و نقل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان – خلال الاتصالات الهاتفية – تهاني صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" و تمنياته للقادة بدوام الصحة و العافية و السعادة.. سائلا الله تعالى أن يعيد عليهم هذه المناسبة و على شعوبهم و بلدانهم بالخير و اليمن و البركات. فيما أعرب قادة الدول الشقيقة و الصديقة عن أطيب تمنياتهم لصاحب السمو رئيس الدولة و صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بهذه المناسبة المباركة سائلين المولى تعالى أن يديم على دولة الإمارات و شعبها الرخاء و الأمن و الأمان في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وأن يعيد هذه المناسبة على شعوب الأمتين العربية و الإسلامية و العالم أجمع بالأمن و الاستقرار و الازدهار.
Home مجتمع 2 ماي 2022 - 01:01 Reading Mode مع الحدث ياسين تاج ياسين.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الوطن وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
مكتب المغرب العربي بعد قيام يوسف الرويسي، بمساعدة من أعضاء من حزب البعث السوري، بإنشاء مكتب المغرب العربي في دمشق عام 1946، وبعيد اختيار القاهرة مقرًّا لجامعة الدول العربية، تنادى زعماء الحركة الوطنية في المغرب العربي إلى مؤتمر في نيسان/ أبريل 1947، وناقشوا فكرة توحيد الكفاح، فـ "اتُّخذ قرار العمل على استقلال تونس والجزائر والمغرب، وعدم الاعتراف بالاحتلال الفرنسي لهذه الأقطار. وانتهى المؤتمر إلى توحيد متطلبات حركات الكفاح في الأقطار الثلاثة في مكتب واحد، هو مكتب المغرب العربي". ويختم المؤلف الفصل نفسه بالقول إنّ فكرة العمل العربي والمغاربي المشترك بدأت ملهمة ووهّاجة، وإن الآباء الأولين الذين أسّسوا الجامعة، ومن بعدها مكتب المغرب العربي، "كانوا يحلمون بكيان واحد للأمة العربية، وذلك واضح من خلال الوثائق التأسيسية لجامعة الدول العربية، بدءًا ببروتوكول الإسكندرية، مرورًا بالنسخة التاريخية لميثاق الجامعة، وصولًا إلى باقي الوثائق، خصوصًا معاهدة الدفاع المشترك؛ فالعمل الميداني لم يكن في مستوى الشعارات التي رُفعت، والنتائج المحققة كانت أقل كثيرًا من الأهداف التي رُسمت في البداية".
طارق صالح 27 مارس، 2021 أخبار اليمن الآن, الميدان اليمني, مميز الميدان اليمني – متابعات في أول رد من داخل حزب المؤتمر الشعبي العام، للخطوة الانقلابية التي اقدم عليها طارق صالح نجل شقيق الرئيس السابق ،بإعلان تشكيل مكتب سياسي لقواته في الساحل الغربي لليمن، والتي اعتبرها كثيرون أنها قد تكون بديلا لحزب المؤتمر، أكد عضو مجلس الشورى، ورئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بمحافظة الحديدة، الدكتور عصام شريم، أن "طارق صالح لا يمثل المؤتمر ولا يمكن أن يتحدث باسم الحزب". وقال شريم في سلسلة تغريدات له على حسابه بموقع تويتر:" لم يكن مقبولا أن يتحدث طارق صالح باسم المؤتمر الشعبي العام فلا صفة له"، مضيفًا: "أن يؤسس لنفسه كيانا ويصبح رئيسا له فهذا حقه ونشجعه بشرط أن يسير وفق الثوابت الوطنية". وتابع متسائلا؛ "من سيقود المقاومة العسكرية مادام طارق صالح اصبح رئيسا سياسيا لمكون مفروض انه مدنيا؟". مكتب الميدان الغربي اليمن. وأشار إلى أن الجهات الدولية الداعمة لطارق، تريد من خلال إعلان تأسيس "المجلس السياسي للمقاومة الوطنية"، أن تجعل منه ممثلا عن الرقعة الجغرافية التي تحت يده ومفاوضا عنها. وألمح القيادي المؤتمري عصام شريم إلى أن ما يقوم به طارق في الساحل الغربي بدعم إماراتي مشروع احتلال، وذلك من خلال محاولات طارق للاستقواء على أهل تهامة وتفتيت قواهم.
العميد الركن د.
يقول المؤلف: "إن أهم ما يُسجل في تعامل الجامعة العربية مع القضية الجزائرية، خلال السنتين الأوليين من الثورة التحريرية، التصاعد التدريجي لاهتمام الجامعة العربية بالقضية؛ فكان كلما تأججت الثورة التحريرية، ازدادت حماسة الجامعة العربية لكفاح الشعب الجزائري، مع العلم أن خطابات الأمين العام وتقاريره قبيل اندلاع الثورة الجزائرية وفي أثنائها، لم تكن مع الكفاح المسلح صراحة في بداية الأمر، لكن هذا الخطاب المسالم سرعان ما تلاشى، وحل محله خطاب حادّ، يعتمد الكفاح المسلح لتحقيق استقلال أقطار المغرب العربي". تحددت المرحلة الثانية على مدار عامَي 1957 و1959، وقد كانت مرحلة مفصلية في تاريخ الثورة أدّت جامعة الدول العربية فيها دورًا كبيرًا في دعم القضية الجزائرية في الشارع العربي. ويتضح للمؤلف في هذه المرحلة أن القضية "باتت بحق قضية مركزية للجامعة؛ ذلك أن التطورات الداخلية بداية من عام 1956 أعطت الثورة زخمًا خارجيًّا تعزز مع تشكيل أول حكومة جزائرية موقتة، وانتقلت بذلك اجتماعات الجامعة العربية من الطرح الأدبي للقضية الجزائرية الذي ينبني على الدعم الإعلامي والسياسي والجماهيري، إلى الإجراءات العملية الرامية إلى دعم الكفاح المسلح بالمال والسلاح؛ إذ أُقرت ميزانية خاصة بالجزائر أول مرة".
لقد انصرف الغرب منذ العام 2019 ـ تاريخ تأكد هزيمته في سورية الى وضع الخطط الهادفة لتحقيق ما يريد في الميدان الشرق أوسطي وعلى الحدود مع روسيا لمحاصرتها ثم إسقاطها وشطبها من المعادلة الدولية وكانت استراتيجية الاحتواء والتطويق هي المسلك المفتوح أمام الغرب بقيادة أميركية لتحقيق الغرض، ولهذا كانت عملية أذربيجان ضدّ أرمينيا حليفة روسيا وكان مشروع الثورة الملونة في كازاخستان ضدّ النظام الموالي لموسكو والمنتظم معها في منظمة الأمن الجماعي، ثم كانت السلوكيات الأخطر والأدهى من حيث الاستفزاز والاستدراج في أوكرانيا التي تحوّلت بشكل واضح الى رأس رمح في الخاصرة لا بل في القلب الروسي. فهمت روسيا مبكراً وعميقاً ما يخطط لها وقرأت جيداً أهداف الغرب بقيادة أميركية ضدّها ولم تهمل العبارات الغربية التي تتضمّن علانية او ضمناً مفهوم العداء الغربي لروسيا سواء في ذلك على صعيد الناتو أو على صعيد دول الغرب الكبرى التي جاهرت بأنّ «روسيا عدو»، لكنها التزمت في الردّ أقصى درجات ضبط النفس وابتلاع المشاعر السلبية مع الاستمرار في تطوير العلاقات الاقتصادية التي فيها مصالح للطرفين بشكل متبادل وشبه متوازن لا بل فيها أرجحية لصالح روسيا.