في الانقسام الاختزالي ، تكون الخلايا الناتجة أحادية الكروموسوم ، وهو سؤال من علم الأحياء يبحث عنه الطلاب باستمرار للحصول على الإجابة الصحيحة للسؤال.
اهلا بكم اعزائي زوار موقع ليلاس نيوز نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم اجابة سؤال في الانقسام المنصف تكون الخلايا الناتجة أحادية المجموعة الكروموسومية. صواب خطأ في الانقسام الاختزالي ، تكون الخلايا الناتجة أحادية العدد. صحيح خطأ ، يسعدنا رؤيتك على موقعنا موقع ليلاس نيوز يقدم لكم اجابة سؤال البيت الكبير الذي يجمع (طلاب وطالبات وأولياء الأمور) ويعمل على حل الواجبات والاختبارات ونتمنى من الله لنكون دائما بإذن الله موقعك المفضل ومنزلك المفضل. في الانقسام الاختزالي ، تكون الخلايا الناتجة أحادية العدد. صحيح خطأ؟ الاجابة. هي حق. وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة إقرأ أيضا: معنى اسم رولان في الإسلام
والطور البيني يسبق الانقسام المنصف الاول ويحدث فيه تضاعف للمادة الوراثية ثم يبدأ الطور التمهيدي الاول من الانقسام المنصف والذي تتكف فيه الشبكة الكروماتينية وتظهر الكروموسومات في ازواج متماثلة, كما يتقارب كل كروموسومين لمتماثلين ويختفي الغشاء النووي والنوية ثم يبدأ الطور الاستوائي الاول الذي تصطف فيه ازواج الكروموسومات المتماثلة علي خط استواء الخلية مع اتصال خيط المخزل بالسنتروميل. والانقسام المنصف له أنواع عديدة ، بما في ذلك الانقسام المنصف والانقسام الاختزالي ، ويحدد الجسم الانقسام بسبب الهياكل المختلفة الموجودة في الكائنات الحية ، ويحدث الانقسام في الخلايا التناسلية ، ومن المعروف أنها كذلك الخلايا الجنسية للأم ، وهذا النوع من الأقسام المختلفة يساعد على تقليل عدد الكروموسومات في الشكل إلى النصف ، وله دور كبير في العضوية ، كما أنه يحافظ على الكائنات الحية التي تتكاثر جنسيًا ويحافظ على كروموسوماتها ، حيث هو تنوع في خصائص دور نفس السلالة. في الانقسام المنصف تكون الخلايا الناتجة أحادية المجموعة الكروموسومية الاجابة هي العبارة صحيحة
#في #الانقسام #المنصف #تكون #الخلايا #الناتجة #ٲحادية #المجموعة #الكروموسومية
القاعدة الثامنة: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) للاستماع والحفظ للمادة الصوتية للاستماع عالي الدقة أما بعد: فالمسطور يبدئ ويعيد، في ثوب جديد، ويسفر بادي الحُسن وحروفه زكية، وسيماه: (قواعد قرآنية)، نقف فيه مع قاعدة من القواعد القرآنية العظيمة، التي تؤسس مبدأً شريف القدر، سامي الذرى، إنه مبدأ العدل، وهذه قاعدة طالما استشهد بها العلماء والحكماء والأدباء؛ لعظيم أثرها في باب العدل والإنصاف، تلكم هي ما دل عليها قوله تعالى: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الزمر: 7](1). ولا تزروا وازرة وزر اخرى اضغط هنا واقرئها. والمعنى: أن المكلفين إنما يجازون بأعمالهم إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر، وأنه لا يحمل أحدٌ خطيئةَ أحد ولا جريرتَه، ما لم يكن له يدٌ فيها، وهذا من كمال عدل الله تبارك وتعالى وحكمته. ولعل الحكمة من التعبير عن الإثم بالوزر؛ لأن الوزر هو الحمل ـ وهو ما يحمله المرء على ظهره ـ فعبر عن الإثم بالوزر لأنه يُتَخّيَلُ ثقيلاً على نفس المؤمن(2). وهذه القاعدة القرآنية تكرر تقريرها في كتاب الله تعالى خمس مرات، وهذا ـ بلا شك ـ له دلالته ومغزاه. وإن هذا المعنى الذي دلت عليه القاعدة ليس من خصائص هذه الأمة المحمدية، بل هو عام في جميع الشرائع، تأمل قوله تعالى: {أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى (*) وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى (*) أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى (*) أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى (*) وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى (*) أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى (*) وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (*) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (*) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى} [النجم: 33 - 41].
أما تفسير هذه الآية فهو التالي: تفسير الطبري وقوله: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} يقول: لا تأثم آثمة إثم آثمة أخرى غيرها, ولا تؤاخذ إلا بإثم نفسها, يعلم عز وجل عباده أن على كل نفس ما جنت, وأنها لا تؤاخذ بذنب غيرها. ذكر من قال ذلك: 23153 - حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السدي {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} قال: لا يؤخذ أحد بذنب أحد.
وإذا أردنا أن نبحث عن أمثلة تطبيقية لهذه القاعدة في كتاب الله، فإن من أشهر الأمثلة وأظهرها تطبيق نبي الله يوسف صلى الله عليه وسلم لها، وذلك أنه حينما احتال على أخذ أخيه بنيامين، بوضع السقاية في رحل أخيه ـ في القصة المعروفة ـ جاء إخوته يقولون: {يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ [يوسف: 78]} فأجابهم يوسف قائلاً: {مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِنْدَهُ إِنَّا إِذًا لَظَالِمُونَ[يوسف: 79]}. قارن هذا ـ بارك الله فيك ـ بقول فرعون حينما قال له كَهَنته: إنه سيولد من بني إسرائيل غلامٌ ستكون نهاية ملكك على يده! لقد أصدر مرسومه الظالم الآثم بقتل جميع من يولد من بني إسرائيل ـ وهم آلاف وربما أضعاف ذلك بعشرات ـ من أجل طفلٍ واحد فقط!! ولا تزروا وازرة وزر أخرى. ولكن الذي كان يقول للناس: أنا ربكم الأعلى لا يستغرب منه هذا الأمر الخُسْر! وفي الواقع ثمة أناس ساروا على هدي يوسف؛،فتراهم لا يؤاخذون إلا من أخطأ أو تسبب في الخطأ، ولا يوسعون دائرة اللوم على من ليس له صلة بالخطأ، بحجة القرابة أو الصداقة أو الزمالة ما لم يتبين خلاف ذلك!