدائق قديمة، حيث لم يتم رفدها بألعاب جديدة منذ ١٥ عاماُ"، مضيفاً: "منزلقات الألعاب أغلبها متكسرة بسبب القدم، والمراجيح بحاجة إلى (لحام حديد) باستمرار".
في جولة سريعة على عدة حدائق في المدينة، لا يبدو المشهد العام مختلفاً كثيراً سوى في اسم الحي الذي توجد فيه الحديقة، فالمقاعد الخشبية أغلبها متكسر ولم تعد صالحة للجلوس عليها، منزلقات محطمة وأراجيح خرجت عن مسارها، وألعاب (مخلعة) ومهترئة أكلها الصدىء ولم تعد صالحة نهائياً وباتت تشكل خطراً على الأطفال. والعشب لم يعد معروفاً ما هو لونه بسبب تناثر الأوساخ عليه من كل الأشكال والأصناف، وسلات القمامة قليلة، هذا في حال وجد الشخص الذي يمتلك النية للبحث عن السلة لرمي الاوساخ فيها. ناهيك عن الحشرات والإضاءة المعدومة في المساء، ودورات المياه غير الموجودة أصلاً في عدد كبير من الحدائق. وفي ظل عدم التزام معظم رواد الحدائق بتنظيف مخلفاتهم قبل عزمهم إنهاء السيران العائلي، يعجز عمال الحدائق قليلو العدد أساساً على التنظيف اليومي والتمكن من تغطية جميع الحدائق الموجودة في المدينة. وفي المدينة، ليست جميع الحدائق صالحة لارتياد العائلات لها، فبعضها مجرد الدخول إليها يعد شبهة لتداول أحاديث عن قصص تجري داخلها، كحديقة المشروع ب التي شهدت مؤخراً جريمة قتل لشاب". اشتعال النيران في عقار بسوهاج.. والحماية المدنية تخمد الحريق - المحافظات - الوطن. ولذلك تعرض الكثير من العائلات عن التوجه للحدائق (المشموسة) تجنباً لوجع الرأس، كما تمنع أبناءها من ارتيادها تفادياً للغمز واللمز عليهم كحديقة شكري الحكيم وأبي تمام والبطرني والروضة.
أشتعلت النيران بأحد العقارات بمركز ومدينة سوهاج، بدائرة قسم أول شرطة سوهاج، وعقب حدوث الحريق، تم الدفع بسيارة إطفاء ووحدة من إدارة الحماية المدنية، لموقع الحادث، وتم السيطرة على الحريق وإخماده، دون حدوث إصابات بشرية، واحترقت مكونات المنزل بالكامل، وأرجع مالك العقار الحريق لحدوث ماس كهربائي، ونفى الشبهة الجنائية. الدفع بسيارة إطفاء تلقى اللواء محمد عبد المنعم الشرباش مدير أمن سوهاج، إخطارا من قسم شرطة أول سوهاج، بنشوب حريق بشقة دائرة قسم أول سوهاج. سوريا.. 4 ضحايا و3 إصابات بعدوان للاحتلال الإسرائيلي على محيط دمشق | رؤيا الإخباري. وعلى الفور انتقلت قوة من قسم أول سوهاج، وإدارة الحماية المدنية بمحافظة سوهاج لموقع الحادث. السيطرة على الحريق دون إصابات بشرية وتبين نشوب الحريق بشقة بالطابق الثالث، ملك «جمال م م ا» 40 عاما، ويقيم بناحية قسم أول سوهاج «حي غرب»، وتم الدفع ب سيارة إطفاء، والسيطرة على الحريق وإخماده دون حدوث إصابات. لا يوجد شبهة جنائية وبسؤال مالك العقار، أفاد بأنه وأسرته فوجئوا بالنيران تشتعل بالمنزل دون مقدمات، فهرع وأسرته للهرب منها، إذ أنقذ طفليه وزوجته، ثم حاول والجيران إخماد النيران، عقب الإتصال بالنجدة وإدارة الحماية المدنية، لطلب شرطة الإطفاء للسيطرة على الحريق، وأرجع سبب الحريق إلى حدوث ماس كهربائي.
لم يمنع فيروس كورونا اللاذقانيين من الاستمرار بالتوجه إلى الحدائق للترويح عن أنفسهم، رغم أن واقع حالها لا يسر خاطر الأهالي، خاصة الأطفال الذين لا يستطيعون استخدام الألعاب التي عفا عليها الزمن. وباتت معظم ألعاب الحدائق بحاجة إلى تبديل أكثر مما هي بحاجة لصيانة ،وهي إن توفرت، لا تدوم لأكثر من أيام، وهذا دفع الكثير من العائلات إلى استبدال الذهاب إلى الحديقة بالتوجه إلى المدينة الرياضية أو الكورنيش. فأغلب حدائق اللاذقية شبه منسية تفتقر للكثير من المقومات البيئية والحضارية، فضلاً عن مقومات السلامة العامة للأطفال في ظل وجود ألعاب تهدد حياتهم، وغياب التجديد وحتى الصيانة لمقاعد باتت على الهيكل. ورغم أن اللاذقية مدينة ساحلية ويشكل الكورنيش متنفساً بحرياً للأهالي، الا أنه يبقى ملاذ الأشخاص الذين يرغبون بممارسة رياضة الركض والمشي أو من يرغبون بالجلوس نصف ساعة للتمتع بمنظر الغروب، في حين تبقى سيارين العائلات تحط في الحدائق العامة حيث يصطحبون معهم الأكل والشراب والمقرمشات لقضاء وقت طويل. توجه الأهالي إلى الحدائق بكثافة خلال الصيف رغم انتشار كورونا، لم يحفز مجلس مدينة اللاذقية وغيره من الجهات المعنية وغير المعنية للتدخل لتحسين واقع حال الحدائق التي يرثى لها من شدة الإهمال، بل بقي واقع الحال على ماهو عليه يراوح مكانه.