البيان، الرياض المملكة العربية السعودية
عن العيادات مستوصف الفيحاء يقدم مجموعة متكاملة من الخدمات الطبية والعلاجية والتجميلية ويعتبر أحد المجمعات الطبية المتقدمة الذي يسعى إلى تقديم خدمات طبية عالية الجودة في مختلف التخصصات الطبية ، ويضم حالياً عدداً من الأقسام والعيادات هي: عيادة الطب العام والطوارئ ، عيادات الأسنان ، عيادة العيون، عيادات النساء والتوليد ، عيادة الباطنة ، عيادة العظام ، عيادة الأطفال ، عيادة الأنف والأذن والحنجرة ، قسم المختبر ، قسم الأشعة مزود بأحدث الأجهزة كما توجد صيدلية تعمل على مدار الساعة وسيارة إسعاف مجهزة بالكامل. ويطمح المجمع بشكل مستمر بالتوسع في الخدمات الطبية والعلاجية ومواكبة كل ما هو جديد في مختلف الخدمات الطبية. مجمع عين الحياة الطبي, Tabuk (0144227010). مستوصف الفيحاء مزود بأحدث أنواع الأجهزة الطبية المتقدمة والأعمال المختارة من قبل المشاهير من الأطباء والاستشاريين والمتخصصين من أعلى المهارات الطبية التي سوف تساهم في الخدمة الطبية المتميزة للمرضى إلى أعلى مستويات الجودة الطبية يملك مستوصف الفيحاء عدد كبير من التخصصات المختلفة، وكذلك عدد كبير من الأطباء المتميزين في كافة التخصصات. مستوصف الفيحاء يضم تخصصات الباطنية والجلدية والأسنان والأطفال وعيادة الطوارئ ويوجد بالمستوصف مختبر متكامل وقسم أشعه مزود بأحدث الأجهزة كما توجد صيدلية تعمل على مدار الساعة وسيارة إسعاف مجهزة بالكامل.
شركة العرب الأولى للرعاية الصحية المحدودة (افكو) الرقم الموحد 920012395 نرحب بمقترحاتكم وأسئلتكم: المركز الرئيسي جدة - المملكة العربية السعودية- مركز رومن سنتر الرئيسية مميزات البطاقة الشبكة الطبية والخدمية اطلبها الان التخصصات الطبية انضم الينا تسجيل الخروج اتصل بنا شاركونا مقترحاتكم جدة - المملكة العربية السعودية- مركز رومن سنتر
وقال ابن التين: المراد باللعن في هذا الحديث من تشبه من الرجال بالنساء في الزي ومن تشبه من النساء بالرجال كذلك ، فأما من انتهى في التشبه بالنساء من الرجال إلى أن يؤتى في دبره وبالرجال من النساء إلى أن تتعاطى السحق بغيرها من النساء فإن لهذين الصنفين من الذم والعقوبة أشد ممن لم يصل إلى ذلك ، قال: وإنما أمر بإخراج من تعاطى ذلك من البيوت كما في الباب الذي يليه لئلا يفضي الأمر بالتشبه إلى تعاطي ذلك الأمر المنكر. وقال الشيخ أبو محمد بن أبي جمرة نفع الله به ما ملخصه: ظاهر اللفظ الزجر عن التشبه في كل شيء ، لكن عرف من الأدلة الأخرى أن المراد التشبه في الزي وبعض الصفات والحركات ونحوها ، لا التشبه في أمور الخير. وقال أيضا: اللعن الصادر من النبي - صلى الله عليه وسلم - على ضربين: أحدهما يراد به الزجر عن الشيء الذي وقع اللعن بسببه وهو مخوف ، فإن اللعن من علامات الكبائر ، والآخر يقع في حال الحرج ، وذلك غير مخوف ، بل هو رحمة في حق من لعنه ، بشرط أن لا يكون الذي لعنه مستحقا لذلك كما ثبت من حديث ابن عباس عند مسلم ، قال: والحكمة في لعن من تشبه إخراجه [ ص: 346] الشيء عن الصفة التي وضعها عليه أحكم الحكماء ، وقد أشار إلى ذلك في لعن الواصلات بقوله " المغيرات خلق الله.
لكن فيه أحكام تناسب، خص الرجال بأن للرجل أن يتزوج أربعا، لكن هذا ما يليق إنه يكون، يعني بعض الحمقاء من العصرانيات يمكن إنها تقول ليش الرجل يتزوج أربعة هي تبغي لها أربعة، احمدوا الله، يعني فاسدة العقل عقلها فاسد تبغي لها أربعة، يعني فطرة، هذا منافي للفطرة سبحان الله. هذه من الفروق. [ من شرح جوامع الأخبار (الجزء الثاني) لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك] \ / و مظاهر تشبه النساء بالرجال والعكس تظهر في اللبس وطريقة الكلام والمشي وقصات الشعر ، و للتشبه أسباب عديدة يكمن اجمالها فيما يلي: نقص الإيمان وقلة الخوف من الله ، التربية السيئة ، وسائل الاعلام ، التقليد الاعمى ، رفقاء ورفيقات السوء ، النقص النفسي ، حُب لفت الأنظار ، القدوة السيئة ، انعدام الغيرة من الزوج أو الولي ( للمرأة).
ومن الخَلْق: السب والدعاء. جاءت شريعتنا بتحريم تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال ، بل وجاء التغليظ في النهي عن ذلك حتى لعن النبي صلى الله عليه وسلم أولئك المخالفين للفطرة التي خلقهم الله تعالى عليها ، كما في الحديث ولا شك أن من أبين مظاهر تخنث الرجل لبسه ما تلبس النساء ، وتقليده لهن في عاداتهن. فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: ( لعَنَ رسُول اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّم الرَّجُلَ يلبَس لِبْسَةَ المرأةِ والمرأَةَ تلبَس لِبسَة الرَّجل) رواه أبو داود ( 4098) وصححه النووي في " المجموع " ( 4 / 469) ، والألباني في " صحيح أبي داود ". وقالت ِعَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: ( لعنَ رسُول اللهِ صلى اللهُ عليْهِ وسلّم الرّجلةَ مِن النّساءْ) رواه أبو داود ( 4099) وحسَّنه النووي في " المجموع " ( 4 / 469) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ". قال المناوي رحمه الله: "فيه كما قال النووي: حرمة تشبه الرجال بالنساء وعكسه ؛ لأنه إذا حرم في اللباس ففي الحركات والسكنات والتصنع بالأعضاء والأصوات أولى بالذم والقبح ، فيحرم على الرجال التشبه بالنساء وعكسه في لباس اختص به المشبه ، بل يفسق فاعله للوعيد عليه باللعن " انتهى - " فيض القدير " ( 5 / 343).